48 هدفا آسيويا بين حمد الله وسالم
جدة ـ محمود وهبي
2024.03.04 | 10:54 pm
تشهد مباراة فريق [الهلال](https://arriyadiyah.com/tag/الهلال) الأول لكرة القدم، مع ضيفه [الاتحاد](https://arriyadiyah.com/tag/الاتحاد)، مواجهة جانبية بين اثنيْن من أفضل الهدافين في [دوري أبطال آسيا](https://arriyadiyah.com/tag/دوري-أبطال-آسيا) تاريخيًا، إذ يأتي عبد الرزاق حمد الله خامسًا في الترتيب الإجمالي، وبفارق هدفيْن عن المركز الرابع، فيما يحتلّ سالم الدوسري المركز الـ 11 حاليًا، وهو يستعد لدخول الـ «TOP 10»، مع ابتعاده ثلاثة أهداف عن المركز العاشر.
وافتتح حمد الله، المهاجم المغربي في صفوف الاتحاد، رصيده التهديفي آسيويًا عام 2015، عندما كان في شرق القارة مع جوانزو سيتي الصيني، ثم سجل أربعة أهداف في العام التالي بقميص الجيش القطري، وأضاف ثلاثة أهداف عام 2018 بعد انتقاله إلى الريان القطري، من بينها هدف أمام الهلال في دور المجموعات. وحقق حمد الله رصيده الأعلى في دوري الأبطال خلال محطته مع النصر، إذ سجل 16 هدفًا للعالمي بين 2019 و2021، قبل أن يسجل أربعة أهداف للنمور في النسخة الحالية.
ومن ناحيته، سجل سالم الدوسري، قائد الفريق الهلالي، هدفه القاري الأول عام 2012، وأضاف هدفيْن في دور المجموعات عام 2013، وهدفيْن في ثمن النهائي عام 2014، وهدفًا في 2016، وآخر في 2017، قبل أن يطبع بصمته في المواعيد الصعبة بعد ذلك، إذ سجل أمام الاتحاد في ربع النهائي عام 2019، وأضاف هدفًا في نصف النهائي، وآخر في النهائي، ثم ثلاثة أهداف في الأدوار الإقصائية عام 2021، وأربعة في النسخة الماضية، منها هدف في النهائي أمام أوراوا، وصولًا إلى أهدافه الثلاثة في النسخة الحالية.
وفي الوقت الذي يتقدم فيه حمد الله بالمحصلة الإجمالية، يتفوق سالم ببصمة الأدوار الإقصائية، وبرصيد 13 هدفًا، منها ثلاثة في نصف النهائي، واثنان في المباريات النهائية، فيما سجل حمد الله 8 أهداف في الأدوار الإقصائية، منها هدف وحيد في نصف النهائي، أي أبعد مرحلة وصل إليها.
وافتتح حمد الله، المهاجم المغربي في صفوف الاتحاد، رصيده التهديفي آسيويًا عام 2015، عندما كان في شرق القارة مع جوانزو سيتي الصيني، ثم سجل أربعة أهداف في العام التالي بقميص الجيش القطري، وأضاف ثلاثة أهداف عام 2018 بعد انتقاله إلى الريان القطري، من بينها هدف أمام الهلال في دور المجموعات. وحقق حمد الله رصيده الأعلى في دوري الأبطال خلال محطته مع النصر، إذ سجل 16 هدفًا للعالمي بين 2019 و2021، قبل أن يسجل أربعة أهداف للنمور في النسخة الحالية.
ومن ناحيته، سجل سالم الدوسري، قائد الفريق الهلالي، هدفه القاري الأول عام 2012، وأضاف هدفيْن في دور المجموعات عام 2013، وهدفيْن في ثمن النهائي عام 2014، وهدفًا في 2016، وآخر في 2017، قبل أن يطبع بصمته في المواعيد الصعبة بعد ذلك، إذ سجل أمام الاتحاد في ربع النهائي عام 2019، وأضاف هدفًا في نصف النهائي، وآخر في النهائي، ثم ثلاثة أهداف في الأدوار الإقصائية عام 2021، وأربعة في النسخة الماضية، منها هدف في النهائي أمام أوراوا، وصولًا إلى أهدافه الثلاثة في النسخة الحالية.
وفي الوقت الذي يتقدم فيه حمد الله بالمحصلة الإجمالية، يتفوق سالم ببصمة الأدوار الإقصائية، وبرصيد 13 هدفًا، منها ثلاثة في نصف النهائي، واثنان في المباريات النهائية، فيما سجل حمد الله 8 أهداف في الأدوار الإقصائية، منها هدف وحيد في نصف النهائي، أي أبعد مرحلة وصل إليها.