wow، اكتفى بها الألماني كلوب مدرب فريق ليفربول الإنجليزي، بعد هدف كريستال بالاس الرائع في مرمى فريقه، معترفًا بأفضلية خصمه.
ليت أنديتنا تقتدي به وتقول wow للهلال عندما يفوز بجدارة وسطوة، بدلًا من لغة التشكيك التي باتت واهية في كل مباراة، حتى ولو سارت المباراة دون أخطاء، سيخترعون واحدًا.
خسر الأهلي من أندية أقل بكثير من الهلال، خسر من الأخدود الصاعد حديثًا لدوري المحترفين مرتين، كما خسر
مبارياته قبل الكلاسيكو أمام الرياض، ولم نشاهد رئيسه يصرح إلا بعد مباراة الهلال.
الأمر ذاته، خسر الاتحاد أيضًا من أندية أقل من الهلال وآخرها أبها وبثلاثية مؤلمة، ولم يصرح رئيسه إلا بعد مباراة الهلال.
النصر، تعادل مع الحزم، وخسر من الرائد، ولكن مدربه لا يتحدث عن التحكيم إلا بعد مباراة الهلال، على الرغم من خلو المباراة من الأخطاء المؤثرة.
السؤال لماذا الهلال فقط؟ هل يعتقدون أن الاعتراف بأفضلية الهلال تقليلٌ من قيمة ناديهم؟ إن كان ذلك ما يعتقدونه فهي نظرة قاصرة.
الحديث عن تفضيل الهلال في التعاقدات، أمر تفضحه تغريدات الإعلاميين التي كانت تسخر من تعاقد الهلال مع مالكوم، وسافيتش، ونيفيز، فيما كان النصر يتعاقد فيه مع ماني وبروزوفتش وقبلهم رونالدو، والأهلي مع محرز وفيرمينيو وكيسيه، والاتحاد مع بنزيما وكانتي وفابينيو وفليبي.
هم يعلمون جيدًا أن الهلال فارق فنيًا، وبدرجة كبيرة، حتى من قبل برنامج الاستقطابات، حقق ثلاث بطولات دوري في آخر أربع مواسم، وهو النادي الأفضل في الحوكمة والصفر ديونًا، والأكثر انضباطية في العمل الإداري، ولكنهم يريدون أن يتجاهلوا كل هذا، ويحاولون التشكيك في استحقاق الهلال للقب الدوري الذي تبقى له خطوة وحيدة، نقطة فقط أمام الحزم للتويج.
خروج رئيسي الأهلي والاتحاد بعد الخسارة من الهلال، وهي بالمناسبة السابعة للاتحاد والثانية للأهلي هذا الموسم، كان مثيرًا للجدل، في محاولة منهما لإيجاد أعذار أمام جماهيرهم، يحق لهم ذلك، ولكن دون التشكيك في برنامج وطني، بدأ واعدًا.
من غير المنطق ولا المعقول أن يطالب رئيس الأهلي وقبله رئيس الاتحاد بالمساواة في كل شيء، وعدم اعتبار الديون المسددة جزءًا من الدعم، فما يريدونه ليس المساواة، بل محاباة ناديهما.
بشهادة رئيس الاتحاد عندما جاء للنادي لم يكن في خزينته سوى 8 آلاف ريال، ومع ذلك تعاقد مع أكثر من 18 لاعبًا، منهم الفائز بالكرة الذهبية، وآخر من أبطال العالم، الأهلي تعاقد مع أكثر من هذا الرقم، ولاعبين من مانشستر سيتي وتشيلسي وبرشلونة وليفربول، ونيوكاسل، وهو المطالب في فيفا بأكثر من قضية.
حسنًا، ليس من المنطق أن يطالب سداد ديون ناديه بمبلغ إضافي، هنا هو لا يريد المساواة ولكن يريد أن يحظى ناديه بمزايا أكثر، ناهيك عن أنه تم سداد أكثر من 120 مليون ريال عنهم في الموسم الماضي، غير قضايا بعشرات الملايين من الدولارات تم إغلاقها.
بدلًا من البحث عن أعذار واهية، كان الأجدى بهم أن يقولوا للهلال، wow، علينا أن نعمل مثله، لننجح.
ليت أنديتنا تقتدي به وتقول wow للهلال عندما يفوز بجدارة وسطوة، بدلًا من لغة التشكيك التي باتت واهية في كل مباراة، حتى ولو سارت المباراة دون أخطاء، سيخترعون واحدًا.
خسر الأهلي من أندية أقل بكثير من الهلال، خسر من الأخدود الصاعد حديثًا لدوري المحترفين مرتين، كما خسر
مبارياته قبل الكلاسيكو أمام الرياض، ولم نشاهد رئيسه يصرح إلا بعد مباراة الهلال.
الأمر ذاته، خسر الاتحاد أيضًا من أندية أقل من الهلال وآخرها أبها وبثلاثية مؤلمة، ولم يصرح رئيسه إلا بعد مباراة الهلال.
النصر، تعادل مع الحزم، وخسر من الرائد، ولكن مدربه لا يتحدث عن التحكيم إلا بعد مباراة الهلال، على الرغم من خلو المباراة من الأخطاء المؤثرة.
السؤال لماذا الهلال فقط؟ هل يعتقدون أن الاعتراف بأفضلية الهلال تقليلٌ من قيمة ناديهم؟ إن كان ذلك ما يعتقدونه فهي نظرة قاصرة.
الحديث عن تفضيل الهلال في التعاقدات، أمر تفضحه تغريدات الإعلاميين التي كانت تسخر من تعاقد الهلال مع مالكوم، وسافيتش، ونيفيز، فيما كان النصر يتعاقد فيه مع ماني وبروزوفتش وقبلهم رونالدو، والأهلي مع محرز وفيرمينيو وكيسيه، والاتحاد مع بنزيما وكانتي وفابينيو وفليبي.
هم يعلمون جيدًا أن الهلال فارق فنيًا، وبدرجة كبيرة، حتى من قبل برنامج الاستقطابات، حقق ثلاث بطولات دوري في آخر أربع مواسم، وهو النادي الأفضل في الحوكمة والصفر ديونًا، والأكثر انضباطية في العمل الإداري، ولكنهم يريدون أن يتجاهلوا كل هذا، ويحاولون التشكيك في استحقاق الهلال للقب الدوري الذي تبقى له خطوة وحيدة، نقطة فقط أمام الحزم للتويج.
خروج رئيسي الأهلي والاتحاد بعد الخسارة من الهلال، وهي بالمناسبة السابعة للاتحاد والثانية للأهلي هذا الموسم، كان مثيرًا للجدل، في محاولة منهما لإيجاد أعذار أمام جماهيرهم، يحق لهم ذلك، ولكن دون التشكيك في برنامج وطني، بدأ واعدًا.
من غير المنطق ولا المعقول أن يطالب رئيس الأهلي وقبله رئيس الاتحاد بالمساواة في كل شيء، وعدم اعتبار الديون المسددة جزءًا من الدعم، فما يريدونه ليس المساواة، بل محاباة ناديهما.
بشهادة رئيس الاتحاد عندما جاء للنادي لم يكن في خزينته سوى 8 آلاف ريال، ومع ذلك تعاقد مع أكثر من 18 لاعبًا، منهم الفائز بالكرة الذهبية، وآخر من أبطال العالم، الأهلي تعاقد مع أكثر من هذا الرقم، ولاعبين من مانشستر سيتي وتشيلسي وبرشلونة وليفربول، ونيوكاسل، وهو المطالب في فيفا بأكثر من قضية.
حسنًا، ليس من المنطق أن يطالب سداد ديون ناديه بمبلغ إضافي، هنا هو لا يريد المساواة ولكن يريد أن يحظى ناديه بمزايا أكثر، ناهيك عن أنه تم سداد أكثر من 120 مليون ريال عنهم في الموسم الماضي، غير قضايا بعشرات الملايين من الدولارات تم إغلاقها.
بدلًا من البحث عن أعذار واهية، كان الأجدى بهم أن يقولوا للهلال، wow، علينا أن نعمل مثله، لننجح.
