تحدثت في الحلقة الأخيرة من برنامج «بين اثنين» عن المشهد الختامي للموسم الأسطوري والتغطية العالمية التي تحظى بها الكرة السعودية، وكيف سيزج بأسماء أنديتنا في سوق الانتقالات الصيفية وربطها بمعظم نجوم كرة القدم العالمية، كما تحدثنا عن ضياع فرصة إقامة حفل جوائز الموسم الذي كان سيشكل قوة ناعمة إضافية لو تم تنظيمه بشكل احترافي، وقد حدثت ردود فعل متباينة عند حديثي عن تركيز الإعلام الغربي على «دموع رونالدو».
كنت أتمنى الرد في حلقة من برنامج «بين اثنين» الحاصل على جائزة الشراع الذهبي كأفضل برنامج إذاعي في مهرجان الخليج للإذاعة والتلفزيون، ولكن للأسف كنا قد ودعنا المستمعين الكرام ولم يعد هناك مجال للتوضيح سوى عبر هذا المقال في المنبر الصحفي الرياضي الأول «صحيفة الرياضية»، فقد تابعت كثيرًا من وسائل الإعلام الغربية التي انشغلت بدموع «الدون» عن سواها، وعليك عزيز القارئ أن تكتب في محرك البحث «جوجل» عبارة «Ronaldo Tears» لتكتشف حجم التغطية المهولة لتلك اللقطات التي أشغلت العالم، ومن هنا ذكرت مرة أخرى ضياع فرصة حفل الجوائز الذي كان سيغطيه الإعلام العالمي مثل «دموع رونالدو».
في برنامج «بين اثنين» مع الزميل «نبيل نقشبندي» نسعى لقول الحقيقة كما نراها حتى لو أغضبت بعض الجماهير، ولسنا مسؤولين عن تصحيح الفهم الخاطئ لما نقوله حينما يساء ويخرج عن سياقه، فكلما ذكرناه أننا أضعنا فرصة ذهبية لزيادة تسويق «دوري روشن» من خلال حفل جوائز سيدر دخلًا إضافيًا من حقوق النقل والرعايات والتذاكر، وسيشكل قوة ناعمة من خلال التغطية الإعلامية العالمية لهذا الحفل والدليل «دموع رونالدو».
تغريدة tweet:
انتهى الموسم الأسطوري وفاز الهلال بالثلاثية الأسطورية المستحقة، وفاز «رونالدو» بالحذاء الذهبي الذي استلمه بحضور شخصين أحدهما المصور، فكان لزامًا علينا أن ننبه المسؤول الذي أضاع فرصة ذهبية لإقامة حفل أسطوري يكرم فيه الفائزين مثل «جيسوس وبونو»، ويضاف له جوائز لأفضل لاعب ولاعب واعد، وفريق الموسم مع فقرات ترفيهية تعزز تسويق الحفل، وعلى منصات الاستثمار نلتقي.
كنت أتمنى الرد في حلقة من برنامج «بين اثنين» الحاصل على جائزة الشراع الذهبي كأفضل برنامج إذاعي في مهرجان الخليج للإذاعة والتلفزيون، ولكن للأسف كنا قد ودعنا المستمعين الكرام ولم يعد هناك مجال للتوضيح سوى عبر هذا المقال في المنبر الصحفي الرياضي الأول «صحيفة الرياضية»، فقد تابعت كثيرًا من وسائل الإعلام الغربية التي انشغلت بدموع «الدون» عن سواها، وعليك عزيز القارئ أن تكتب في محرك البحث «جوجل» عبارة «Ronaldo Tears» لتكتشف حجم التغطية المهولة لتلك اللقطات التي أشغلت العالم، ومن هنا ذكرت مرة أخرى ضياع فرصة حفل الجوائز الذي كان سيغطيه الإعلام العالمي مثل «دموع رونالدو».
في برنامج «بين اثنين» مع الزميل «نبيل نقشبندي» نسعى لقول الحقيقة كما نراها حتى لو أغضبت بعض الجماهير، ولسنا مسؤولين عن تصحيح الفهم الخاطئ لما نقوله حينما يساء ويخرج عن سياقه، فكلما ذكرناه أننا أضعنا فرصة ذهبية لزيادة تسويق «دوري روشن» من خلال حفل جوائز سيدر دخلًا إضافيًا من حقوق النقل والرعايات والتذاكر، وسيشكل قوة ناعمة من خلال التغطية الإعلامية العالمية لهذا الحفل والدليل «دموع رونالدو».
تغريدة tweet:
انتهى الموسم الأسطوري وفاز الهلال بالثلاثية الأسطورية المستحقة، وفاز «رونالدو» بالحذاء الذهبي الذي استلمه بحضور شخصين أحدهما المصور، فكان لزامًا علينا أن ننبه المسؤول الذي أضاع فرصة ذهبية لإقامة حفل أسطوري يكرم فيه الفائزين مثل «جيسوس وبونو»، ويضاف له جوائز لأفضل لاعب ولاعب واعد، وفريق الموسم مع فقرات ترفيهية تعزز تسويق الحفل، وعلى منصات الاستثمار نلتقي.