حصد خبر الزميل بندر العتيبي «bandar_52@»، الذي كشف فيه عن مباشرة الإسباني فرناندو هييرو، المدير الرياضي لنادي النصر، مهام عمله رسميًّا، المتمثلة بكونه المسؤولَ الأوَّل عن كرة القدم بجميع فئاتها، على اهتمامات مستخدمي منصة «إكس» للتدوينات القصيرة.
وقسم خبر مباشرة هييرو مهامه في النادي العاصمي جماهير النصر، بين رافض، ومؤيد، وذهب الفريق الأول إلى أن قرار تعيينه مسؤولًا أول على كرة القدم، إضافة إلى اختيار الأجهزة الفنية، والتنسيق مع البرتغالي لويس كاسترو، مدرب الفريق الأوَّل، بشأن مفاوضات اللاعبين الأجانب الذين يرغب النادي في التعاقد معهم، ما هو إلا إهدار مالي، وقال منصور الجهني: «النصر عبارة عن هدر مالي، فريق بلا شخصية»، ووافقه الرأي نواف بن حسام وكتب: «للأسف مثل ما قلت قبل وكذبني كثير من النصراويين وزعل علي بعضهم.. رونالدو يختار ويقرر ويجيب ليش... دوره لاعب لا أكثر.. والله ما تقوم للنصر قائمة بالنظام هذا، لا يجيني واحد شاطح الحين يدافع عن رونالدو، أنا أكثر واحد مدحته لكن النصر أهم.. والقرار لازم يكون لمسؤول مختص ماهو للاعب.. وأكبر دليل استمرار كاسترو حسب الخبر! والإيطالي فينجا صديق رونالدو»، وخالفه الرأي عبادي معلقًا: «طبيعي أفضل رياضي بالعالم مع فريق مفرغ إداريًا ولا في كوادر على مستوى عالٍ، بدل ما تدور بالمستويات الضحلة على رونالدو كان أجدر فيك تدور الخلل وتبحث عن إداريين»، وأيده أبو منصور وكتب: «بصراحة الشغل في النصر عشوائي وبربسه»، وقال أبو وسام: «لو القرار بيد رونالدو كان الحين في خزينة النصر دوري أبطال آسيا، وبطولات الموسم جميعها»، وكتب محمد الدهيمي: «لولا الله ثم الدون كان صرنا ملطشة للي يسوى واللي ما يسوى»، وأبو لما: «لو القرار بيدي سلمت رونالدو النادي»، ووافقه الرأي أبو عبد الله : «يا رجال لولا رونالدو كان تنافس على الهبوط، النادي ما به أحد لا رئيس ولا إدارة».
وأيّد أحمد قرار مباشرة هييرو مهامه الإدارية، وتساءل: «السؤال هو هل في أنديتنا مختصون يجيدون اختيار اللاعبين أم أنهم يعتمدون على شركات السمسرة اللي يبيعون لأنديتنا لاعبين معطوبين بعقود خيالية لمصالحهم الشخصية؟»، وخالفه ياسر اليافعي كاتبًا: «نادي النصر العالمي له إدارة عندها خطط وآراء فنية، ربي يوفقهم»، ورد عليه زايد: «طيب كيف تعاقدوا مع هييرو والإدارة الجديدة ما بعد جت؟».
وطالب عبد الله الهاشم هييرو بالاهتمام بخانة الجناح وكتب: «نبي جناحًا عالميًا»، وقال فيصل :«تكفون نبي فريقًا لا يُقهر، النصر يستاهل وجمهوره يستاهل»، وكتب صهلهيب: «يا تجيب مدرب عليه الكلام، أو استمر مع كاسترو وحسّن الخانات دون استقطابات جديدة، لا تبدون من الصفر».