قاد «تاجر الأزمات» المدعوم حملة تحت نظام عليهم عليهم وهو موقف ثابت له ومن يتبعه منذ سنوات ضد نادي النصر، مسخرًا كل أدواته الإعلامية للنيل من النصر ونجومه، فيما يتحول إلى نعامة إذا تكررت نفس الأحداث مع نادٍ آخر..!
الإعلام المهني أمانة في النقل والرأي والانطباع، إلا أن «تاجر الأزمات» لا يؤمن بذلك بتاتًا وهو ملك «التناقضات» ويتفاخر بذلك، وهو نموذج للإعلامي الذي يستغل الأحداث لتحقيق أهداف «خاصة» على حساب الأمانة والمهنية والمصلحة العامة.!
الحملة التي جاءت على الأسطورة رونالدو بسبب مقطع جوال يظهر فيه بشكل غير لائق لم تلتقطه كاميرات الناقل الرسمي، إلا أن نفوسهم المريضة ساهمت في نشره، وهو سلوك إذا كان صحيحًا لا يمكن القبول به من رونالدو أو غيره، والمساهمة في انتشاره خطأ لا يقل عن الفعل نفسه.
سلوكيات خاطئة حدثت من نجوم آخرين أكثر من مرة وعلى رأسهم هداف الهلال ميتروفيتش والتقطتها كاميرات الناقل الرسمي ولم تجد أي محاسبة من لجنة الانضباط ولا ردود أفعال من حراس الفضيلة، لا في القنوات التلفزيونية ولا في وسائل التواصل الاجتماعي..!
المناداة بمعاقبة رونالدو هل سبقها مناداة بالتوقف عن استفزازه واحترام تاريخه وإيمانه الكامل بالمشروع السعودي الرياضي، وتبنيه كلاعب والترويج له في وسائل الإعلام كافة وقنوات التواصل التي يملكها ويتابعها أكثر من مليار متابع من مختلف دول العالم، بالتاكيد لا لأن حملتهم أساسها وجوده في نادي النصر، وهو المستهدف الأساسي من حملاتهم المشبوهة، وما لم يردعوا فهم يتمادون لإفساد المشروع الرياضي السعودي لأسباب ميول ومصالح شخصية.
تفاعل لجنة الانضباط مع تلك الحملة ونظر القضية كحالة استثنائية ضد رونالدو أمر غريب، لأنها لن تنظر في المستقبل لأي حدث ينشر عن طريق الجوالات، والقانون كما كتب الدكتور عبد اللطيف بخاري: «لا يُبنى على حالات استثنائية عندها يفقد شرعيته ويتنافى مع أصل وأسس وفلسفة القانون»، وهذا إجراء مخالف تمامًا للائحة اللجنة وإجراء يُثير الشكوك باستهداف نادي مع لاعبه دون غيره إذا كان ما يروج له صحيحًا.
وعلى دروب الخير نلتقي..
الإعلام المهني أمانة في النقل والرأي والانطباع، إلا أن «تاجر الأزمات» لا يؤمن بذلك بتاتًا وهو ملك «التناقضات» ويتفاخر بذلك، وهو نموذج للإعلامي الذي يستغل الأحداث لتحقيق أهداف «خاصة» على حساب الأمانة والمهنية والمصلحة العامة.!
الحملة التي جاءت على الأسطورة رونالدو بسبب مقطع جوال يظهر فيه بشكل غير لائق لم تلتقطه كاميرات الناقل الرسمي، إلا أن نفوسهم المريضة ساهمت في نشره، وهو سلوك إذا كان صحيحًا لا يمكن القبول به من رونالدو أو غيره، والمساهمة في انتشاره خطأ لا يقل عن الفعل نفسه.
سلوكيات خاطئة حدثت من نجوم آخرين أكثر من مرة وعلى رأسهم هداف الهلال ميتروفيتش والتقطتها كاميرات الناقل الرسمي ولم تجد أي محاسبة من لجنة الانضباط ولا ردود أفعال من حراس الفضيلة، لا في القنوات التلفزيونية ولا في وسائل التواصل الاجتماعي..!
المناداة بمعاقبة رونالدو هل سبقها مناداة بالتوقف عن استفزازه واحترام تاريخه وإيمانه الكامل بالمشروع السعودي الرياضي، وتبنيه كلاعب والترويج له في وسائل الإعلام كافة وقنوات التواصل التي يملكها ويتابعها أكثر من مليار متابع من مختلف دول العالم، بالتاكيد لا لأن حملتهم أساسها وجوده في نادي النصر، وهو المستهدف الأساسي من حملاتهم المشبوهة، وما لم يردعوا فهم يتمادون لإفساد المشروع الرياضي السعودي لأسباب ميول ومصالح شخصية.
تفاعل لجنة الانضباط مع تلك الحملة ونظر القضية كحالة استثنائية ضد رونالدو أمر غريب، لأنها لن تنظر في المستقبل لأي حدث ينشر عن طريق الجوالات، والقانون كما كتب الدكتور عبد اللطيف بخاري: «لا يُبنى على حالات استثنائية عندها يفقد شرعيته ويتنافى مع أصل وأسس وفلسفة القانون»، وهذا إجراء مخالف تمامًا للائحة اللجنة وإجراء يُثير الشكوك باستهداف نادي مع لاعبه دون غيره إذا كان ما يروج له صحيحًا.
وعلى دروب الخير نلتقي..