يقول النجم المصري الشهير أحمد حسام «ميدو» صاحب التجربة الثرية في الملاعب الإنجليزية بأن الهلال «الحالي» يستطيع المشاركة في الدوري الأقوى عالميًا، وسيكون من الفرق المنافسة على المقاعد الستة الأولى.
هذه الإشادة ليست الأولى ولن تكون الأخيرة، فالهلال عبر تاريخه يجد المحاربة داخليًا والإنصاف خارجيًا.
وقد سبق «ميدو» اللاعب النيجيري «إيجالو» الذي تحدث عن تجربته القصيرة مع الهلال وفي حديث «نموذج نجاح» لمن يطلبه، وأعلم أن ساحتنا لن تنتبه لحديثه وسيستمرون في مسلسلات التشكيك والتقليل ولن يتغيّر شيء، سيواصل الزعيم التفرد وسيواصلون ممارسة ما يبرعون فيه تجاهه.
«روشتة علاج» واقع الأندية المحلية وسرّ من أسرار نجاح الأزرق قدمها «النسر» من خلال احترافية عالية، فالرئيس لا يتدخل في شؤون كرة القدم، والمفرج صارم جدًا في تطبيق الأنظمة وتوفير البيئة المناسبة للنجاح، ولا فرق بين لاعب كبير ومهم وآخر ناشئ، ولا بين أجنبي ومحلي، فالجميع أمام الهلال سواء.
حديث «ميدو» جاء تعليقًا على مستوى الهلال الكبير الذي قدمه أمام «سباهان» الإيراني والشخصية القوية التي فرض بها هيمنته على كل شيء رغم سوء أرضية الملعب وخشونة الخصم وتساهل الحكم والصخب الجماهيري في حضور وصل للسبعين ألف نسمة، والتقدم في الشوط الأول على عكس واقع المباراة، لكن كبير القارة نجح في قلب الموازين والفوز بثلاثية جاءت في أوقات الهلال، رغم أن الثلاثي المميز «مالكوم والصرب» لم يكونوا في مستوياتهم المعروفة لكن تألق «الحمدان» بعد نزوله أحدث الفارق وساهم في الثلاثية بالتسبب في طرد مدافع أصفر وتسجيل هدف ثالث وفتح المساحات للرفاق.
«آخر سوط»
ترى شرهة الغالي مثل دمعة الرجال
ما تطلع سوى من حاجةٍ ما بها حيلة
هذه الإشادة ليست الأولى ولن تكون الأخيرة، فالهلال عبر تاريخه يجد المحاربة داخليًا والإنصاف خارجيًا.
وقد سبق «ميدو» اللاعب النيجيري «إيجالو» الذي تحدث عن تجربته القصيرة مع الهلال وفي حديث «نموذج نجاح» لمن يطلبه، وأعلم أن ساحتنا لن تنتبه لحديثه وسيستمرون في مسلسلات التشكيك والتقليل ولن يتغيّر شيء، سيواصل الزعيم التفرد وسيواصلون ممارسة ما يبرعون فيه تجاهه.
«روشتة علاج» واقع الأندية المحلية وسرّ من أسرار نجاح الأزرق قدمها «النسر» من خلال احترافية عالية، فالرئيس لا يتدخل في شؤون كرة القدم، والمفرج صارم جدًا في تطبيق الأنظمة وتوفير البيئة المناسبة للنجاح، ولا فرق بين لاعب كبير ومهم وآخر ناشئ، ولا بين أجنبي ومحلي، فالجميع أمام الهلال سواء.
حديث «ميدو» جاء تعليقًا على مستوى الهلال الكبير الذي قدمه أمام «سباهان» الإيراني والشخصية القوية التي فرض بها هيمنته على كل شيء رغم سوء أرضية الملعب وخشونة الخصم وتساهل الحكم والصخب الجماهيري في حضور وصل للسبعين ألف نسمة، والتقدم في الشوط الأول على عكس واقع المباراة، لكن كبير القارة نجح في قلب الموازين والفوز بثلاثية جاءت في أوقات الهلال، رغم أن الثلاثي المميز «مالكوم والصرب» لم يكونوا في مستوياتهم المعروفة لكن تألق «الحمدان» بعد نزوله أحدث الفارق وساهم في الثلاثية بالتسبب في طرد مدافع أصفر وتسجيل هدف ثالث وفتح المساحات للرفاق.
«آخر سوط»
ترى شرهة الغالي مثل دمعة الرجال
ما تطلع سوى من حاجةٍ ما بها حيلة