في مباراة «شرسة»، شرّفها حضور صاحب السمو الملكي ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان حفظه الله، وفي توال وعزف كروي متواصل، ومنافسة جميلة، فاز الهلال بدوري روشن للمحترفين بجدارة واستحقاق، وأضاف إليها كأس الملك الغالية، وقدم النصر هو الآخر مباراة بطولية في نهائي كأس الملك المفدى، وبأريحية وانضباط، وحسن أداء. توج الهلال قبل بضعة أيام ببطولة دوري روشن، وأمتعنا، مع النصر، بنهائي كروي رائع، وأمتع الجماهير الرياضية السعودية والعالمية، وفاز الهلال بكأس الملك العريقة، وحلّ النصر «وصيفًا» بأداء قوي، كان نجمه من النصر الشاب «أيمن يحيى»، وغاب فيها رونالدو فنيًا!، في حضور وأداء نصراوي ممتع وجميل، خاصة بالشوط الثاني، وتألق الفريقان، وأثبت رونالدو أنه نجم كبير أضاع فرصًا مهمة!، رغم أنه في سن أشرف فيها على أربعين عامًا، وأثبت أنه نجم كبير، رغم الإرهاق، وذو قدرات بدنية وفنية عالية، وطموح رياضي كروي لا حدود له، وأضحى مثالاً لللاعب المتمكن، الذي أبهر الجميع من عشاق كرة القدم المجنونة عبر السنين.
قدم الفريقان فواصل عالية الجودة من الأداء الكروي الجميل، والسريع المنضبط، وكان طرد ثلاثة لاعبين نقطة تحول كبيرة جدًا في اللقاء، وظهر جليًا مستواها الرائع، وقدم اللاعبون فواصل جميلة من العزف الكروي، رغم النقص في صفوف الطرفين، وكان حكم المباراة الأرجنتيني الصارم «نجمها الأول» مع حارس الهلال المغربي ياسين بونو، الذي أنقذ الهلال من كثير من التصويبات النصراوية المحكمة، وكان لها العملاق «بونو» بالمرصاد، رغم النقص الكبير في عدد لاعبي الهلال.
وكان حكم المباراة مع بونو هما أبرز «نجومها»، رغم بعض «الهفوات» كما أسلفنا، وخاصة الحكم الأرجنتيني المتألق، الذي قدم «أداءً تحكيمًا رائعًا»، وركض خلف الكرة واللاعبين في كل اتجاه وببراعة، وتدخل تحكيميًا عدة مرات ليضبط سير وأداء اللاعبين، ومع الطرد أخرج العديد من بطاقات الإنذار والطرد، واستطاع السيطرة عليها رغم الزخم والضغط الجماهيري الهائل في كل الاتجاهات.
قدم الفريقان فواصل عالية الجودة من الأداء الكروي الجميل، والسريع المنضبط، وكان طرد ثلاثة لاعبين نقطة تحول كبيرة جدًا في اللقاء، وظهر جليًا مستواها الرائع، وقدم اللاعبون فواصل جميلة من العزف الكروي، رغم النقص في صفوف الطرفين، وكان حكم المباراة الأرجنتيني الصارم «نجمها الأول» مع حارس الهلال المغربي ياسين بونو، الذي أنقذ الهلال من كثير من التصويبات النصراوية المحكمة، وكان لها العملاق «بونو» بالمرصاد، رغم النقص الكبير في عدد لاعبي الهلال.
وكان حكم المباراة مع بونو هما أبرز «نجومها»، رغم بعض «الهفوات» كما أسلفنا، وخاصة الحكم الأرجنتيني المتألق، الذي قدم «أداءً تحكيمًا رائعًا»، وركض خلف الكرة واللاعبين في كل اتجاه وببراعة، وتدخل تحكيميًا عدة مرات ليضبط سير وأداء اللاعبين، ومع الطرد أخرج العديد من بطاقات الإنذار والطرد، واستطاع السيطرة عليها رغم الزخم والضغط الجماهيري الهائل في كل الاتجاهات.