قد لا يعرف الكثيرون أن صلاحيات رئيس أي نادٍ سعودي باتت من العهد الماضي جدًا، وممكن البعض لم يصحُ من أحلامه السابقة بعد، والكلام هنا لنا معشر الإعلام والمشجعين، بل حتى الآن البعض يكتب في منصة «إكس» متطلبات الموسم القادم في حساب المرشح الجديد لرئاسة النادي أو الرئيس الحالي الذي يبحث عن تمديد لأي نادٍ.
ويكتب المغردون في ذلك الحساب متطلباتهم من لاعبين أجانب ومحليين وأسماء للاعبين في الألعاب المختلفة إلخ.. القصة التي انتهت وبالتالي لابد وأن نصحو وندرك أن هذا الأمر بات من الماضي ولن يعود.
فالوضع الحالي اختلف تمامًا، فالأمر بالنسبة لكرة القدم كمثال والذي يحتاج العمل والإعداد له من الآن للموسم القادم من إبعاد واستقطاب لاعبين أجانب ومحليين، فهو بين ثلاثة أشخاص فقط المدرب أولًا، ثم المدير الرياضي، ثم الرئيس التنفيذي.
وكذلك الحال بالنسبة للألعاب المختلفة وإقامة المعسكرات، فهي من اختصاص المدرب فقط، والذي يكتب متطلباته من خلال الإيميل وترفع إلى الشؤون الإدارية ثم المالية، وعقب ذلك إلى الرئيس التنفيذي الذي قد يرفض أو يوافق حسب الميزانية المتوفرة أمامه.
وللعلم بات عمل رئيس النادي الحالي فقط من باب الاطلاع في المؤسسة غير الربحية والحضور الشرفي والحديث دون أي صلاحيات، وفي المقابل مازلت أستغرب من السعي خلف هذا المنصب من قبل الكثير من الإخوان.. وفقهم الله.
ويكتب المغردون في ذلك الحساب متطلباتهم من لاعبين أجانب ومحليين وأسماء للاعبين في الألعاب المختلفة إلخ.. القصة التي انتهت وبالتالي لابد وأن نصحو وندرك أن هذا الأمر بات من الماضي ولن يعود.
فالوضع الحالي اختلف تمامًا، فالأمر بالنسبة لكرة القدم كمثال والذي يحتاج العمل والإعداد له من الآن للموسم القادم من إبعاد واستقطاب لاعبين أجانب ومحليين، فهو بين ثلاثة أشخاص فقط المدرب أولًا، ثم المدير الرياضي، ثم الرئيس التنفيذي.
وكذلك الحال بالنسبة للألعاب المختلفة وإقامة المعسكرات، فهي من اختصاص المدرب فقط، والذي يكتب متطلباته من خلال الإيميل وترفع إلى الشؤون الإدارية ثم المالية، وعقب ذلك إلى الرئيس التنفيذي الذي قد يرفض أو يوافق حسب الميزانية المتوفرة أمامه.
وللعلم بات عمل رئيس النادي الحالي فقط من باب الاطلاع في المؤسسة غير الربحية والحضور الشرفي والحديث دون أي صلاحيات، وفي المقابل مازلت أستغرب من السعي خلف هذا المنصب من قبل الكثير من الإخوان.. وفقهم الله.