ما بين ماضٍ عريق، ومستقبل مشرق، بإذن الله، تعيش رياضتنا اليوم أوج عطائها في مختلف الألعاب والأحداث الرياضية العالمية، وهذا بفضل الله، ثم بفضل قيادة حكيمة يقودها مولاي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، وولي عهده الأمين قائد الرؤية وعرّابها الأمير محمد بن سلمان، وسمو وزير رياضتنا الأمير عبد العزيز الفيصل، والذي أثبت للجميع أنه الرجل المناسب في المكان المناسب.
مملكتنا اليوم تستضيف أقوى الأحداث الرياضية العالمية في مختلف الألعاب وعلى كافة جميع الأصعدة، حيث استضافت مملكتنا الأيام الماضية أقوى الأحداث العالمية سواءً على صعيد كرة القدم أو غيرها من اللاعب المختلفة.
رياضتنا اليوم تعيش نهضة وثورة ليس لها مثيل من قبل، وسجلت مملكتنا الحبيبة نجاحًا باهرًا، وأثبتت للعالم أجمع أنها قادرة على استضافة أي حدث رياضي مهما بلغ حجمه، الأحداث تتوالى والإنجازات تُكتب وتسجل في صفحات التاريخ يومًا بعد يوم وعطفًا على الإنجازات التي حققتها مملكتنا الحبيبة خلال الأيام الماضية، ولكى لا ننسى من الواجب أن نسلط الضوء على حدث رياضي كبير ومهم وهدف أساسي يتم البحث عنه منذ أعوام طويلة وهو تحقيق اللقب الآسيوي الذي غاب عن خزائن منتخبنا منذ أعوام طويلة، حيث يعتبر منتخبنا السعودي أحد أنجح المنتخبات في قارة آسيا، حيث حقق كأس آسيا ثلاث مرات في الأعوام «1984، 1988، 1996»، وحقق الرقم القياسي كأكثر منتخب وصل إلى نهائي كأس آسيا برصيد 6 مرات، وتأهل إلى كأس العالم في ست مناسبات منذ الظهور الأول له في كأس العالم عام 1994، وهو أول منتخب آسيوي يصل إلى نهائي مسابقة دولية كبرى وذلك عندما وصل إلى نهائي كأس الملك فهد، والتي أصبحت لاحقًا كأس القارات.
يخوض صقورنا الخضر اليوم المعترك الآسيوي وهدفهم الأساسي هو تحقيق وإعادة اللقب إلى خزائنه حيث سيلتقي منتخبنا، نظيره المنتخب الكوري الجنوبي في دور الستة عشر، حيث التقى صقورنا الخضر بالشمشون الكوري الأعوام الماضية وأثبتوا علو كعبهم، وكل ما نتمناه اليوم هو تخطي المنتخب الكوري والتأهل إلى الدور القادم.
لقطة ختام
من له ماضٍ لا خوف عليه
من له ماضٍ لا بد أن يعود إليه
مملكتنا اليوم تستضيف أقوى الأحداث الرياضية العالمية في مختلف الألعاب وعلى كافة جميع الأصعدة، حيث استضافت مملكتنا الأيام الماضية أقوى الأحداث العالمية سواءً على صعيد كرة القدم أو غيرها من اللاعب المختلفة.
رياضتنا اليوم تعيش نهضة وثورة ليس لها مثيل من قبل، وسجلت مملكتنا الحبيبة نجاحًا باهرًا، وأثبتت للعالم أجمع أنها قادرة على استضافة أي حدث رياضي مهما بلغ حجمه، الأحداث تتوالى والإنجازات تُكتب وتسجل في صفحات التاريخ يومًا بعد يوم وعطفًا على الإنجازات التي حققتها مملكتنا الحبيبة خلال الأيام الماضية، ولكى لا ننسى من الواجب أن نسلط الضوء على حدث رياضي كبير ومهم وهدف أساسي يتم البحث عنه منذ أعوام طويلة وهو تحقيق اللقب الآسيوي الذي غاب عن خزائن منتخبنا منذ أعوام طويلة، حيث يعتبر منتخبنا السعودي أحد أنجح المنتخبات في قارة آسيا، حيث حقق كأس آسيا ثلاث مرات في الأعوام «1984، 1988، 1996»، وحقق الرقم القياسي كأكثر منتخب وصل إلى نهائي كأس آسيا برصيد 6 مرات، وتأهل إلى كأس العالم في ست مناسبات منذ الظهور الأول له في كأس العالم عام 1994، وهو أول منتخب آسيوي يصل إلى نهائي مسابقة دولية كبرى وذلك عندما وصل إلى نهائي كأس الملك فهد، والتي أصبحت لاحقًا كأس القارات.
يخوض صقورنا الخضر اليوم المعترك الآسيوي وهدفهم الأساسي هو تحقيق وإعادة اللقب إلى خزائنه حيث سيلتقي منتخبنا، نظيره المنتخب الكوري الجنوبي في دور الستة عشر، حيث التقى صقورنا الخضر بالشمشون الكوري الأعوام الماضية وأثبتوا علو كعبهم، وكل ما نتمناه اليوم هو تخطي المنتخب الكوري والتأهل إلى الدور القادم.
لقطة ختام
من له ماضٍ لا خوف عليه
من له ماضٍ لا بد أن يعود إليه