انطلقت «يورو 2024»، وأعيننا على اللاعبين الناشطين في الدوري السعودي، حيث نتابع حركاتهم وسكناتهم، ونتمنى لهم التوفيق، وعكس المستوى الرائع لدوري روشن.
منذ اليوم الأول وكريستيانو رونالدو يتصدَّر المشهد كالعادة بشخصيته وحماسه، ولفت الأنظار إليه في مباراة البرتغال والتشيك، وبيَّن للجميع أنه قادرٌ على العطاء، وقد صرَّح النجم الإسباني السابق فابريجاس لـ «بي بي سي سبورت» قائلًا: «كان أداء كريستيانو أفضل بكثيرٍ مما رأيناه في العامين الماضيين، سواءً لعب فريقه بشكلٍ جيدٍ أم لا، فهو دائمًا ما يصنع شيئًا لنفسه، أو الفريق». مضيفًا: «أعتقد أنه يشعر بثقةٍ كبيرةٍ في هذه اللحظة».
النجم الآخر الذي عاد بقوةٍ في البطولة، كان المبدع كانتي، إذ ظهر بعد غياب سنتين عن المنتخب الفرنسي، وقدَّم مباراةً مميَّزةً أمام النمسا، وحصل على «رجل المباراة».
وتحدَّث المدير الفني للمنتخب الفرنسي بعد المباراة عن كانتي قائلًا: «لقد أحضرته من أجل ذلك. بمجرد أن تأكدت من أنه أعاد اكتشاف قدراته الرياضية.. هو يتمتَّع بذكاءٍ تكتيكي، وقدرةٍ على استعادة الكرة، ثم التقدُّم للأمام. لقد لمع بشكلٍ لافتٍ». أمَّا كانتي، فذكر: «كان الذهاب إلى السعودية مفيدًا بالنسبة لي. لقد كانت طريقةً جيدةً لاستعادة لياقتي، وخوض المباريات، وسعيدٌ باتخاذ هذا القرار».
وكان الروماني نيكولاي ستانسيو ثاني لاعبٍ من الدوري السعودي يحقق جائزة «رجل المباراة» خلال البطولة بعد فوز رومانيا على أوكرانيا بثلاثيةٍ، شهدت تسجيله هدفًا رائعًا، توَّج به مجهوده الكبير في اللقاء.
وخلال الجولة الأولى، كان دوري روشن من الدوريات الأعلى تحقيقًا لجائزة أفضل لاعبٍ متساويًا مع الدوريات العالمية، الإنجليزي والإسباني والإيطالي والفرنسي والألماني، بواقع لاعبين لكل دوري.
وما زال للإبداع بقيةٌ، فهناك 14 نجمًا، يلعبون في السعودية، سنرى منهم الكثير، ونتوقَّع أن يقدموا ما يعكس قوة وتنافسية الكرة السعودية.
أتمنى أن يحقق البطولة أحد المنتخبات التي يلعب فيها نجومٌ بالدوري السعودي بغضِّ النظر عن جنسية هذا المنتخب، سواءً كان الفرنسي، أو البرتغالي، أو الصربي، أو الروماني، أو غيرها من المنتخبات.
منذ اليوم الأول وكريستيانو رونالدو يتصدَّر المشهد كالعادة بشخصيته وحماسه، ولفت الأنظار إليه في مباراة البرتغال والتشيك، وبيَّن للجميع أنه قادرٌ على العطاء، وقد صرَّح النجم الإسباني السابق فابريجاس لـ «بي بي سي سبورت» قائلًا: «كان أداء كريستيانو أفضل بكثيرٍ مما رأيناه في العامين الماضيين، سواءً لعب فريقه بشكلٍ جيدٍ أم لا، فهو دائمًا ما يصنع شيئًا لنفسه، أو الفريق». مضيفًا: «أعتقد أنه يشعر بثقةٍ كبيرةٍ في هذه اللحظة».
النجم الآخر الذي عاد بقوةٍ في البطولة، كان المبدع كانتي، إذ ظهر بعد غياب سنتين عن المنتخب الفرنسي، وقدَّم مباراةً مميَّزةً أمام النمسا، وحصل على «رجل المباراة».
وتحدَّث المدير الفني للمنتخب الفرنسي بعد المباراة عن كانتي قائلًا: «لقد أحضرته من أجل ذلك. بمجرد أن تأكدت من أنه أعاد اكتشاف قدراته الرياضية.. هو يتمتَّع بذكاءٍ تكتيكي، وقدرةٍ على استعادة الكرة، ثم التقدُّم للأمام. لقد لمع بشكلٍ لافتٍ». أمَّا كانتي، فذكر: «كان الذهاب إلى السعودية مفيدًا بالنسبة لي. لقد كانت طريقةً جيدةً لاستعادة لياقتي، وخوض المباريات، وسعيدٌ باتخاذ هذا القرار».
وكان الروماني نيكولاي ستانسيو ثاني لاعبٍ من الدوري السعودي يحقق جائزة «رجل المباراة» خلال البطولة بعد فوز رومانيا على أوكرانيا بثلاثيةٍ، شهدت تسجيله هدفًا رائعًا، توَّج به مجهوده الكبير في اللقاء.
وخلال الجولة الأولى، كان دوري روشن من الدوريات الأعلى تحقيقًا لجائزة أفضل لاعبٍ متساويًا مع الدوريات العالمية، الإنجليزي والإسباني والإيطالي والفرنسي والألماني، بواقع لاعبين لكل دوري.
وما زال للإبداع بقيةٌ، فهناك 14 نجمًا، يلعبون في السعودية، سنرى منهم الكثير، ونتوقَّع أن يقدموا ما يعكس قوة وتنافسية الكرة السعودية.
أتمنى أن يحقق البطولة أحد المنتخبات التي يلعب فيها نجومٌ بالدوري السعودي بغضِّ النظر عن جنسية هذا المنتخب، سواءً كان الفرنسي، أو البرتغالي، أو الصربي، أو الروماني، أو غيرها من المنتخبات.