إنريكي يطارد رقم جوارديولا
الرياض ـ بهاء الدين فرح
2024.05.07 | 12:17 am
يحلم الإسباني لويس إنريكي، مدرب فريق باريس سان جيرمان الفرنسي الأول لكرة القدم، بتكرار ثلاثيته التاريخية التي حققها مع برشلونة موسم 2024-2015، ومعادلة إنجاز بيب جوارديولا مواطنه ورفيق الملاعب السابق في «البلوجرانا»، عندما يواجه ضيفه بروسيا دروتموند الألماني، الثلاثاء، لحساب نصف نهائي دوري أبطال أوروبا، في مباراته الـ 45 بالمسابقة القارية الأكبر.
وتوج إنريكي، في موسمه الأول مع باريس بلقب الدوري، ووصل إلى نهائي الكأس المحلية على حساب رين، وسيواجه ليون في المباراة الختامية يوم 25 مايو، ويأمل أن يعوض خسارته في ذهاب المربع الذهبي للأبطال 0ـ1 أمام دورتموند، ليصبح على أعتاب رقم قياسي ثانٍ.
ولم يسجل التاريخ سوى 9 مدربين فازوا بثلاثية الدوري والكأس المحليين والأبطال في موسم واحد، ابتداءً بجوك ستين مع سيلتك الأسكتلندي «1966-1967»، وانتهاءً بهانزي فليك مع بايرن ميونيخ الألماني «2019-2020»، فيما يعد جوارديولا الوحيد من بينهم، الذي حققه مرتين، مع برشلونة ومانشستر سيتي الإنجليزي.
ورغم تاريخه القصير في دوري الأبطال، إلا أن إنريكي وضع اسمه بين الكبار، إذ توج باللقب في موسمه الأول مع برشلونة 2014-2015، وقاده إلى ربع النهائي الموسمين التاليين قبل أن يسقط أمام أتلتيكو مدريد الإسباني ويوفنتوس الإيطالي، فيما نجح في بلوغ المربع الذهبي مع باريس سان جيرمان.
وخاض إنريكي، الذي اعتزل اللعب في 2004، عدة تجارب تدريبية ابتدأها مع فريق برشلونة الثاني «2008 -2011» ثم انتقل بعدها إلى روما الإيطالي لموسم واحد، ثم عاد إلى إسبانيا عبر بوابة سيلتا فيجو 2013، ثم عين مدربًا لبرشلونة 2014 خلفًا للأرجنتيني تاتا مارتينو.
ومع فريقه السابق أظهر إنريكي مهاراته التدريبية، وقاده إلى 9 ألقاب، كانت البداية بثلاثيته الشهيرة، والتي أضاف إليها السوبر الأوروبي ومونديال الأندية، وختم موسمه المميز بجائزة الأفضل من الاتحاد الدولي للعبة «فيفا». وحصد في الموسمين التاليين لقب الدوري مرتين والسوبر وكأس الملك.
وتبلغ نسبة فوز إنريكي بمباريات دوري الأبطال 65.99 في المئة، من 44 مباراة، بواقع 29 انتصارًا و10 خسائر و5 تعادلات، مقابل «43.47» للألماني إيدين تيرزيتش مدرب دورتموند خلال 23 مواجهة كسب منها 10 وتعادل 7 وسقط في 6.
وتوج إنريكي، في موسمه الأول مع باريس بلقب الدوري، ووصل إلى نهائي الكأس المحلية على حساب رين، وسيواجه ليون في المباراة الختامية يوم 25 مايو، ويأمل أن يعوض خسارته في ذهاب المربع الذهبي للأبطال 0ـ1 أمام دورتموند، ليصبح على أعتاب رقم قياسي ثانٍ.
ولم يسجل التاريخ سوى 9 مدربين فازوا بثلاثية الدوري والكأس المحليين والأبطال في موسم واحد، ابتداءً بجوك ستين مع سيلتك الأسكتلندي «1966-1967»، وانتهاءً بهانزي فليك مع بايرن ميونيخ الألماني «2019-2020»، فيما يعد جوارديولا الوحيد من بينهم، الذي حققه مرتين، مع برشلونة ومانشستر سيتي الإنجليزي.
ورغم تاريخه القصير في دوري الأبطال، إلا أن إنريكي وضع اسمه بين الكبار، إذ توج باللقب في موسمه الأول مع برشلونة 2014-2015، وقاده إلى ربع النهائي الموسمين التاليين قبل أن يسقط أمام أتلتيكو مدريد الإسباني ويوفنتوس الإيطالي، فيما نجح في بلوغ المربع الذهبي مع باريس سان جيرمان.
وخاض إنريكي، الذي اعتزل اللعب في 2004، عدة تجارب تدريبية ابتدأها مع فريق برشلونة الثاني «2008 -2011» ثم انتقل بعدها إلى روما الإيطالي لموسم واحد، ثم عاد إلى إسبانيا عبر بوابة سيلتا فيجو 2013، ثم عين مدربًا لبرشلونة 2014 خلفًا للأرجنتيني تاتا مارتينو.
ومع فريقه السابق أظهر إنريكي مهاراته التدريبية، وقاده إلى 9 ألقاب، كانت البداية بثلاثيته الشهيرة، والتي أضاف إليها السوبر الأوروبي ومونديال الأندية، وختم موسمه المميز بجائزة الأفضل من الاتحاد الدولي للعبة «فيفا». وحصد في الموسمين التاليين لقب الدوري مرتين والسوبر وكأس الملك.
وتبلغ نسبة فوز إنريكي بمباريات دوري الأبطال 65.99 في المئة، من 44 مباراة، بواقع 29 انتصارًا و10 خسائر و5 تعادلات، مقابل «43.47» للألماني إيدين تيرزيتش مدرب دورتموند خلال 23 مواجهة كسب منها 10 وتعادل 7 وسقط في 6.