كانت الأهداف المحققة التي أهدرها «ميشيل ديلجادو» أمام العين الإماراتي وحرمت الهلال من بطولة مستحقة وفي المتناول بمثابة القبر الذي حفره اللاعب بنفسه لنفسه أمام جماهير الهلال، لكن الطرفين تجاوزا هذه الحالة الصعبة جدًّا في مباراتين فقط الأولى في نظام خروج المغلوب وفي «كلاسيكو القارة» وليس في السعودية فقط، وفي مباراة خروج مغلوب وبعشرة لاعبين تجاوزها كبير القارة وزعيمها بهدفين أحدهما بطريقة خرافية لا يتقنها إلا المجنون الذي يستطيع أن يدخل الخيط الغليظ في ثقب إبرة ليس بيده بل بقدمه في مقابل أنه أحيانًا يعجز عن إدخال الكرة في مرمى دون حراسة.
مساهمة ميشيل بانتصار فريقه في الكلاسيكو وكان قبلها قد أعاد الفريق للمباراة بعد هدف الفتح المباغت، وفي ذات الدقيقة ليتجاوز الكبوة القارية وينهض منها سريعًا ويثبت قدمه الصلبة في صدارة الترتيب فالفارق كبير.
في لقاء التعاون ظفر ميشيل برجل المباراة، رغم أنه لم يسجل بل لصناعته ومساهمته في أهداف فريقه الثلاثة وبطريقة غاية في المهارة والإتقان وبمجهودات فردية عالية، فأهدى لميترو الرأسية الأولى في الأول ثم جندل الدفاع التعاوني وبمصطلح شعبي «لعب في حسبتهم» قبل أن يمررها لسيرجي المنفرد، الذي بدوره آثر «صاحب الكراسي» على نفسه ولصالح فريقه ثم واصل القصير المكير عزفه المنفرد في «كعبية صالح».
انفجار ميشيل جاء بعد موسم غير ناجح له شخصيًّا فهو أقل لاعبي فريقه رضا عند الجماهير وغالبية الموسم لم يظهر بشكل يتلاءم مع المستوى العام، ولو قمنا باستفتاء للجماهير الزرقاء عن اللاعب المتوقع مغادرته أجزم بأن الاختيارات ستذهب إليه حتى وهو يحضر في هذه الفترة الحرجة.
«السوط الأخير»
كان السهر درب عليه بتجيني
ماودي اقطع درب لاماك برقاد
مساهمة ميشيل بانتصار فريقه في الكلاسيكو وكان قبلها قد أعاد الفريق للمباراة بعد هدف الفتح المباغت، وفي ذات الدقيقة ليتجاوز الكبوة القارية وينهض منها سريعًا ويثبت قدمه الصلبة في صدارة الترتيب فالفارق كبير.
في لقاء التعاون ظفر ميشيل برجل المباراة، رغم أنه لم يسجل بل لصناعته ومساهمته في أهداف فريقه الثلاثة وبطريقة غاية في المهارة والإتقان وبمجهودات فردية عالية، فأهدى لميترو الرأسية الأولى في الأول ثم جندل الدفاع التعاوني وبمصطلح شعبي «لعب في حسبتهم» قبل أن يمررها لسيرجي المنفرد، الذي بدوره آثر «صاحب الكراسي» على نفسه ولصالح فريقه ثم واصل القصير المكير عزفه المنفرد في «كعبية صالح».
انفجار ميشيل جاء بعد موسم غير ناجح له شخصيًّا فهو أقل لاعبي فريقه رضا عند الجماهير وغالبية الموسم لم يظهر بشكل يتلاءم مع المستوى العام، ولو قمنا باستفتاء للجماهير الزرقاء عن اللاعب المتوقع مغادرته أجزم بأن الاختيارات ستذهب إليه حتى وهو يحضر في هذه الفترة الحرجة.
«السوط الأخير»
كان السهر درب عليه بتجيني
ماودي اقطع درب لاماك برقاد