الحمد لله على كل حال خرج الأخضر السعودي بدمٍ باردٍ من أمام منتخب كوريا الجنوبية الذي لم يظهر بالمستوى المأمول على الرغم من عدد محترفيه في الدوريات الأوربية، وذلك في دور الستة عشر أمام منتخبنا بعد أن سلم لهم مدربنا الإيطالي مانشيني المباراة وضيق الخناق على نفسه وعلى لاعبيه بتصريحاته مع مطلع البطولة وفي الملعب بعد تسجيله الهدف الأول. ونحن لن نأتي بجديد من حيث المدرب أو من حيث سوء الاختيار ومع احترامنا لكامل تاريخه.
وقد سبقه في ذلك فرانك ريكارد المدرب السابق من حيث النتيجة والخسارة المالية والله المستعان
ولكن السؤال المهم من يختار مدربي المنتخب وعلى أي أساس ومن أي مدرسة تدريبية وهل هذا الاختيار يتناسب مع المشروع الرياضي في بلادنا؟
ومن يطالع في أسماء اتحاد الكرة السعودي بالكامل برئاسة الأخ ياسر المسحل لن يجد أيًا منهم لاعبًا سعوديًا سابقًا ألبتة وهذا أمر غريب لم ولن تجده في أي اتحاد كرة محلي في العالم.
فلهذا من الصعب أن يواكب هذا المدرب أو غيره النجاح ولا أتصور بأن ثمة اتحادًا أبعد واستقطب مدربين بحجم الأخضر والسبب عشوائية وجهل الاختيار
ناهيك عن إدارة هواة كاتحاد كرة ومنسوبيه لمحترفين فالمدرب واللاعبون محترفون والمسؤول عنهم عكس ذلك وأتصور مثل هذا الأمر غاية في الصعوبة.
نسأل الله التوفيق للأخضر الذي سيعود لنا من جديد بعد شهر بالتمام والكمال يوم يلتقي منتخب طاجيكستان في تصفيات كأس العالم القادمة.
وقد سبقه في ذلك فرانك ريكارد المدرب السابق من حيث النتيجة والخسارة المالية والله المستعان
ولكن السؤال المهم من يختار مدربي المنتخب وعلى أي أساس ومن أي مدرسة تدريبية وهل هذا الاختيار يتناسب مع المشروع الرياضي في بلادنا؟
ومن يطالع في أسماء اتحاد الكرة السعودي بالكامل برئاسة الأخ ياسر المسحل لن يجد أيًا منهم لاعبًا سعوديًا سابقًا ألبتة وهذا أمر غريب لم ولن تجده في أي اتحاد كرة محلي في العالم.
فلهذا من الصعب أن يواكب هذا المدرب أو غيره النجاح ولا أتصور بأن ثمة اتحادًا أبعد واستقطب مدربين بحجم الأخضر والسبب عشوائية وجهل الاختيار
ناهيك عن إدارة هواة كاتحاد كرة ومنسوبيه لمحترفين فالمدرب واللاعبون محترفون والمسؤول عنهم عكس ذلك وأتصور مثل هذا الأمر غاية في الصعوبة.
نسأل الله التوفيق للأخضر الذي سيعود لنا من جديد بعد شهر بالتمام والكمال يوم يلتقي منتخب طاجيكستان في تصفيات كأس العالم القادمة.