الاتحادات الرياضية، بما فيها اتحاد كرة القدم، هيئاتٌ رياضيةٌ خاصَّةٌ ذات شخصيةٍ اعتباريةٍ مستقلَّةٍ، تباشر مهامها واختصاصاتها المنوطة بها بمقتضى نظامها الأساسي، والأنظمة ذات العلاقة.
ويحقُّ للاتحاد تأسيس شركةٍ، أو شركاتٍ تابعةٍ له لتعريز أنشطته التجارية والاستثمارية.
وهنا نحتاج إلى وقفاتٍ طويلةٍ وكثيرةٍ وعميقةٍ جدًّا تجاه استقلالية الاتحادات الرياضية، إذ تعدُّ الجمعية العمومية، اللجنة الأولمبية السعودية، السلطة الرياضية الأعلى لإدارة الرياضة في البلاد، وليس وزارة الرياضة المعنية بدعم القطاع الرياضي من خلال اللجنة الأولمبية لضمان حيادية واستقلال الاتحادات الرياضية، والفيصل بين الدعم والتدخُّل في شؤون الاتحاد مثل «شعرة معاوية»، ولذلك مقالاتٌ أخرى.
الجمعية العمومية لأي اتحادٍ رياضي، تهتمُّ بأهدافٍ أساسيةٍ، تعزِّز تعميق الانتماء الوطني، وتؤسِّس الهوية الوطنية بين أبناء الوطن من خلال الرياضة.
وعليه، فإن على الاتحادات الرياضية، والأندية، واللاعبين، والروابط، والإداريين العمل على مكافحة التعصب الرياضي، وترشيد وضبط الإعلام الرياضي، وممارسة الأعمال بكل وضوحٍ ونزاهةٍ وشفافيةٍ وحيادٍ وموضوعيةٍ، بما يتَّفق مع القانون، واللوائح، والإجراءات، وإعطاء هذا الأمر ما يستحق من الاهتمام، ذلك لأن التعصب الرياضي، وشغب الجماهير، وشحن العواطف والمشاعر السلبية من خلال الرياضة أمرٌ خطيرٌ ومزعجٌ لأي وطنٍ.
كذلك على الاتحادات الرياضية العمل على تعزيز التنافس الشريف، والاهتمام ودعم اللجنة الأولمبية، واعتبار ذلك خطًّا أحمرَ، وهدفًا أساسيًّا ورئيسًا لأي اتحادٍ رياضي.
ختامًا، يمكن القول إن استقلالية الاتحادات الرياضية الركيزةُ الأساسية لنجاح الرياضة على المستوى العالمي، ويجب على جميع الأطراف المعنية دعم هذا المبدأ وتعزيزه لضمان مستقبلٍ رياضي مزدهرٍ.
ويحقُّ للاتحاد تأسيس شركةٍ، أو شركاتٍ تابعةٍ له لتعريز أنشطته التجارية والاستثمارية.
وهنا نحتاج إلى وقفاتٍ طويلةٍ وكثيرةٍ وعميقةٍ جدًّا تجاه استقلالية الاتحادات الرياضية، إذ تعدُّ الجمعية العمومية، اللجنة الأولمبية السعودية، السلطة الرياضية الأعلى لإدارة الرياضة في البلاد، وليس وزارة الرياضة المعنية بدعم القطاع الرياضي من خلال اللجنة الأولمبية لضمان حيادية واستقلال الاتحادات الرياضية، والفيصل بين الدعم والتدخُّل في شؤون الاتحاد مثل «شعرة معاوية»، ولذلك مقالاتٌ أخرى.
الجمعية العمومية لأي اتحادٍ رياضي، تهتمُّ بأهدافٍ أساسيةٍ، تعزِّز تعميق الانتماء الوطني، وتؤسِّس الهوية الوطنية بين أبناء الوطن من خلال الرياضة.
وعليه، فإن على الاتحادات الرياضية، والأندية، واللاعبين، والروابط، والإداريين العمل على مكافحة التعصب الرياضي، وترشيد وضبط الإعلام الرياضي، وممارسة الأعمال بكل وضوحٍ ونزاهةٍ وشفافيةٍ وحيادٍ وموضوعيةٍ، بما يتَّفق مع القانون، واللوائح، والإجراءات، وإعطاء هذا الأمر ما يستحق من الاهتمام، ذلك لأن التعصب الرياضي، وشغب الجماهير، وشحن العواطف والمشاعر السلبية من خلال الرياضة أمرٌ خطيرٌ ومزعجٌ لأي وطنٍ.
كذلك على الاتحادات الرياضية العمل على تعزيز التنافس الشريف، والاهتمام ودعم اللجنة الأولمبية، واعتبار ذلك خطًّا أحمرَ، وهدفًا أساسيًّا ورئيسًا لأي اتحادٍ رياضي.
ختامًا، يمكن القول إن استقلالية الاتحادات الرياضية الركيزةُ الأساسية لنجاح الرياضة على المستوى العالمي، ويجب على جميع الأطراف المعنية دعم هذا المبدأ وتعزيزه لضمان مستقبلٍ رياضي مزدهرٍ.