«أهم من العمل.. ضبط العمل»، هذا المثل الشعبي يجب أن تتعلمه بعض الأندية السعودية لدينا، لكي تربح المال الوفير، سواء كنت ناديًا أو منظمة رياضية، عليك أن تكون مسوقًا ناجحًا، وتقوم بحماية حقوق الرعاة، خاصة أن المليارات يشاهدونك الآن، لوجود نجوم الصف الأول من النجوم لديك، أمثال كريستيانو رونالدو، وبنزيما، ونيمار، وغيرهم.
الموضوع مسألة علاقات المنظمات والأندية الرياضية مع الرعاة، من العوامل المؤثرة على عقود الرعاية، ففي كثير من الأحيان يتغير رعاة الفريق بتغير الإدارة، نظرًا للارتباط، الذي يجمع الجهتين، وهذا ما يجب أن نضعه في الاعتبار، خاصة أن ثقافة أي نادٍ، وتعاملاته الإدارية، واحترامه للرعاة، وتعاملاته الإدارية، هو ما يميل إليه الرعاة للتعامل مع الإدارات الأكثر استقرارًا واحترامًا للتعاقدات.
ولعل ما حدث مع فريق نوتنجهام فورست، الصاعد من دوري الدرجة الأولى إلى الدوري الإنجليزي، يجب أن نأخذه عبرةً لنا، فقد رفض مالك النادي، الملياردير اليوناني ماريناكيس، تجديد عقد الرعاية مع شركة BOXT للأجهزة المنزلية، بحجة أنه أصبح لا يليق بالفريق، وكان هناك عدم احترام في التعاملات، ما تسبب في ظهور الفريق بلا راعٍ في الدوري، وتأثرت سمعته التجارية في القطاع الرياضي.
لا بد أن تكون هناك علاقة جيدة، واحترام، بين إدارة أي نادٍ، وبين عقود الرعاية، التي يحصل عليها، حتى تصل للمراكز في قائمة أعلى الأندية حصولًا على مقابل رعاية، هي بين الأكبر والأكثر نجاحًا في الكرة الأوروبية على الإطلاق، فريال مدريد مثلًا اعتلى قائمة الأندية، التي تحصد حقوق الرعاية السنوية، حيث تبلغ قيمة رعاية القميص وحده ما يزيد على 270 مليون دولار، ويأتي ذلك في المقام الأول من شركة أديداس، التي لديها صفقة حتى عام 2028 بقيمة 117.6 مليون يورو «127.2 مليون دولار» سنويًا، وهذا أيضًا ينطبق على رابطة البريميرليج، ورعاياتها المذهلة، التي تنم عن احترام الشركاء.
للأسف الشديد ثقافة الرعايات في دوري روشن عليها علامات استفهام كثيرة، وذلك بالرغم من وجود قامات تسويقية كبيرة عالمية، ولا بد من حماية حقوق الرعاة من خلال وجود مليارات المشاهدات حول العالم لامتلاكنا أسماء عالمية حتى تتحقق المصلحة المشتركة بين الأندية والرعاة.
الموضوع مسألة علاقات المنظمات والأندية الرياضية مع الرعاة، من العوامل المؤثرة على عقود الرعاية، ففي كثير من الأحيان يتغير رعاة الفريق بتغير الإدارة، نظرًا للارتباط، الذي يجمع الجهتين، وهذا ما يجب أن نضعه في الاعتبار، خاصة أن ثقافة أي نادٍ، وتعاملاته الإدارية، واحترامه للرعاة، وتعاملاته الإدارية، هو ما يميل إليه الرعاة للتعامل مع الإدارات الأكثر استقرارًا واحترامًا للتعاقدات.
ولعل ما حدث مع فريق نوتنجهام فورست، الصاعد من دوري الدرجة الأولى إلى الدوري الإنجليزي، يجب أن نأخذه عبرةً لنا، فقد رفض مالك النادي، الملياردير اليوناني ماريناكيس، تجديد عقد الرعاية مع شركة BOXT للأجهزة المنزلية، بحجة أنه أصبح لا يليق بالفريق، وكان هناك عدم احترام في التعاملات، ما تسبب في ظهور الفريق بلا راعٍ في الدوري، وتأثرت سمعته التجارية في القطاع الرياضي.
لا بد أن تكون هناك علاقة جيدة، واحترام، بين إدارة أي نادٍ، وبين عقود الرعاية، التي يحصل عليها، حتى تصل للمراكز في قائمة أعلى الأندية حصولًا على مقابل رعاية، هي بين الأكبر والأكثر نجاحًا في الكرة الأوروبية على الإطلاق، فريال مدريد مثلًا اعتلى قائمة الأندية، التي تحصد حقوق الرعاية السنوية، حيث تبلغ قيمة رعاية القميص وحده ما يزيد على 270 مليون دولار، ويأتي ذلك في المقام الأول من شركة أديداس، التي لديها صفقة حتى عام 2028 بقيمة 117.6 مليون يورو «127.2 مليون دولار» سنويًا، وهذا أيضًا ينطبق على رابطة البريميرليج، ورعاياتها المذهلة، التي تنم عن احترام الشركاء.
للأسف الشديد ثقافة الرعايات في دوري روشن عليها علامات استفهام كثيرة، وذلك بالرغم من وجود قامات تسويقية كبيرة عالمية، ولا بد من حماية حقوق الرعاة من خلال وجود مليارات المشاهدات حول العالم لامتلاكنا أسماء عالمية حتى تتحقق المصلحة المشتركة بين الأندية والرعاة.