عندما تشاهد أندية النخبة في كرة القدم الأوروبية والحالة التي يمرون بها بالوقت الحالي والسنوات الخمس الماضية تعرف أهمية وقيمة رئيس نادي ريال مدريد فلورنتينو بيريز، على سبيل المثال شاهد فوضى ميلان ومانشستر يونايتد وبايرن ميونيخ وأيضًا غريم ريال مدريد الأزلي برشلونة الذي فشل في الخروج من أزمة فايروس كورونا بشكل مثالي كما فعل ريال مدريد بقيادة بيريز.
استطاع بيريز صناعة فريق تنافسي، وانتقال من جيل إلى جيل بكل سلاسة، بل تشعر أن كل موسم يصبح الفريق أكثر جاهزية من السابق، استطاع بيريز أن يتكيف مع قدراته المالية ولم يغامر كغيره، بحث عن حلول وذهب للاعبين ليسوا نجومًا واستطاع أن يصنعهم كنجوم في ريال مدريد، فينيسيوس و رودريجو وميليتاو والكثير من اللاعبين الذين وصلوا إلى ريال مدريد على أمل النمو.
استطاع بيريز أن يقول للأساطير وداعًا دون أي عاطفة عندما ينتهي وقت وجودهم مع الفريق، استطاع أن يعطي أكاديمية النادي أملًا وحياة بوجود نجوم ضمن تشكيلة الفريق وصلوا إليه من خلال الأكاديمية، وأيضًا المدربين استطاع دائمًا اختيار الأنسب للمجموعة ولم يعطِ أي مدرب سلطة أكبر في القرارات الرئيسية من أجل استمرار العمل التراكمي.
يلخص أنشيلوتي كل شيء قرأته بالأعلى عندما قال: «القائد هنا يدعى فلورنتينو بيريز، فنحن مجرد بحارة»، هذه هي حقيقة ريال مدريد الذي يدار من أفضل الرؤساء الرياضيين في تاريخ كرة القدم منذ بدايتها، وهذا الأمر ليس مبالغًا به، بل حقيقة لما تحقق بالسنوات الماضية من إنجازات رياضية وإنجازات على مستوى الأكاديمية واستدامة اقتصادية، بجانب تطوير البنية التحتية، ومن الصعب أن تجد ذلك يتحقق في ناد في نفس الفترة الزمنية، شاهد حالة أندية النخبة أعلاه وشاهد ريال مدريد الذي لم يتأثر بمتغيرات كرة القدم المؤثرة بقوة على أندية النخبة في أوروبا.
يذهب بيريز إلى ويمبلي اليوم على أمل الفوز بدوري الأبطال للمرة السابعة في تاريخه الرئاسي ليعادل عدد ألقاب ميلان ثاني أكبر أندية أوروبا حصولاً على اللقب، حقق الرئيس 33 لقبًا في فترته والتي جعلته أكثر رئيس في تاريخ ريال مدريد تحقيقياً للألقاب، لذلك بيريز هو نجم ريال مدريد الأول.
استطاع بيريز صناعة فريق تنافسي، وانتقال من جيل إلى جيل بكل سلاسة، بل تشعر أن كل موسم يصبح الفريق أكثر جاهزية من السابق، استطاع بيريز أن يتكيف مع قدراته المالية ولم يغامر كغيره، بحث عن حلول وذهب للاعبين ليسوا نجومًا واستطاع أن يصنعهم كنجوم في ريال مدريد، فينيسيوس و رودريجو وميليتاو والكثير من اللاعبين الذين وصلوا إلى ريال مدريد على أمل النمو.
استطاع بيريز أن يقول للأساطير وداعًا دون أي عاطفة عندما ينتهي وقت وجودهم مع الفريق، استطاع أن يعطي أكاديمية النادي أملًا وحياة بوجود نجوم ضمن تشكيلة الفريق وصلوا إليه من خلال الأكاديمية، وأيضًا المدربين استطاع دائمًا اختيار الأنسب للمجموعة ولم يعطِ أي مدرب سلطة أكبر في القرارات الرئيسية من أجل استمرار العمل التراكمي.
يلخص أنشيلوتي كل شيء قرأته بالأعلى عندما قال: «القائد هنا يدعى فلورنتينو بيريز، فنحن مجرد بحارة»، هذه هي حقيقة ريال مدريد الذي يدار من أفضل الرؤساء الرياضيين في تاريخ كرة القدم منذ بدايتها، وهذا الأمر ليس مبالغًا به، بل حقيقة لما تحقق بالسنوات الماضية من إنجازات رياضية وإنجازات على مستوى الأكاديمية واستدامة اقتصادية، بجانب تطوير البنية التحتية، ومن الصعب أن تجد ذلك يتحقق في ناد في نفس الفترة الزمنية، شاهد حالة أندية النخبة أعلاه وشاهد ريال مدريد الذي لم يتأثر بمتغيرات كرة القدم المؤثرة بقوة على أندية النخبة في أوروبا.
يذهب بيريز إلى ويمبلي اليوم على أمل الفوز بدوري الأبطال للمرة السابعة في تاريخه الرئاسي ليعادل عدد ألقاب ميلان ثاني أكبر أندية أوروبا حصولاً على اللقب، حقق الرئيس 33 لقبًا في فترته والتي جعلته أكثر رئيس في تاريخ ريال مدريد تحقيقياً للألقاب، لذلك بيريز هو نجم ريال مدريد الأول.