الرياضة السعودية مرت بمراحل كثيرة من الإبداع والتطور، وتخللتها أيضًا مراحل من العقبات والتي تدل في بعض الأحيان على عدم الاحترافية في العمل، فتجد في أحد الأيام لجنة تبتعد عن مهامها الأساسية لتثير الرأي العام، وتجد من ناحية أخرى ناديًا يثير مشكلات، وتجد أشخاصًا في الإعلام لا رقيب لهم، وتجد شركات تتحاشى الدخول في القطاع الرياضي مبررهم الأساسي أنه غير صحي للاستثمار.
هناك عنصران يجب أن يكونا الركيزة الأساسية في إدارة المشهد الرياضي، أولهما الشخصيات المساندة التي تقود منظومة الرياضة، وثانيهما شغف الإبداع.
الشخصيات المساندة من كوادر الاتحادات والأندية التي تدير المشهد الرياضي مع احترامي لهم يحتاجون إلى العمل على أنفسهم لتعزيز خبراتهم في إدارة الأندية والكفاءة والإبداع في العمل، حيث تجدهم منغلقين، الكل يتحدث عنهم بالإعلام بطريقة لا تليق وكونهم قادة في القطاع الرياضي، لا تسمع منهم أي كلمة طوال الموسم، وإذا خرجوا إلى الإعلام تجدهم مهزوزين وغير واثقين ولا تسمعهم أبدًا يتحدثون عن أدوات جديدة أو أفكار لتطوير الرياضة، تجدهم يديرون بنغمة أنا أفهم بإثارة الجماهير بروتين بدائي.
الإبداع من الجميع لتطوير المنظومة الرياضية، هذا هو شعار الأوروبية الخمسة، إذا أردت أن تنجح يجب أن تكون مبدعًا في قيادة ناديك وتفكر خارج الصندوق، الإبداع منطق التطوير يبدأ من الكوادر المؤهلة التي تدير المشهد الرياضي، اللاعبين، أو الرؤساء، أو الجمهور من يبدع يجب أن تكافئه، يجب على المنظومة الرياضية إذا ما أرادت النجاح أن تجعل دستورها في المرحلة القادمة هو التأهيل والإبداع لرؤية نحو عنان السماء.
لن تنجحوا ما دمتم مترددين منكسرين لخوفكم من نادٍ أو جمهور أو رئيس نادٍ، يجب أن نرتقي ونجعل همنا تطوير رياضة وطننا، ونبدع كما أبدعت القطاعات الأخرى في وطن العز السعودية، ما زالت رياضتنا بطيئة في خلق القادة المبدعين.
الرياضة السعودية خلال الثلاثة أعوام الماضية، وما سخرته حكومة خادم الحرمين من دعم جبار لجميع القطاعات الرياضية يجعلنا فخورين بهذا الدعم الكبير، ولكن يجب أن يوازيه عمل يدار باحترافية الإبداع والتفكير خارج الصندوق.
هناك عنصران يجب أن يكونا الركيزة الأساسية في إدارة المشهد الرياضي، أولهما الشخصيات المساندة التي تقود منظومة الرياضة، وثانيهما شغف الإبداع.
الشخصيات المساندة من كوادر الاتحادات والأندية التي تدير المشهد الرياضي مع احترامي لهم يحتاجون إلى العمل على أنفسهم لتعزيز خبراتهم في إدارة الأندية والكفاءة والإبداع في العمل، حيث تجدهم منغلقين، الكل يتحدث عنهم بالإعلام بطريقة لا تليق وكونهم قادة في القطاع الرياضي، لا تسمع منهم أي كلمة طوال الموسم، وإذا خرجوا إلى الإعلام تجدهم مهزوزين وغير واثقين ولا تسمعهم أبدًا يتحدثون عن أدوات جديدة أو أفكار لتطوير الرياضة، تجدهم يديرون بنغمة أنا أفهم بإثارة الجماهير بروتين بدائي.
الإبداع من الجميع لتطوير المنظومة الرياضية، هذا هو شعار الأوروبية الخمسة، إذا أردت أن تنجح يجب أن تكون مبدعًا في قيادة ناديك وتفكر خارج الصندوق، الإبداع منطق التطوير يبدأ من الكوادر المؤهلة التي تدير المشهد الرياضي، اللاعبين، أو الرؤساء، أو الجمهور من يبدع يجب أن تكافئه، يجب على المنظومة الرياضية إذا ما أرادت النجاح أن تجعل دستورها في المرحلة القادمة هو التأهيل والإبداع لرؤية نحو عنان السماء.
لن تنجحوا ما دمتم مترددين منكسرين لخوفكم من نادٍ أو جمهور أو رئيس نادٍ، يجب أن نرتقي ونجعل همنا تطوير رياضة وطننا، ونبدع كما أبدعت القطاعات الأخرى في وطن العز السعودية، ما زالت رياضتنا بطيئة في خلق القادة المبدعين.
الرياضة السعودية خلال الثلاثة أعوام الماضية، وما سخرته حكومة خادم الحرمين من دعم جبار لجميع القطاعات الرياضية يجعلنا فخورين بهذا الدعم الكبير، ولكن يجب أن يوازيه عمل يدار باحترافية الإبداع والتفكير خارج الصندوق.