بعودة الدوري نهاية هذا الأسبوع تعود المنافسة والإثارة للمنافسات المحلية.. حيث يبدأ الكبار بدوري أبطال آسيا، ومن ثم العودة لدوري روشن السعودي.. والذي يتصدرالهلال فرقه بفارق سبع نقاط كاملة عن أقرب منافسيه النصر.. وقبل ذلك ستكون الأنظار موجهة لدوري أبطال آسيا الذي نقلت الفرق السعودية منافساتها له بتأهل أربعة أندية سعودية لدور الـ 16 من بطولة هذا الموسم.. وهي الفرق الأقرب للوصول للنهائي بالنظر لمستويات المنافسين من فرق غرب القارة.. وربما يكون الهلال والنصر الأوفر حظًا للترشح حيث يرجح أن يتواجه الفريقان في المرحلة النهائية للوصول للنهائي.. وإن كانت كرة القدم لا تعترف بالترشيحات بقدر ما تعترف بالأفضل أداءً والقادر على عكس تفوقه على الورق داخل المستطيل الأخضر.
الهلال سيلاقي الفريق الإيراني سباهان، فيما يلتقي النصر بمواطنه الفيحاء في مباراة آسيوية بصبغة محلية.. وهي مباراة قد تكون خطرة على النصر ما لم يظهر الفريق بالمستوى المطلوب.. كون الفيحاء يعرف النصر جيدًا، وإن لم تكن نتائجه السابقة معه إيجابية.. بينما يواجه الهلال الممثل الإيراني وهو متفوق فنيًا لكن مباريات الفرق السعودية والإيرانية دائمًا ما تكون معقدة بسبب الأحداث التي تصاحبها عادة.. إلا أن كون المباراة تلعب بنظام الذهاب والإياب يجعل ذلك أسهل بحكم إقامة لقاء الإياب على أرض الهلال وبين جماهيره.. الفريق الثالث المرشح للمنافسة هو الاتحاد والذي سيواجه فريقًا أقل من حيث المستوى الفني وتبدو حظوظه أفضل في التأهل.
بعد الفراغ من المنافسة الآسيوية المهمة ستدور عجلة الدوري لهذه الفرق.. وهنا سيعود النصر للمحاولة الجادة للحاق بالهلال وتقليص الفارق.. وهو أمر قد يبدو صعبًا لأنه يتطلب ألّا يفقد النصر أي نقطة مع ضرورة تفريط الهلال ببعض النقاط.. وهذا يبدو صعبًا، وأعني عدم خسارة النصر للنقاط وكذلك تفريط الهلال بنقاط عديدة تقرب الفارق بين الفريقين.. لكن هذا سيكون مصدر الإثارة والترقب والمتعة أيضًا بالنسبة للجماهير سواء أنصار الفريقين أو حتى بقية المتابعين.. مع عدم إغفال انطلاقة الأهلي الأخيرة، والذي قد يكون مصدر تهديد حقيقي لوصافة النصر.. حيث يترقب الأهلاويون الموقف للقفز ثانيًا خلف الهلال.
الهلال سيلاقي الفريق الإيراني سباهان، فيما يلتقي النصر بمواطنه الفيحاء في مباراة آسيوية بصبغة محلية.. وهي مباراة قد تكون خطرة على النصر ما لم يظهر الفريق بالمستوى المطلوب.. كون الفيحاء يعرف النصر جيدًا، وإن لم تكن نتائجه السابقة معه إيجابية.. بينما يواجه الهلال الممثل الإيراني وهو متفوق فنيًا لكن مباريات الفرق السعودية والإيرانية دائمًا ما تكون معقدة بسبب الأحداث التي تصاحبها عادة.. إلا أن كون المباراة تلعب بنظام الذهاب والإياب يجعل ذلك أسهل بحكم إقامة لقاء الإياب على أرض الهلال وبين جماهيره.. الفريق الثالث المرشح للمنافسة هو الاتحاد والذي سيواجه فريقًا أقل من حيث المستوى الفني وتبدو حظوظه أفضل في التأهل.
بعد الفراغ من المنافسة الآسيوية المهمة ستدور عجلة الدوري لهذه الفرق.. وهنا سيعود النصر للمحاولة الجادة للحاق بالهلال وتقليص الفارق.. وهو أمر قد يبدو صعبًا لأنه يتطلب ألّا يفقد النصر أي نقطة مع ضرورة تفريط الهلال ببعض النقاط.. وهذا يبدو صعبًا، وأعني عدم خسارة النصر للنقاط وكذلك تفريط الهلال بنقاط عديدة تقرب الفارق بين الفريقين.. لكن هذا سيكون مصدر الإثارة والترقب والمتعة أيضًا بالنسبة للجماهير سواء أنصار الفريقين أو حتى بقية المتابعين.. مع عدم إغفال انطلاقة الأهلي الأخيرة، والذي قد يكون مصدر تهديد حقيقي لوصافة النصر.. حيث يترقب الأهلاويون الموقف للقفز ثانيًا خلف الهلال.