تويتر «إكس»، ما زال يعيش إلى اليوم أجواء المباراة النهائية لكأس الملك، المواجهة التي تابعها الملايين خارج السعودية، وتحدَّث عنها المهتمون بشؤون الكرة على بُعدِ آلاف الأميال من «ملعب الجوهرة».
من جماليات المباراة أنها كانت تميل كل فترةٍ إلى أحد الفريقين، ففي الوقت الذي كنت تظنُّ فيه بأنها صارت من نصيب الهلال، تجدها وقد مالت إلى النصر! وعندما تعتقد بأنها ذهبت للنصر، تكتشف أنها قرَّرت الذهاب للهلال! هذه جماليات كرة القدم التي اعتادت على الجمع بين مشهدَي الفرح والحزن معًا.
ما حدث للكرة السعودية قفزةٌ كبرى، نقلتها من الاهتمام العربي والآسيوي إلى العالمي.
عند دخول كل صيفٍ، يبدأ المغردون بالكتابة عن درجات الحرارة، وأوضاعهم مع الحرِّ، وكأنَّهم متفاجئون من حرارة الصيف المرتفعة. هذه تغريدةٌ لصلاح عن ارتفاع درجات الحرارة، لجأ فيها إلى الأسلوب الفني الأدبي كعادته: «بالأمس في العمل كانت درجة الحرارة مرتفعةً، حتى إنني رأيت الشمس تبحث عن ظلٍّ تختبئ تحته».
علي نجم، كتب عن الصيف، وكيف أن لهذا الفصل بروتوكولاتٍ، يجب الأخذ بها: «درجة الحرارة 51، وأنت داق تشره وتعاتب؟ مو وقته أبدًا».
حساب فلسفة ملهمة، غرَّد بصورة غصنٍ مكسورٍ، وكتب: «حتى إن اعتذرت الرياح.. فسيظل الغصن مكسورًا». لا شك أن التغريدة درسٌ مهمٌّ بألَّا نُقدِمَ على جرحٍ، أو نكسر خواطر بعضنا.
وليس بعيدًا عن هذه التغريدة، قرأت اقتباس لإيفا كليما، غرَّد فيه حساب قراءات: «البشر يؤذون بعضهم بعضًا، هذا شيءٌ اكتشفته. نوعٌ من تسلسل ردود الأفعال. أنت تؤذيني، فأؤذيك أنا أيضًا. مَن لا يؤذون، هم مَن يتلقون الأذى أكثر من الجميع». مع أن الذين لا يؤذون، يتلقون الأذى الأكثر، لكنْ لديهم ضميرٌ مرتاحٌ.
حساب ميدار، غرَّد باقتباسٍ أيضًا، يشرح فيه الكاتب الإنجليزي جيلبرت تشيسترتون معاني الغفران والعقيدة والتفاؤل حسب وجهة نظره: «الغفران هو الصفح عما لا يغتفر، والعقيدة هي الإيمان بما لا يُصدَّق، والتفاؤل هو التمسُّك بحبل الرجاء على الرغم من انعدام الأمل».
في حين يواصل أحمد باسي طرائفه، ويغرِّد عن اختبارات الدراسة: «سوف أدخل الامتحان، وإن وضعوا لي أسئلةً لا أعرفها، فسأضع لهم أجوبةً لا يعرفونها، والبادئ أظلم».
من جماليات المباراة أنها كانت تميل كل فترةٍ إلى أحد الفريقين، ففي الوقت الذي كنت تظنُّ فيه بأنها صارت من نصيب الهلال، تجدها وقد مالت إلى النصر! وعندما تعتقد بأنها ذهبت للنصر، تكتشف أنها قرَّرت الذهاب للهلال! هذه جماليات كرة القدم التي اعتادت على الجمع بين مشهدَي الفرح والحزن معًا.
ما حدث للكرة السعودية قفزةٌ كبرى، نقلتها من الاهتمام العربي والآسيوي إلى العالمي.
عند دخول كل صيفٍ، يبدأ المغردون بالكتابة عن درجات الحرارة، وأوضاعهم مع الحرِّ، وكأنَّهم متفاجئون من حرارة الصيف المرتفعة. هذه تغريدةٌ لصلاح عن ارتفاع درجات الحرارة، لجأ فيها إلى الأسلوب الفني الأدبي كعادته: «بالأمس في العمل كانت درجة الحرارة مرتفعةً، حتى إنني رأيت الشمس تبحث عن ظلٍّ تختبئ تحته».
علي نجم، كتب عن الصيف، وكيف أن لهذا الفصل بروتوكولاتٍ، يجب الأخذ بها: «درجة الحرارة 51، وأنت داق تشره وتعاتب؟ مو وقته أبدًا».
حساب فلسفة ملهمة، غرَّد بصورة غصنٍ مكسورٍ، وكتب: «حتى إن اعتذرت الرياح.. فسيظل الغصن مكسورًا». لا شك أن التغريدة درسٌ مهمٌّ بألَّا نُقدِمَ على جرحٍ، أو نكسر خواطر بعضنا.
وليس بعيدًا عن هذه التغريدة، قرأت اقتباس لإيفا كليما، غرَّد فيه حساب قراءات: «البشر يؤذون بعضهم بعضًا، هذا شيءٌ اكتشفته. نوعٌ من تسلسل ردود الأفعال. أنت تؤذيني، فأؤذيك أنا أيضًا. مَن لا يؤذون، هم مَن يتلقون الأذى أكثر من الجميع». مع أن الذين لا يؤذون، يتلقون الأذى الأكثر، لكنْ لديهم ضميرٌ مرتاحٌ.
حساب ميدار، غرَّد باقتباسٍ أيضًا، يشرح فيه الكاتب الإنجليزي جيلبرت تشيسترتون معاني الغفران والعقيدة والتفاؤل حسب وجهة نظره: «الغفران هو الصفح عما لا يغتفر، والعقيدة هي الإيمان بما لا يُصدَّق، والتفاؤل هو التمسُّك بحبل الرجاء على الرغم من انعدام الأمل».
في حين يواصل أحمد باسي طرائفه، ويغرِّد عن اختبارات الدراسة: «سوف أدخل الامتحان، وإن وضعوا لي أسئلةً لا أعرفها، فسأضع لهم أجوبةً لا يعرفونها، والبادئ أظلم».