يظلُّ مستوى أداء فريق كرة القدم الأول في النادي الأهلي السعودي محيرًا ومتذبذبًا إلى حدٍّ كبيرٍ في ظل التركيبة العجيبة لنشاط اللعبة في الأهلي، التي تضمُّ مدربًا قليل خبرةٍ، ومجموعةً من اللاعبين، تغلبُ على معظمهم العشوائية والضعف وانعدام الخبرة والمهارة، إلى جانب الأداء الضعيف في خطوط الفريق كافة! وقد ظهر ذلك جليًّا في أداء الفريق أمام الأخدود المتواضع، الذي أصبح «متخصِّصًا» في هزيمة الأهلي، وكل همّه أن يفوز عليه في أي لقاءٍ يجمعهما، ولا يهمه أي شيءٍ بعد ذلك، ومع أي فريقٍ آخر، وهذا من حق الأخدود، ولا دخل لنا به على الإطلاق إلا حالات التدخُّل العنيف الواضح والصريح في كثيرٍ من المشاهدات، التي «طنَّشها» حكم المباراة الضعيف والمتردِّد بوضوحٍ ظاهرٍ للعيان!
أمَّا «متدرِّب» الأهلي الألماني «العاشق للملابس العصرية»، فحدِّث ولا حرج.. فهو يفتقر إلى الخبرة أساسًا، ويعشق الاستعراض بالملابس «المحزقة»، فكل يوم هو في شأنٍ، واختيار ما يناسب وما لا يناسب! ثم يمارس هوايته في الاستعراض على امتداد خط الملعب، واستخدام إشاراتٍ وحركاتٍ لا تسمن ولا تغني من جوعٍ! ناهيك عن التشكيلة العجيبة التي يزجُّ بها بين مباراةٍ وأخرى، وتغييراتٍ لا طائل من ورائها! وقد أظهرت بعض اللقطات عدم اقتناع معظم اللاعبين بتوجيهاته وطريقته الاستعراضية، فإلى متى يستمرُّ هذا المتدرِّب الذي يقود الأهلي إلى حافة الهاوية؟!
من ناحيةٍ أخرى، يبدو أن الأمور تسير بالأهلي «سداح مداح»!! فالفريق الأخضر يفتقر تمامًا إلى وجود قيادةٍ إداريةٍ أهلاويةٍ ميدانيةٍ، تؤدي مهمتها على أفضل ما يرام، خاصَّةً أنه يعاني فراغًا إداريًّا غريبًا، ولا حياة لمَن تنادي!
ولنترك الأساليب الأوروبية جانبًا، ففيما يخصُّ الكادر الإداري، وتسليم «الخيط والمخيط» للمدربين الباحثين عن مصالحهم، فمن الضروري وجود طاقمٍ إداري أهلاوي يمتلك الكفاءة من أبناء النادي، وبعيد عن «الفذلكة» والتخبُّط والمجاملة، ومحاولة تقليد الأوروبيين بالكبيرة والصغيرة، فقد ثبت فشل هذا الأسلوب بالأهلي تمامًا!
أمَّا «متدرِّب» الأهلي الألماني «العاشق للملابس العصرية»، فحدِّث ولا حرج.. فهو يفتقر إلى الخبرة أساسًا، ويعشق الاستعراض بالملابس «المحزقة»، فكل يوم هو في شأنٍ، واختيار ما يناسب وما لا يناسب! ثم يمارس هوايته في الاستعراض على امتداد خط الملعب، واستخدام إشاراتٍ وحركاتٍ لا تسمن ولا تغني من جوعٍ! ناهيك عن التشكيلة العجيبة التي يزجُّ بها بين مباراةٍ وأخرى، وتغييراتٍ لا طائل من ورائها! وقد أظهرت بعض اللقطات عدم اقتناع معظم اللاعبين بتوجيهاته وطريقته الاستعراضية، فإلى متى يستمرُّ هذا المتدرِّب الذي يقود الأهلي إلى حافة الهاوية؟!
من ناحيةٍ أخرى، يبدو أن الأمور تسير بالأهلي «سداح مداح»!! فالفريق الأخضر يفتقر تمامًا إلى وجود قيادةٍ إداريةٍ أهلاويةٍ ميدانيةٍ، تؤدي مهمتها على أفضل ما يرام، خاصَّةً أنه يعاني فراغًا إداريًّا غريبًا، ولا حياة لمَن تنادي!
ولنترك الأساليب الأوروبية جانبًا، ففيما يخصُّ الكادر الإداري، وتسليم «الخيط والمخيط» للمدربين الباحثين عن مصالحهم، فمن الضروري وجود طاقمٍ إداري أهلاوي يمتلك الكفاءة من أبناء النادي، وبعيد عن «الفذلكة» والتخبُّط والمجاملة، ومحاولة تقليد الأوروبيين بالكبيرة والصغيرة، فقد ثبت فشل هذا الأسلوب بالأهلي تمامًا!