عندما ذهب برشلونة إلى مدرب نادي السد حينها تشافي وطلب منه القدوم لتدريب برشلونة وافق على المجيء في ظروف صعبة حبًا في برشلونة ولكي لا يسقط نادي طفولته بشكل سريع، وبعد عامين ونصف مع النادي أعلن تشافي أنه سيرحل بعد نهاية الموسم وأشار في مؤتمراته الصحافية كثيرًا إلى أن عمله لم يقدر في برشلونة.
وهذه حقيقة، حيث استطاع تشافي أن يوازن برشلونة خلال العامين الماضيين ويحافظ عليه بالبقاء في القمة وعدم السقوط وسط أزمة اقتصادية تضرب النادي، استطاع أن يحقق لقب الدوري والسوبر، ولكن كان برشلونة طوال السنتين الماضيتين يدور حوله الكثير من الأحاديث والمشاكل وغيرها، لم يحصل برشلونة على أسبوع واحد هادئ وهذا الأمر يؤثر، على عكس ريال مدريد الذي عاش سنوات أخيرة كان الهدوء هو السائد.
أزمة برشلونة المالية والتي تعامل معها لابورتا رئيس النادي بشكل قد يثير بعض التساؤلات المستقبلية لم تصنع حلًا سحريًا مباشرًا على النادي كما صوره لنا الإعلام الكاتالوني، حقيقة أن برشلونة لا يزال يعاني من ديون تصل إلى مليار يورو هي أزمة يجب أن يتعامل معها برشلونة بشكل صحيح لكي لا تحل كارثة كبرى على النادي قريبًا مع مراقبة مالية قوية من الاتحاد الأوروبي على النادي بعد تغريمه بسبب إدراج بيع الأصول ضمن الحسابات.
العودة للواقع من أهم أسباب العودة لبرشلونة وعدم المكابرة، بيع بعض نجوم الفريق والشراء الذكي هو الحل الأمثل للفريق وليس جلب لاعبين أكبر من طاقة النادي المالية والتي لا تزال تجعل النادي حاليًا خلف ريال مدريد في كل شيء، على الجانب الفني والعناصري وعلى الجانب المالي وأيضًا على جانب البنية التحتية بالانتقال إلى مونتجويك وسط تجديد للكامب نو.
تشافي رحل وقد نشاهده قريبًا يدرب في مكان آخر بخبرة أكبر بعد التي اكتسبها في برشلونة، ولكن وضع تشافي برشلونة في موقف قوي للبحث عن مدرب بديل بمنحهم الوقت منذ منتصف الموسم، ففشل هذا الملف سيكون ضربة قوية للرئيس لابورتا.
وهذه حقيقة، حيث استطاع تشافي أن يوازن برشلونة خلال العامين الماضيين ويحافظ عليه بالبقاء في القمة وعدم السقوط وسط أزمة اقتصادية تضرب النادي، استطاع أن يحقق لقب الدوري والسوبر، ولكن كان برشلونة طوال السنتين الماضيتين يدور حوله الكثير من الأحاديث والمشاكل وغيرها، لم يحصل برشلونة على أسبوع واحد هادئ وهذا الأمر يؤثر، على عكس ريال مدريد الذي عاش سنوات أخيرة كان الهدوء هو السائد.
أزمة برشلونة المالية والتي تعامل معها لابورتا رئيس النادي بشكل قد يثير بعض التساؤلات المستقبلية لم تصنع حلًا سحريًا مباشرًا على النادي كما صوره لنا الإعلام الكاتالوني، حقيقة أن برشلونة لا يزال يعاني من ديون تصل إلى مليار يورو هي أزمة يجب أن يتعامل معها برشلونة بشكل صحيح لكي لا تحل كارثة كبرى على النادي قريبًا مع مراقبة مالية قوية من الاتحاد الأوروبي على النادي بعد تغريمه بسبب إدراج بيع الأصول ضمن الحسابات.
العودة للواقع من أهم أسباب العودة لبرشلونة وعدم المكابرة، بيع بعض نجوم الفريق والشراء الذكي هو الحل الأمثل للفريق وليس جلب لاعبين أكبر من طاقة النادي المالية والتي لا تزال تجعل النادي حاليًا خلف ريال مدريد في كل شيء، على الجانب الفني والعناصري وعلى الجانب المالي وأيضًا على جانب البنية التحتية بالانتقال إلى مونتجويك وسط تجديد للكامب نو.
تشافي رحل وقد نشاهده قريبًا يدرب في مكان آخر بخبرة أكبر بعد التي اكتسبها في برشلونة، ولكن وضع تشافي برشلونة في موقف قوي للبحث عن مدرب بديل بمنحهم الوقت منذ منتصف الموسم، ففشل هذا الملف سيكون ضربة قوية للرئيس لابورتا.
