القصة وما فيها أن كرتنا، الجيل، المرحلة، المستقبل، بحاجة إلى نفض شبه الترهل، بطء الخطوات، فوضى الحواس، في دُجى صواب القرار البعيد عن المؤثرات أو التشوهات التي كان يمكن قطافها.
لا أبالغ، لو قلت تستحق كرتنا أندية وجماهير ومصلحة عامة ومستقبلية، الأفضل قيادة للمنظومة الكروية في مرحلتها النهضوية الجديدة.
لا أكابر، لو قلت إن الجمعية العمومية جاملت اتحاد الكرة الحالي، تمددًا، على حساب الوقت والجهد المُهدر، وهي أول من يتحمل المسؤولية.
ولا أجزم، أننا أضعنا أكثر من نصف عقّد من العمر «الفاتن» ماليًا واحترافيًا من كرتنا، إلا إذا كان لهذا الاتحاد مخرجات تنافسية مختلفة ومتنوعة، طور في اللوائح، حفاظ على المكتسبات، قدم مزيدًا من المنجزات، صنع منتخبًا أول صلبًا، وبنى منتخبات سنية يُستند عليها غدًا.
الأمر بيّن ولا ولن يشتته أو يبرره «ضجيج» الذين تمادوا تطبيلًا في رعاية تلك الخيبات وتسويقها على أنها هفوات لسعادة اتحاد الكرة «الأفشل» مُخرجات، مقارنة بضخامة الدعم المتوفر له.
مرحلة أو حقبة اقتربت من لفظ أنفاسها، وهذا الأهم.
ما ينتظر من أي رئيس اتحاد كرة قادم، مهمة ليست بالهينة، لأنها تبدأ بترميم تصدعات متعددة لحقت بمنظومة الكرة السعودية على مدى «6» سنوات مضت.
وأولها استعادة ثقة الشارع الرياضي في اتحاد الكرة من خلال جودة اللوائح وحزم اللجان بفرض صلاحياتها أمام هيبة الأندية بكافة مكانتها الجماهيرية أو التاريخية، دون تباين مواقف، إعادة بناء مشروع المنتخبات الوطنية وفي مقدمتها المنتخب الأول، الذي يعج بالخيبات عناصريًا وفنيًا وإداريًا!.
الأمل بالتعافي الكروي يجب أن يولد من جديد، بشكل ملموس، ومطلع مبشراته عندما بدأ الجمهور الرياضي العودة إلى مشاهدة المنافسات عبر المدرجات، التي بدأت في الذبول بالأرقام.
لا أبالغ، لو قلت تستحق كرتنا أندية وجماهير ومصلحة عامة ومستقبلية، الأفضل قيادة للمنظومة الكروية في مرحلتها النهضوية الجديدة.
لا أكابر، لو قلت إن الجمعية العمومية جاملت اتحاد الكرة الحالي، تمددًا، على حساب الوقت والجهد المُهدر، وهي أول من يتحمل المسؤولية.
ولا أجزم، أننا أضعنا أكثر من نصف عقّد من العمر «الفاتن» ماليًا واحترافيًا من كرتنا، إلا إذا كان لهذا الاتحاد مخرجات تنافسية مختلفة ومتنوعة، طور في اللوائح، حفاظ على المكتسبات، قدم مزيدًا من المنجزات، صنع منتخبًا أول صلبًا، وبنى منتخبات سنية يُستند عليها غدًا.
الأمر بيّن ولا ولن يشتته أو يبرره «ضجيج» الذين تمادوا تطبيلًا في رعاية تلك الخيبات وتسويقها على أنها هفوات لسعادة اتحاد الكرة «الأفشل» مُخرجات، مقارنة بضخامة الدعم المتوفر له.
مرحلة أو حقبة اقتربت من لفظ أنفاسها، وهذا الأهم.
ما ينتظر من أي رئيس اتحاد كرة قادم، مهمة ليست بالهينة، لأنها تبدأ بترميم تصدعات متعددة لحقت بمنظومة الكرة السعودية على مدى «6» سنوات مضت.
وأولها استعادة ثقة الشارع الرياضي في اتحاد الكرة من خلال جودة اللوائح وحزم اللجان بفرض صلاحياتها أمام هيبة الأندية بكافة مكانتها الجماهيرية أو التاريخية، دون تباين مواقف، إعادة بناء مشروع المنتخبات الوطنية وفي مقدمتها المنتخب الأول، الذي يعج بالخيبات عناصريًا وفنيًا وإداريًا!.
الأمل بالتعافي الكروي يجب أن يولد من جديد، بشكل ملموس، ومطلع مبشراته عندما بدأ الجمهور الرياضي العودة إلى مشاهدة المنافسات عبر المدرجات، التي بدأت في الذبول بالأرقام.