مجلس «فيفا».. تبديلات إضافية في حالات ارتجاج المخ
لندن ـ رويترز
2024.03.03 | 02:34 am
أقر مجلس الاتحاد الدولي لكرة القدم السبت قوانين ستنص على إجراء تبديلات إضافية دائمة في حالات إصابة اللاعبين بارتجاج في المخ، لكنه يظل خيارًا متروكًا لمنظمي المسابقات بشكل فردي لتنفيذه.
وعقدت الهيئة المعنية بسن قوانين كرة القدم اجتماعها السنوي في إسكتلندا السبت وذكرت أيضًا أنها تعكف على تطوير مقترح عقوبات الطرد المؤقت بسبب الاعتراض على القرارات التحكيمية والمخالفات التكتيكية.
وأعلن المجلس تغييرات وتحسينات على قوانين الرياضة مع دخول قانون إجراء تبديلات إضافية دائمة في حالات الارتجاج حيز التنفيذ اعتبارًا من أول يوليو المقبل، كما أكد أيضًا إجراء تجارب إضافية.
وقال إيان ماكسويل الرئيس التنفيذي للاتحاد الإسكتلندي لكرة القدم للصحافيين: «فيما يتعلق بالتبديلات الإضافية الدائمة في حالات الارتجاج، فإن التجربة التي أجريناها انتهت فعليًا وهذا منصوص عليه الآن في قوانين اللعبة.. يكون الأمر متروكًا لكل مسابقة لتحديد إذا ما كانت ترغب في استخدامه».
وعلى الرغم من اعتراض الاتحاد الدولي «فيفا» مقترح المجلس باستخدام ما يسمى «البطاقات الزرقاء» في مباريات، إلا أن مارك بولينجهام الرئيس التنفيذي للاتحاد الإنجليزي للعبة قال إن «فيفا» ما زال يطور البروتوكول على المستويات الأدنى درجة والفئات السنية.
وعقدت الهيئة المعنية بسن قوانين كرة القدم اجتماعها السنوي في إسكتلندا السبت وذكرت أيضًا أنها تعكف على تطوير مقترح عقوبات الطرد المؤقت بسبب الاعتراض على القرارات التحكيمية والمخالفات التكتيكية.
وأعلن المجلس تغييرات وتحسينات على قوانين الرياضة مع دخول قانون إجراء تبديلات إضافية دائمة في حالات الارتجاج حيز التنفيذ اعتبارًا من أول يوليو المقبل، كما أكد أيضًا إجراء تجارب إضافية.
وقال إيان ماكسويل الرئيس التنفيذي للاتحاد الإسكتلندي لكرة القدم للصحافيين: «فيما يتعلق بالتبديلات الإضافية الدائمة في حالات الارتجاج، فإن التجربة التي أجريناها انتهت فعليًا وهذا منصوص عليه الآن في قوانين اللعبة.. يكون الأمر متروكًا لكل مسابقة لتحديد إذا ما كانت ترغب في استخدامه».
وعلى الرغم من اعتراض الاتحاد الدولي «فيفا» مقترح المجلس باستخدام ما يسمى «البطاقات الزرقاء» في مباريات، إلا أن مارك بولينجهام الرئيس التنفيذي للاتحاد الإنجليزي للعبة قال إن «فيفا» ما زال يطور البروتوكول على المستويات الأدنى درجة والفئات السنية.