حصد خبر الزميل ماجد هود «@majed_ma_10»، الذي كشف فيه عن اشتراطات أندية الشركات الأربع، الاتحاد والنصر والهلال والأهلي، دفع مبلغ أعلى فئة في العضوية الشرفية على مَن يريد الترشُّح رسميًّا لمنصب رئيس الشركة، اهتمامات مستخدمي منصة «إكس» للتدوينات القصيرة، تزامنًا مع إعلان الأندية باقات فئات العضوية، والتي يتصدرها النصر بـ17 مليونًا، ومليون لكل من الاتحاد والهلال، ومليون ومئة وخمسين للأهلي.
قسَّم الخبر جماهير الأندية الأربعة بين رافض ومؤيد، وقال ضياء بن سعيد: «أبدًا مو منطقي تطلب من شخص يدفع 17 مليون لمجرد الحصول على عضوية تنتهي بعد عام، وفوقها ما له أيّ صلاحيات إلا بالشركة غير الربحية، طبقوا الخصخصة الحقيقية، أيّ مرشح يدفع هالمبلغ يجب أن يحصل مقابلها على حصة في ملكية النادي ويعتبر المبلغ استثمار شخصي، وقتها بيفعل المستحيل عشان ينجح، والنجاح بيرفع قيمة حصته المستمرة»، وأيده نايف كاتبًا: «ادفع 17 مليون وفي الأخير ما عندي صلاحية على كل شيء؟ سلامات قسم بالله اللي بيدفع ما هو صاحي»، وخالفهم ستوف: «هذا الطبيعي المفروض تدفع 100 مليون مو بس 17 مليون عشان ترشح نفسك!»، ليتجاوب معه ريان: «تكفى يالمهيدب».
وعلى مبلغ المليون ريال لأعلى فئة في العضوية الشرفية في الهلال والاتحاد قال علي:«مليون؟ إيزي»، وكتب سلمان: «تبونها شبكة وإلا كاش؟»، وأصيل: «مليون بس؟ بسيطة»، ليخالفهم الرأي بدر المطيري بقوله: «أبو الجنون أدفع مليون عشان أترشح ولو انقبلت أقعد موسم واحد بس؟»، وتركي: «الترجمة نبي فلوسك بصلاحيات محدودة وبعد سنة امسك الباب»، وقال أبو مارتي: «كيف يعني موسم واحد؟»، ليوافقه الزعيم بـ: «سالفة الموسم الواحد مخيسة»، وكتبت مريم: «هذا القرار ما هو من صالح الأندية أبد كل سنة رئيس جديد!»، لتتجاوب معها عنود: «رئيس سنة شدعوة ما يلحق يحفظ مكان مكتبه»، وكتب سعد: «معقولة كل سنة رئيس؟ هذي ولا نادي في العالم بيسويها بتخرب الأندية ما فيه استقرار إداري»، ويرى فهد: «اقترح يخلونها أربع وبالتدريج تنزل السنوات الجاية، أو إذا ملزمين على سنة يربطون استمرار الرئيس بتحقيق أرباح للشركة الرياضية ويستمر سنة بعدها وهكذا»، وقال محمد: «يعني بالعربي الرئيس مزهرية كل سنة يتغير»، وغرد عبد الله: «سلامات وين الاستقرار طيب؟ مفروض الرئيس الناجح يكمل كذا وأنت بتصير في كل موسم تبدأ من الصفر دام كل موسم رئيس»، وقال عبد السلام: «بالنسبة ليقعد موسم واحد طيب إذا كان الرئيس أيقوني والجماهير تبيه يستمر؟ أبدًا القرار ما هو منطقي».