سافيتش.. بصمة لا تغيب أمام الكبار
القاهرة ـ أحمد مختار جدة ـ محمود وهبي
2024.03.02 | 12:39 am
فاز الصربي سيرجي ميلينكوفيتش سافيتش، لاعب وسط فريق الهلال الأول لكرة القدم، بنجومية «كلاسيكو» الجمعة، أمام الاتحاد، ضمن الجولة الـ 22 من دوري روشن السعودي، بعدما منحه موقع «سوفا سكور» العالمي أعلى تقييمٍ بين لاعبي الطرفين، بـ 8.7 درجة من 10.
وبخلاف صناعته هدفين، لمس الصربي الكرة 73 مرةً، وقدَّم 38 تمريرةً صحيحةً، بدقةٍ تصل إلى 84 في المئة، كما بصم على تمريرتين مفتاحيتين، وصنع فرصتين للتسجيل في الثلث الهجومي الأخير، إضافةً إلى تسديد كرةٍ على المرمى، وإتمام ثلاث مراوغاتٍ صحيحة.
وفضلًا عن أرقامه الهجومية المرتفعة، تفوَّق دفاعيًّا في عشرة صراعاتٍ ثنائيةٍ، ونفذ خمس عرقلاتٍ مشروعة، ونجح في افتكاك كرةٍ واحدةٍ، وتشتيت ثلاثٍ أخرى أمام مرماه.
وخلال منافسات الموسم الجاري، محليًّا وقاريًّا، سجَّل سافيتش عشرة أهدافٍ، وصنع ثمانية في 26 مشاركةً.
وبعد صناعتَيه أمام الاتحاد رفع اللاعب عدد إسهاماته التهديفية، خلال مواجهات «الديربي» و«الكلاسيكو»، إلى تسعةٍ منذ قدومه الصيف الماضي.
وطبع سافيتش بصمته الأولى في كأس العرب للأندية الأبطال، أغسطس الماضي، عندما أحرز هدف التقدم أمام الاتحاد في الدقيقة 14 من «كلاسيكو» ربع نهائي المسابقة، قبل صناعته هدفًا لزميله البرازيلي مالكوم، أمام الشباب في موقعة دور الأربعة، التي انتهت زرقاء 3ـ1.
وصنع لاعب الوسط هدف الفوز الرابع لزميله الجناح سالم الدوسري خلال «كلاسيكو» الذهاب بين الهلال والاتحاد، في الجولة الخامسة من «روشن»، مطلع سبتمبر الماضي، ثم سجَّل بنفسه في الدقيقة الأولى من مباراة الهلال والأهلي، ضمن الجولة الـ 11، في 27 أكتوبر.
ولعب الصربي دورًا بارزًا في حسم «ديربي الرياض» أمام النصر، مطلع ديسمبر الماضي، لحساب الجولة الـ 15 من الدوري، عندما افتتح التسجيل في الدقيقة 64 بعد تمريرةٍ من سعود عبد الحميد، الظهير الأيمن، قبل أن يصنع الهدف الثالث لزميله ومواطنه ألكساندر ميتروفيتش، رأس الحربة، خلال الدقائق الأخيرة.
كذلك أسهم تهديفيًّا مرَّةً أخرى أمام النصر، في ختام كأس موسم الرياض، قبل نحو شهرٍ، حينما افتتح التسجيل في الدقيقة 17.
وبعد أن صنع الهدفين الثاني والثالث للهلال أمام الاتحاد، يكون بذلك أسهم تهديفيًّا في سبعٍ من مباريات «الكلاسيكو» و«الديربي» خلال مسابقات الموسم الجاري أمام قطبَي جدة، والنصر، والشباب، وانتهت جميع تلك المواجهات السبع بفوزٍ هلالي.
وكان الصربي انتقل إلى الأزرق، يوليو الماضي، قادمًا من لاتسيو الإيطالي مقابل نحو 40 مليون يورو، بعدما ظل هدفًا على مدار أعوامٍ لأندية أوروبيةٍ كبرى، منها يوفنتوس الإيطالي، ومانشستر يونايتد الإنجليزي.
وبخلاف صناعته هدفين، لمس الصربي الكرة 73 مرةً، وقدَّم 38 تمريرةً صحيحةً، بدقةٍ تصل إلى 84 في المئة، كما بصم على تمريرتين مفتاحيتين، وصنع فرصتين للتسجيل في الثلث الهجومي الأخير، إضافةً إلى تسديد كرةٍ على المرمى، وإتمام ثلاث مراوغاتٍ صحيحة.
وفضلًا عن أرقامه الهجومية المرتفعة، تفوَّق دفاعيًّا في عشرة صراعاتٍ ثنائيةٍ، ونفذ خمس عرقلاتٍ مشروعة، ونجح في افتكاك كرةٍ واحدةٍ، وتشتيت ثلاثٍ أخرى أمام مرماه.
وخلال منافسات الموسم الجاري، محليًّا وقاريًّا، سجَّل سافيتش عشرة أهدافٍ، وصنع ثمانية في 26 مشاركةً.
وبعد صناعتَيه أمام الاتحاد رفع اللاعب عدد إسهاماته التهديفية، خلال مواجهات «الديربي» و«الكلاسيكو»، إلى تسعةٍ منذ قدومه الصيف الماضي.
وطبع سافيتش بصمته الأولى في كأس العرب للأندية الأبطال، أغسطس الماضي، عندما أحرز هدف التقدم أمام الاتحاد في الدقيقة 14 من «كلاسيكو» ربع نهائي المسابقة، قبل صناعته هدفًا لزميله البرازيلي مالكوم، أمام الشباب في موقعة دور الأربعة، التي انتهت زرقاء 3ـ1.
وصنع لاعب الوسط هدف الفوز الرابع لزميله الجناح سالم الدوسري خلال «كلاسيكو» الذهاب بين الهلال والاتحاد، في الجولة الخامسة من «روشن»، مطلع سبتمبر الماضي، ثم سجَّل بنفسه في الدقيقة الأولى من مباراة الهلال والأهلي، ضمن الجولة الـ 11، في 27 أكتوبر.
ولعب الصربي دورًا بارزًا في حسم «ديربي الرياض» أمام النصر، مطلع ديسمبر الماضي، لحساب الجولة الـ 15 من الدوري، عندما افتتح التسجيل في الدقيقة 64 بعد تمريرةٍ من سعود عبد الحميد، الظهير الأيمن، قبل أن يصنع الهدف الثالث لزميله ومواطنه ألكساندر ميتروفيتش، رأس الحربة، خلال الدقائق الأخيرة.
كذلك أسهم تهديفيًّا مرَّةً أخرى أمام النصر، في ختام كأس موسم الرياض، قبل نحو شهرٍ، حينما افتتح التسجيل في الدقيقة 17.
وبعد أن صنع الهدفين الثاني والثالث للهلال أمام الاتحاد، يكون بذلك أسهم تهديفيًّا في سبعٍ من مباريات «الكلاسيكو» و«الديربي» خلال مسابقات الموسم الجاري أمام قطبَي جدة، والنصر، والشباب، وانتهت جميع تلك المواجهات السبع بفوزٍ هلالي.
وكان الصربي انتقل إلى الأزرق، يوليو الماضي، قادمًا من لاتسيو الإيطالي مقابل نحو 40 مليون يورو، بعدما ظل هدفًا على مدار أعوامٍ لأندية أوروبيةٍ كبرى، منها يوفنتوس الإيطالي، ومانشستر يونايتد الإنجليزي.