المواجهة 54.. ليفربول يهدد لقب سيتي الثامن
الرياض ـ الرياضية
2024.03.10 | 05:03 pm
يخوض فريق مانشستر سيتي الإنجليزي الأول لكرة القدم اختبارًا قويًّا للحفاظ على لقب الدوري الممتاز عندما يحلُّ ضيفًا على ليفربول، الأحد، في المباراة الـ 54 بينهما ضمن البطولة، إذ سيحصل الفائز على دفعةٍ كبيرةٍ نحو صعود منصة التتويج.
ويحتلُّ سيتي، حامل اللقب في المواسم الثلاثة الأخيرة، المركز الثالث بـ 62 نقطةً، بفارق نقطةٍ عن ليفربول الثاني خلف أرسنال، ويأمل أن يتخطى عقبة «الريدز»، ويواصل مشواره نحو اللقب الثامن والسادس في آخر سبعة مواسم.
لكنَّ أرقام «السماوي» على ملعب «أنفيلد» ليست جيدةً، إذ فاز مرتين فقط في 26 مباراةً منذ انطلاق «البريميرليج» عام 1992، الأولى بنتيجة 2ـ1 موسم 2002ـ2003، والثانية 4ـ1 موسم 2020ـ2021، بينما فرض التعادل نفسه سبع مرَّاتٍ. واقتسم الفريقان الفوز في آخر مواجهتين الموسم الماضي، حيث تغلَّب ليفربول ذهابًا 1ـ0، وردَّ سيتي إيابًا 4ـ1 على ملعبه.
وتاريخيًّا تقف الأرقام مع ليفربول الذي فاز على منافسه في 21 مباراةً، مقابل 12 خسارةً، و20 تعادلًا، فيما يتفوَّق سيتي في التتويج باللقب بحصده سبع مرَّاتٍ منذ انطلاق الدوري الممتاز، ومرَّتين بالمسمَّى القديم، بينما فاز ليفربول بالبطولة مرةً وحيدةً موسم 2019ـ2020، مقابل 18 لقبًا منذ عام 1900.
ميدانيًّا استعاد ليفربول ركائزه الأساسية برجوع واتارو إندو ودومينيك سوبوسلاي، ثنائي الوسط، كما اطمأن المدرب الألماني يورجن كلوب على جاهزية الجناح المصري محمد صلاح، ثالث هدَّافي الدوري الموسم الجاري بـ 15 هدفًا، عبر إشراكه في آخر ربع ساعةٍ من مواجهة سبارتا براغ التشيكي في الدوري الأوروبي الخميس «5ـ1». ويعدُّ صلاح ثاني هدَّافي الفريق أمام سيتي بسبعة أهدافٍ متخلِّفًا بفارق هدفٍ واحدٍ عن الويلزي إيان راش، المهاجم السابق.
ويملك ليفربول أيضًا ثاني أقوى خط هجومٍ في الدوري بـ 64 هدفًا، ويعتمد على حلولٍ متنوِّعةٍ أمام الشباك، تتمثل في الرباعي لويس دياز، وداروين نونيز، وصلاح، وكودي جاكبو.
أمَّا سيتي، الذي سجل 62 هدفًا، فيتسلَّح بالمهاجم النرويجي إيرلينج هالاند، الذي وقَّع على 18 هدفًا في 22 مباراةً، تصدَّر بها سباق الهدَّافين، وقد بدأ أخيرًا في استعادة مستواه بعد غيابٍ دام شهرين بسبب الإصابة، فيما يعدُّ الدولي الإنجليزي فيل فودين خيارًا هجوميًّا آخرَ إثر تألقه في المباريات الأخيرة، وتسجيله 11 هدفًا في البطولة، منها اثنان على مانشستر يونايتد في الجولة الأخيرة «3ـ1».
ويحتلُّ سيتي، حامل اللقب في المواسم الثلاثة الأخيرة، المركز الثالث بـ 62 نقطةً، بفارق نقطةٍ عن ليفربول الثاني خلف أرسنال، ويأمل أن يتخطى عقبة «الريدز»، ويواصل مشواره نحو اللقب الثامن والسادس في آخر سبعة مواسم.
لكنَّ أرقام «السماوي» على ملعب «أنفيلد» ليست جيدةً، إذ فاز مرتين فقط في 26 مباراةً منذ انطلاق «البريميرليج» عام 1992، الأولى بنتيجة 2ـ1 موسم 2002ـ2003، والثانية 4ـ1 موسم 2020ـ2021، بينما فرض التعادل نفسه سبع مرَّاتٍ. واقتسم الفريقان الفوز في آخر مواجهتين الموسم الماضي، حيث تغلَّب ليفربول ذهابًا 1ـ0، وردَّ سيتي إيابًا 4ـ1 على ملعبه.
وتاريخيًّا تقف الأرقام مع ليفربول الذي فاز على منافسه في 21 مباراةً، مقابل 12 خسارةً، و20 تعادلًا، فيما يتفوَّق سيتي في التتويج باللقب بحصده سبع مرَّاتٍ منذ انطلاق الدوري الممتاز، ومرَّتين بالمسمَّى القديم، بينما فاز ليفربول بالبطولة مرةً وحيدةً موسم 2019ـ2020، مقابل 18 لقبًا منذ عام 1900.
ميدانيًّا استعاد ليفربول ركائزه الأساسية برجوع واتارو إندو ودومينيك سوبوسلاي، ثنائي الوسط، كما اطمأن المدرب الألماني يورجن كلوب على جاهزية الجناح المصري محمد صلاح، ثالث هدَّافي الدوري الموسم الجاري بـ 15 هدفًا، عبر إشراكه في آخر ربع ساعةٍ من مواجهة سبارتا براغ التشيكي في الدوري الأوروبي الخميس «5ـ1». ويعدُّ صلاح ثاني هدَّافي الفريق أمام سيتي بسبعة أهدافٍ متخلِّفًا بفارق هدفٍ واحدٍ عن الويلزي إيان راش، المهاجم السابق.
ويملك ليفربول أيضًا ثاني أقوى خط هجومٍ في الدوري بـ 64 هدفًا، ويعتمد على حلولٍ متنوِّعةٍ أمام الشباك، تتمثل في الرباعي لويس دياز، وداروين نونيز، وصلاح، وكودي جاكبو.
أمَّا سيتي، الذي سجل 62 هدفًا، فيتسلَّح بالمهاجم النرويجي إيرلينج هالاند، الذي وقَّع على 18 هدفًا في 22 مباراةً، تصدَّر بها سباق الهدَّافين، وقد بدأ أخيرًا في استعادة مستواه بعد غيابٍ دام شهرين بسبب الإصابة، فيما يعدُّ الدولي الإنجليزي فيل فودين خيارًا هجوميًّا آخرَ إثر تألقه في المباريات الأخيرة، وتسجيله 11 هدفًا في البطولة، منها اثنان على مانشستر يونايتد في الجولة الأخيرة «3ـ1».