يعيش نادي تشيلسي حالة عدم استقرار وبعدًا كبيرًا عن مراكز المقدمة في الدوري الإنجليزي الممتاز بعد سنتين تحت الملكية الأمريكية بقيادة تود بويلي، الذي ضخ بالنادي أكثر من مليار باوند، لشراء اللاعبين دون تأثير مباشر داخل أرضية الملعب يعيد تشيلسي للتنافس على البطولات.
أصبح فريق تشيلسي الحالي يضم العديد من اللاعبين الشباب مع قليل من لاعبي الخبرة في مزيج غريب وغير متكرر بالدوري الإنجليزي الصعب، حيث تملك كل الأندية الأخرى توازنًا واضحًا بين اللاعبين الشباب ولاعبي الخبرة، وهذا عامل مؤثر جدًّا بتذبذب تشيلسي هذا الموسم.
يتحمل الملاك غالبية أسباب تراجع تشيلسي، على الرغم من تواجد استراتيجية قد تحتاج لوقت طويل لنشاهد نتائجها، ولكن في دوري مثل الدوري الإنجليزي لا تملك رفاهية لبناء مشروع طويل، حيث إن مستوى التنافس في كل سنة يزداد وصعوبة المباريات في زيادة مستمرة.
وضع الملاك هياكل إدارية جديدة، وقاموا بجلب شخصيات ناجحة لقيادة المشروع، ولكن الحقيقة تشير إلى تأخر تشيلسي عن منافسيه، ومن أجل تقليص هذه الفجوة هم بحاجة إلى الصبر أولًا وإضافات في السوق الصيفية تعطي عمق الفريق خبرة أكبر.
تراجع تشيلسي كثيرًا في السنتين الماضيتين، ولكن لديه فريق مليء بالمواهب الواعدة والمثيرة، وقد يكون هذا التراجع سببًا رئيسًا في اندفاع النادي للقمة، ولكن فكرة إقالة ماوريسيو بوتشيتينو ستعني شيئًا واحدًا فقط، وهو إعلان نهاية مشروع تود بويلي للشباب، وقد يعلن انطلاق مرحلة جديدة في تشيلسي قد تنجح وقد تفشل.
الدرس المستفاد بعد سنتين من صرف مليار باوند في تشيلسي هو صعوبة البريميرليج، صعوبة هذا الدوري الذي وصل لمرحلة لا يمكنك أن تتدارك الأخطاء بسرعة، ولا يسمح لك المنافسون بالنهوض في حالة سقوطك، خطأ واحد قد يعيدك خطوات للخلف على عكس الدوريات الأخرى التي تملك هامش خطأ أكبر.
الضغط في تشيلسي كبير، لأن النادي اعتاد مع رومان إبراموفيتش على التواجد دائمًا بالواجهة والتنافس على الألقاب وهذا الضغط إن لم يحول إلى عامل إيجابي سيطيح بتشيلسي كثيرًا في السنوات القادمة ويعوقه في مراحل البناء التي تحتاج لوقت قبل كل شيء آخر.
أصبح فريق تشيلسي الحالي يضم العديد من اللاعبين الشباب مع قليل من لاعبي الخبرة في مزيج غريب وغير متكرر بالدوري الإنجليزي الصعب، حيث تملك كل الأندية الأخرى توازنًا واضحًا بين اللاعبين الشباب ولاعبي الخبرة، وهذا عامل مؤثر جدًّا بتذبذب تشيلسي هذا الموسم.
يتحمل الملاك غالبية أسباب تراجع تشيلسي، على الرغم من تواجد استراتيجية قد تحتاج لوقت طويل لنشاهد نتائجها، ولكن في دوري مثل الدوري الإنجليزي لا تملك رفاهية لبناء مشروع طويل، حيث إن مستوى التنافس في كل سنة يزداد وصعوبة المباريات في زيادة مستمرة.
وضع الملاك هياكل إدارية جديدة، وقاموا بجلب شخصيات ناجحة لقيادة المشروع، ولكن الحقيقة تشير إلى تأخر تشيلسي عن منافسيه، ومن أجل تقليص هذه الفجوة هم بحاجة إلى الصبر أولًا وإضافات في السوق الصيفية تعطي عمق الفريق خبرة أكبر.
تراجع تشيلسي كثيرًا في السنتين الماضيتين، ولكن لديه فريق مليء بالمواهب الواعدة والمثيرة، وقد يكون هذا التراجع سببًا رئيسًا في اندفاع النادي للقمة، ولكن فكرة إقالة ماوريسيو بوتشيتينو ستعني شيئًا واحدًا فقط، وهو إعلان نهاية مشروع تود بويلي للشباب، وقد يعلن انطلاق مرحلة جديدة في تشيلسي قد تنجح وقد تفشل.
الدرس المستفاد بعد سنتين من صرف مليار باوند في تشيلسي هو صعوبة البريميرليج، صعوبة هذا الدوري الذي وصل لمرحلة لا يمكنك أن تتدارك الأخطاء بسرعة، ولا يسمح لك المنافسون بالنهوض في حالة سقوطك، خطأ واحد قد يعيدك خطوات للخلف على عكس الدوريات الأخرى التي تملك هامش خطأ أكبر.
الضغط في تشيلسي كبير، لأن النادي اعتاد مع رومان إبراموفيتش على التواجد دائمًا بالواجهة والتنافس على الألقاب وهذا الضغط إن لم يحول إلى عامل إيجابي سيطيح بتشيلسي كثيرًا في السنوات القادمة ويعوقه في مراحل البناء التي تحتاج لوقت قبل كل شيء آخر.