لفت الفرنسي نجولو كانتي الأنظار في بطولة كأس أوروبا 2024 حين نال الأفضلية خلال مباراتي منتخب بلاده ضد النمسا وهولندا، وظهر بمستوى كاف للرد على الانتقادات الموجهة للمدرب ديدييه ديشامب الذي راهن على قدرات اللاعب المبتعد عن المباريات الدولية منذ نحو عامين والمنتقل إلى الدوري السعودي في الصيف الماضي.
وجاء ظهور كانتي اللافت في كأس أوروبا ليمنح منافسات البطولة السعودية حضورًا إعلاميًا يضاف إلى السمعة التي اكتسبتها بعد تصريحات كريستيانو رونالدو، وعبارات المدافع الإسباني إيمريك لابورت التي شبّه فيها مستوى الدوري السعودي بالمنافسات الأوروبية، ردًا على من شككوا بقدرته على مجاراة لاعبي الأندية العالمية، فضلًا عن دعوة مدرب منتخب البرتغال روبرتو مارتينيز للجماهير بمتابعة الدوري السعودي للاستمتاع بالمباريات ومشاهدة أهداف رونالدو، علمًا أنها المرة الأولى التي يتردد فيها اسم بطولة محلية خارج القارة الزرقاء.
ويبدو أن وجود 14 لاعبًا من الأندية السعودية في «يورو 2024» أثار حفيظة مراسلي وسائل الإعلام في البطولة، ما جعل المؤتمرات الصحافية تشهد جدلًا بشأن جدوى الاستعانة بنجوم الهلال والنصر والاتحاد الذين ينشطون في دوري يرى المراسلون أنه لا يرقى إلى مستوى المنافسات الأوروبية، ومع هذه النظرة السلبية ومحاولات التقليل من قيمة كرة القدم في السعودية، إلا أن ردة فعل اللاعبين جاءت بفائدة جعلت دوري روشن يحظى باهتمام في مناسبة كبرى، خاصة أن النجوم وبعض المدربين تحدثوا بطريقة أثارت فضول الجماهير للبحث عن الأندية السعودية والتعرف على منافساتها ولاعبيها وملاعبها.
واللافت أن ردة الفعل الإيجابية وتصريحات نجوم دوري روشن جاءت من لاعبين تعرفوا على كرة القدم السعودية عن قرب ونقلوا تجاربهم بثقة عن بيئة وجدوا فيها ما يستحق الإشادة قياسًا على تجارب سابقة في البطولات الأوروبية، ما يعكس أهمية تعامل إدارات الأندية المحلية بحرفية مع هؤلاء النجوم الذين باتوا يشعرون بالانتماء إلى الدوري السعودي ويجدون في الدفاع عن سمعته واجبًا يستحق المبادرة في كل مرة، لتصحيح المعلومات والتعريف بحقيقة البطولة المتطورة ومستقبلها الواعد في البلاد المستضيفة لبطولة كأس العالم 2034.
وجاء ظهور كانتي اللافت في كأس أوروبا ليمنح منافسات البطولة السعودية حضورًا إعلاميًا يضاف إلى السمعة التي اكتسبتها بعد تصريحات كريستيانو رونالدو، وعبارات المدافع الإسباني إيمريك لابورت التي شبّه فيها مستوى الدوري السعودي بالمنافسات الأوروبية، ردًا على من شككوا بقدرته على مجاراة لاعبي الأندية العالمية، فضلًا عن دعوة مدرب منتخب البرتغال روبرتو مارتينيز للجماهير بمتابعة الدوري السعودي للاستمتاع بالمباريات ومشاهدة أهداف رونالدو، علمًا أنها المرة الأولى التي يتردد فيها اسم بطولة محلية خارج القارة الزرقاء.
ويبدو أن وجود 14 لاعبًا من الأندية السعودية في «يورو 2024» أثار حفيظة مراسلي وسائل الإعلام في البطولة، ما جعل المؤتمرات الصحافية تشهد جدلًا بشأن جدوى الاستعانة بنجوم الهلال والنصر والاتحاد الذين ينشطون في دوري يرى المراسلون أنه لا يرقى إلى مستوى المنافسات الأوروبية، ومع هذه النظرة السلبية ومحاولات التقليل من قيمة كرة القدم في السعودية، إلا أن ردة فعل اللاعبين جاءت بفائدة جعلت دوري روشن يحظى باهتمام في مناسبة كبرى، خاصة أن النجوم وبعض المدربين تحدثوا بطريقة أثارت فضول الجماهير للبحث عن الأندية السعودية والتعرف على منافساتها ولاعبيها وملاعبها.
واللافت أن ردة الفعل الإيجابية وتصريحات نجوم دوري روشن جاءت من لاعبين تعرفوا على كرة القدم السعودية عن قرب ونقلوا تجاربهم بثقة عن بيئة وجدوا فيها ما يستحق الإشادة قياسًا على تجارب سابقة في البطولات الأوروبية، ما يعكس أهمية تعامل إدارات الأندية المحلية بحرفية مع هؤلاء النجوم الذين باتوا يشعرون بالانتماء إلى الدوري السعودي ويجدون في الدفاع عن سمعته واجبًا يستحق المبادرة في كل مرة، لتصحيح المعلومات والتعريف بحقيقة البطولة المتطورة ومستقبلها الواعد في البلاد المستضيفة لبطولة كأس العالم 2034.