تتوقف كرة القدم في الوقت الحالي عن الدوران، حيث تستعد الأندية للموسم الجديد، ولكن تعود اللعبة الأشهر في مستوى العالم لتعيد لنا التذكير بأهمية النجوم، حيث تدور كرة القدم حول النجوم خاصة في هذا الزمان.
شاهدنا قبل أيام حفل تقديم النجم كيليان مبابي في العاصمة الإسبانية مدريد، حيث تواجدت الجماهير بالطاقة الكاملة لملعب سانتياجو بيرنابيو من أجل مشاهدة النجم القادم، وكان الأطفال هم الأكثر ظهورًا أثناء الحفل من خلال ملاحظتي، وهذه السن تربط المشجعين بالأندية إلى الأبد، لذلك النجوم هم من يصنعون الجماهيرية للأندية الكبرى حول العالم، شاهد الأندية التي ابتعدت عن جلب النجوم وخاصة في إيطاليا وترى أثر ذلك بشكل واضح، الأجيال ترتبط بالأندية عبر النجوم وتستمر إلى الأبد في هذه الأندية، ربط ميسي ورونالدو أجيالًا بنادي برشلونة وريال مدريد، وربط مانشستر يونايتد أجيالًا عبر رونالدو وروني وغيرها من الأندية التي تستمر بجذب النجوم بشكل مستمر.
نرى هذا الأمر الآن من خلال مقاطع الفيديو التي تنتشر في أنديتنا السعودية خلال المعسكرات الصيفية، نرى كيف أصبحت الجماهير تنتظر خارج الفنادق من أجل التقاط الصور مع النجوم، لذلك كانت حجج الأوروبيين بعدم نجاح المشروع السعودي كاذبة، كانت وما زالت كرة القدم تدور حول النجوم وتدور النجوم حول الأموال، لذلك إن استمر المشروع السعودي بهذه الخطة ـ وسنستمر بعون الله وبدعم قيادتنا بذلك ـ سيكون لدورينا شأن عظيم لدى الأجيال القادمة والأمر متوقف فقط على الصبر، أما من يشكك في ذلك فلا يمكن أن يكون إلا خائفًا من دخول هذه القوة الجديدة في ساحة كرة القدم.
تذهب الأندية الأوروبية هذا الشهر إلى الولايات المتحدة الأمريكية بكثافة عالية، للإعداد للموسم المقبل، ولكن الأهم من كل ذلك هو السوق الأمريكي الذي يدور حول النجوم، ترغب الأندية بكسب أجيال ترتبط بهذه الأندية من خلال النجوم، وأصبحت الأندية تخطط كثيرًا في التعاقدات التي تميل للجانب التسويقي في هذه الأسواق، لكي يفتح لها السوق من خلال النجوم.
يذهب بايرن ميونيخ وتوتنهام هذا الصيف إلى آسيا وليس أمريكا، والسبب هو تواجد النجم، تواجد سون في توتنهام وكيم في بايرن ميونيخ يجعل السوق الآسيوي مغريًا، حتى أن الفريقين سيلعبان لقاءً في العاصمة الكورية ثم بعد أسابيع في العاصمة البريطانية لندن، الأولى من أجل سون وكيم وهما نجمان في آسيا، والثانية هي من أجل هاري كين الذي سيعود إلى ملعب ناديه السابق أمام أجيال من الجماهير ارتبطت به.
نعم تتوقف كرة القدم في الوقت الحالي، ولكن تبني الأندية مستقبلها الآن خلال هذا التوقف، ويجب علينا كمتابعين أن نتعلم من الدروس المقدمة ونستفيد من أفضل الممارسات العالمية.
شاهدنا قبل أيام حفل تقديم النجم كيليان مبابي في العاصمة الإسبانية مدريد، حيث تواجدت الجماهير بالطاقة الكاملة لملعب سانتياجو بيرنابيو من أجل مشاهدة النجم القادم، وكان الأطفال هم الأكثر ظهورًا أثناء الحفل من خلال ملاحظتي، وهذه السن تربط المشجعين بالأندية إلى الأبد، لذلك النجوم هم من يصنعون الجماهيرية للأندية الكبرى حول العالم، شاهد الأندية التي ابتعدت عن جلب النجوم وخاصة في إيطاليا وترى أثر ذلك بشكل واضح، الأجيال ترتبط بالأندية عبر النجوم وتستمر إلى الأبد في هذه الأندية، ربط ميسي ورونالدو أجيالًا بنادي برشلونة وريال مدريد، وربط مانشستر يونايتد أجيالًا عبر رونالدو وروني وغيرها من الأندية التي تستمر بجذب النجوم بشكل مستمر.
نرى هذا الأمر الآن من خلال مقاطع الفيديو التي تنتشر في أنديتنا السعودية خلال المعسكرات الصيفية، نرى كيف أصبحت الجماهير تنتظر خارج الفنادق من أجل التقاط الصور مع النجوم، لذلك كانت حجج الأوروبيين بعدم نجاح المشروع السعودي كاذبة، كانت وما زالت كرة القدم تدور حول النجوم وتدور النجوم حول الأموال، لذلك إن استمر المشروع السعودي بهذه الخطة ـ وسنستمر بعون الله وبدعم قيادتنا بذلك ـ سيكون لدورينا شأن عظيم لدى الأجيال القادمة والأمر متوقف فقط على الصبر، أما من يشكك في ذلك فلا يمكن أن يكون إلا خائفًا من دخول هذه القوة الجديدة في ساحة كرة القدم.
تذهب الأندية الأوروبية هذا الشهر إلى الولايات المتحدة الأمريكية بكثافة عالية، للإعداد للموسم المقبل، ولكن الأهم من كل ذلك هو السوق الأمريكي الذي يدور حول النجوم، ترغب الأندية بكسب أجيال ترتبط بهذه الأندية من خلال النجوم، وأصبحت الأندية تخطط كثيرًا في التعاقدات التي تميل للجانب التسويقي في هذه الأسواق، لكي يفتح لها السوق من خلال النجوم.
يذهب بايرن ميونيخ وتوتنهام هذا الصيف إلى آسيا وليس أمريكا، والسبب هو تواجد النجم، تواجد سون في توتنهام وكيم في بايرن ميونيخ يجعل السوق الآسيوي مغريًا، حتى أن الفريقين سيلعبان لقاءً في العاصمة الكورية ثم بعد أسابيع في العاصمة البريطانية لندن، الأولى من أجل سون وكيم وهما نجمان في آسيا، والثانية هي من أجل هاري كين الذي سيعود إلى ملعب ناديه السابق أمام أجيال من الجماهير ارتبطت به.
نعم تتوقف كرة القدم في الوقت الحالي، ولكن تبني الأندية مستقبلها الآن خلال هذا التوقف، ويجب علينا كمتابعين أن نتعلم من الدروس المقدمة ونستفيد من أفضل الممارسات العالمية.