نال خبر الزميل حمد الصويلحي «H_swilhy@»، الذي كشف فيه عن وصول أحمد حجازي، مدافع فريق الاتحاد الأول لكرة القدم، إلى اتفاقٍ نهائي مع نادي نيوم على الانضمام إلى صفوفه، اهتمام مستخدمي منصة التدوينات القصيرة «إكس».
ولقي الخبر تفاعل الجماهير الاتحادية، وحصل في أقل من 24 ساعةً على 123 ألف مشاهدةٍ، و116 إعجابًا، و61 إعادة نشرٍ، و32 ردًّا، حيث قال فارس: «كان الأمر برمته أن أحمد حضر إلى جدة، وظل يقاتل لكي يرتقي بفريقه إلى منصات التتويج حتى وصل به الأمر لأن ينقطع رباطه الصليبي ومع ذلك بقي واقفًا. كان تأثيره أشبه بتأثير فان دايك على ليفربول. سيُكتب على جدران مدينة جدة مَن لم يُقدر ويعشق أحمد حجازي من جماهير فريقه خائن». وذكر فافوليتي: «أعظم مدافع أجنبي مر على الاتحاد والدوري السعودي. وداعًا يا الحاجز. طلعت من النادي لكن ما طلعت من قلوبنا».
وكتب عبد العزيز المطرفي: «لن ننساك يا حجازي أبدًا». وذكر نجم: «كنت أحلى قصة في الاتحاد.. وداعًا الحاجز»، وعلَّق قساوي: «لن أنساك ما حييت يا أعظم قصة عشتها مع لاعب». ودوَّن بدر: «شيبك يا القلب، عزّ الله أنه أعطى العقد حقّه». وقالت أحلام: «ما قصر الله يوفقه». وأوضح ريلنا: «حجازي يا أسطورة إلى اللقاء». وقال يوسف الدايل: «يا عالم رباط صليبي من بداية الشوط الثاني، وكمل لنهاية المباراة، الرباط مستحيل أحد يكمل، يطلع ويبكي كيف كملت! عشان كذا نحبك على تضحياتك وقتاليتك وروحك وقيادتك، قسم بالله نعشقك يالأسطورة، ومستحيل ننساك ما حيينا، وداعًا يا أعظم مدافع أجنبي في تاريخ الاتحاد والدوري كله».
وبيَّن أحمد: «تحمل لين ما فرحنا. الله يوفقه ويسعده وين ما راح. لن ننسى مجهودك يا حجازي». وردَّ عوض الحربي: «مدافع وقائد عظيم الله يوفقه في مسيرته القادمة». وكتب عبد الرحمن: «وداعًا يا الحاجز الكبير». وذكر محمد: «شكرًا يا قائد الاتحاد». وقال نور: «ما قصر الحاجز.. كابتن الموسم الاستثنائي». وأوضح أبو إبراهيم: «أقسم بالله مستحيل أنسى القائد حجازي واللي سواه معنا مهما حصل. يبقى من أفضل اللاعبين اللي مرو على الاتحاد». وقال فولكا: «الحاجز لن ننساك ماحيينا». وعلَّق أر: «والله قائد عظيم، ما حبيت لاعب يلعب بروح قتالية زيك إلا قليل ما تتعوض يالهضبة». وذكر راكان: «حلل راتبه ما شاء الله وأعطى الاتحاد روحه وعقله. يلعب من قلب».