فض المنازعات المالية في مجال كرة القدم أمر مهم لضمان سير الأنشطة الرياضية بسلاسة وعدالة. تأسست غرفة فض المنازعات وفقًا لأحكام دقيقة من الاتحاد الدولي لكرة القدم الـ FIFA.
تختص غرفة فض المنازعات بالنظر والفصل في المنازعات بين الأندية و/أو اللاعبين و/أو الوسطاء و/أو المدربين. تتضمن هذه الاختصاصات قضايا مثل التعويض عن التدريب، والمساهمة التضامنية، أو أي اختصاصات أخرى ترد في لائحة غرفة فض المنازعات. ويجوز الاستئناف على قرارات الغرفة أمام مركز التحكيم الرياضي السعودي، مع عدم الإخلال باختصاصات الأمين العام. يتولى رئيس اللجنة أو من يفوضه إدارة المخاطبات الداخلية والخارجية وفقًا لاختصاصاتها، ويتعين عليه التعاون مع الأمانة العامة فيما يتعلق بجميع هذه المخاطبات.
ونظرًا لأن مبالغ عقود اللاعبين والمدربين عالية من حيث القيمة، الأمر الذي يجعل اللجوء إلى التحكيم إلى الدرجة الثالثة والأخيرة من التقاضي أمرًا طبيعيًّا، ولوجود العنصر الأجنبي من لاعبين ومدربين وإداريين، فإن قضاياهم يمكن أن تُقام أمام الاتحاد الدولي لكرة القدم FIFA، ويكون الاستئناف على قراراتهم أمام محكمة التحكيم الرياضي الدولية CAS.
حيث يلتزم الجميع من أندية ولاعبين ومسؤولين واتحاد القدم نفسه باحترام وتنفيذ القرارات التي تصدر عن الاتحاد الدولي أو المحكمة الدولية على الاتحاد السعودي لكرة القدم ورابطة دوري المحترفين. العمل على تأهيل وتدريب أعضاء اللجان القضائية وغرفة فض المنازعات وكذلك الإدارات القانونية في الأندية المحترفة للارتقاء بالعمل القانوني، ليتماشي مع المشروع السعودي الجديد لكرة القدم، لتكون الممارسة القضائية الرياضية ضمن أفضل الممارسات العالمية، ليتماشى ذلك مع الواقع الجديد لكرة القدم السعودية التي أصبحت ضمن أهم عشرة دوريات في العالم.
تختص غرفة فض المنازعات بالنظر والفصل في المنازعات بين الأندية و/أو اللاعبين و/أو الوسطاء و/أو المدربين. تتضمن هذه الاختصاصات قضايا مثل التعويض عن التدريب، والمساهمة التضامنية، أو أي اختصاصات أخرى ترد في لائحة غرفة فض المنازعات. ويجوز الاستئناف على قرارات الغرفة أمام مركز التحكيم الرياضي السعودي، مع عدم الإخلال باختصاصات الأمين العام. يتولى رئيس اللجنة أو من يفوضه إدارة المخاطبات الداخلية والخارجية وفقًا لاختصاصاتها، ويتعين عليه التعاون مع الأمانة العامة فيما يتعلق بجميع هذه المخاطبات.
ونظرًا لأن مبالغ عقود اللاعبين والمدربين عالية من حيث القيمة، الأمر الذي يجعل اللجوء إلى التحكيم إلى الدرجة الثالثة والأخيرة من التقاضي أمرًا طبيعيًّا، ولوجود العنصر الأجنبي من لاعبين ومدربين وإداريين، فإن قضاياهم يمكن أن تُقام أمام الاتحاد الدولي لكرة القدم FIFA، ويكون الاستئناف على قراراتهم أمام محكمة التحكيم الرياضي الدولية CAS.
حيث يلتزم الجميع من أندية ولاعبين ومسؤولين واتحاد القدم نفسه باحترام وتنفيذ القرارات التي تصدر عن الاتحاد الدولي أو المحكمة الدولية على الاتحاد السعودي لكرة القدم ورابطة دوري المحترفين. العمل على تأهيل وتدريب أعضاء اللجان القضائية وغرفة فض المنازعات وكذلك الإدارات القانونية في الأندية المحترفة للارتقاء بالعمل القانوني، ليتماشي مع المشروع السعودي الجديد لكرة القدم، لتكون الممارسة القضائية الرياضية ضمن أفضل الممارسات العالمية، ليتماشى ذلك مع الواقع الجديد لكرة القدم السعودية التي أصبحت ضمن أهم عشرة دوريات في العالم.
