ـ انتهت «مؤقتًا» قضية لاعبي المنتخب السعودي وصدرت قرارات لجنة الاحتراف وأوضاع اللاعبين بشأن اللاعبين وحرصت على تقويس كلمة مؤقتًا لأضع خط رجعة إذ «قد» يسمح النظام لجميع اللاعبين «أو بعضهم» بالاستئناف حيال القرارات ولو حدث ذلك فلن تكون القضية قد انتهت لذلك سننتظر قادم الأيام ونرى هل انتهت القضية وأغلقت بالكامل أم ما زالت لها استمرارية.
ـ علينا الآن أن نتحدث عما حصل خلال الفترة الماضية ونربطه بما «نتوقع» حدوثه في الفترة المقبلة وهنا أعني مشاركة المنتخب السعودي في نهائيات أمم آسيا والتي كانت مخيبة للآمال بكل ما تعنيه هذه الكلمة من معنى.. وقياسًا بحجم «سوء» المشاركة يجب أن نتوقف «ونفتح» الملفات من باب الحرص على منتخب الوطن «أولًا» ومن واجبنا النقدي «ثانيًا».
ـ لا أطالب باستمرار أو إقالة الجهازين الفني والإداري للمنتخب لأنني لست صاحب الصلاحية ولأن هذا شأن «أصيل» لمن تعاقد مع الجهاز الفني «استعان» بالجهاز الإداري.
ـ من تعاقد مع المدرب واستعان بالجهاز الإداري هو اتحاد كرة القدم «وربما تحديدًا» الرئيس والأمين العام كان لهما الدور «الأكبر والأبرز» في هذا الجانب ومن هنا عليهما «دور كبير» في تقييم عمل الجهازين «خصوصًا» الجهاز الإداري الذي دار ويدور حوله الكثير من الكلام الذي يحتاج إلى توضيحات وإجابات «لا يملكها» سوى اتحاد الكرة ممثلًا في رئيس مجلس الإدارة والأمين العام.
ـ ينتظر الشعب السعودي بأكمله «ونحن بصفتنا نقادًا جزءٌ منه» عقد مؤتمر صحافي «موسع» لرئيس اتحاد الكرة أو الأمين العام بحضور مدرب المنتخب ومدير الفريق الإداري «لتوضيح» جميع حقائق ما حدث خلال الفترة الماضية والإجابة عن «كل» الأسئلة المتعلقة بالمنتخب خلال فترته القصيرة الماضية وخطة العمل «المستقبلية».
ـ بمعنى.. لماذا «أخفق» المنتخب في نهائيات أمم آسيا وكيف يمكن للأخضر أن «يعود» أكثر قوة ويحقق الألقاب ويحقق المنجزات.
ـ ننتظر صورة واضحة حول «وضع» المنتخب الأولمبي الذي سيخوض بعد «أقل» من شهرين نهائيات أمم آسيا المؤهلة إلى أولمبياد فرنسا الصيف المقبل وهل سنرى الأخضر الأولمبي «يعوضنا» عن «إخفاقات» الأخضر الأول؟
ـ علينا الآن أن نتحدث عما حصل خلال الفترة الماضية ونربطه بما «نتوقع» حدوثه في الفترة المقبلة وهنا أعني مشاركة المنتخب السعودي في نهائيات أمم آسيا والتي كانت مخيبة للآمال بكل ما تعنيه هذه الكلمة من معنى.. وقياسًا بحجم «سوء» المشاركة يجب أن نتوقف «ونفتح» الملفات من باب الحرص على منتخب الوطن «أولًا» ومن واجبنا النقدي «ثانيًا».
ـ لا أطالب باستمرار أو إقالة الجهازين الفني والإداري للمنتخب لأنني لست صاحب الصلاحية ولأن هذا شأن «أصيل» لمن تعاقد مع الجهاز الفني «استعان» بالجهاز الإداري.
ـ من تعاقد مع المدرب واستعان بالجهاز الإداري هو اتحاد كرة القدم «وربما تحديدًا» الرئيس والأمين العام كان لهما الدور «الأكبر والأبرز» في هذا الجانب ومن هنا عليهما «دور كبير» في تقييم عمل الجهازين «خصوصًا» الجهاز الإداري الذي دار ويدور حوله الكثير من الكلام الذي يحتاج إلى توضيحات وإجابات «لا يملكها» سوى اتحاد الكرة ممثلًا في رئيس مجلس الإدارة والأمين العام.
ـ ينتظر الشعب السعودي بأكمله «ونحن بصفتنا نقادًا جزءٌ منه» عقد مؤتمر صحافي «موسع» لرئيس اتحاد الكرة أو الأمين العام بحضور مدرب المنتخب ومدير الفريق الإداري «لتوضيح» جميع حقائق ما حدث خلال الفترة الماضية والإجابة عن «كل» الأسئلة المتعلقة بالمنتخب خلال فترته القصيرة الماضية وخطة العمل «المستقبلية».
ـ بمعنى.. لماذا «أخفق» المنتخب في نهائيات أمم آسيا وكيف يمكن للأخضر أن «يعود» أكثر قوة ويحقق الألقاب ويحقق المنجزات.
ـ ننتظر صورة واضحة حول «وضع» المنتخب الأولمبي الذي سيخوض بعد «أقل» من شهرين نهائيات أمم آسيا المؤهلة إلى أولمبياد فرنسا الصيف المقبل وهل سنرى الأخضر الأولمبي «يعوضنا» عن «إخفاقات» الأخضر الأول؟
