بعد يوم راحة جماعية للمنتخبات المتأهلة إلى دور الستة عشر بمسابقتي كأسي قارتي آسيا وإفريقيا، انطلقت أخيرًا مباريات دوري الستة عشر، وخروج المغلوب، ومن ثم فلا نقاط ولا تطلعات سوى للفائزين بهذه الجولة الحاسمة، التي ستتلوها جولات وصراعات إقصائية قاسية على معظم المنتخبات بلا استثناء، ذلك لأنه لا توجد تعويضات أخرى، وبأي طريقة كانت، ومغادرة الضعفاء!
ومن المرجح أن بطولة منتخبات آسيا ستشهد وصول كلٍ من المنتخبات التالية إلى دوري الثمانية، وتضم السعودية، وإيران، والإمارات وقطر «تأهلت»، وأستراليا «تأهلت»، والعراق «تأهلت»، وأوزبكستان، واليابان رغم تراجع مستوى الأخيرة نسبيًا، والإمارات وطاجيكستان «تأهلت» هذا إذا لم تكن هناك مفاجآت غير محتملة. أما بإفريقيا، حيث القوة البدنية، والصراعات، والمناوشات المبهرة، وظهور منتخبات إفريقية عدة بمظهر وأداء قوي، تصعب قراءته أو توقع نتائجه، إلا أنه من المرجح، وعطفًا على مجريات الجولة الأولى من البطولة الإفريقية، فمن المتوقع أن تصل إلى دور الثمانية منتخبات السنغال ذات الأداء القوي، والمغرب التي تراجعت بعض الشيء رغم قوتها، والكنغو «تأهلت» رغم تراجع مستواها، وغينيا الإستوائية وغينيا، ونيجيريا القوية «تأهلت»، وبوركينا فاسو، وغينيا الاستوائية، وناميبيا وأنجولا «تأهلت» حيث السرعة والقوة، والرأس الأخضر. هذا إذا لم تحدث مفاجآت غير محسوبة، وصعوبة اللقاءات، نظرًا لتطور أداء منتخبات إفريقيا بشكل ملحوظ، وقوة المنافسات، وجودة أداء المنتخبات الإفريقية المدهشة، التي ستكون سوقها الرياضية لكرة القدم مصدرًا قويًا وواعدًا، وسوقًا كروية مدهشة، يمثل نجومها هدفًا وسوقًا ووجهة قوية للاستقطابات عالية الجودة والأداء بالنسبة إلى الأندية الأوروبية والعربية والآسيوية سواء بسواء!
تلقيت اتصالًا أخويًا من الأستاذ القدير صالح الواصل، رئيس وأحد مؤسسي نادي النجمة بعنيزة، بعد طول غياب عن الساحة الرياضية، وهو من الرعيل الأول من الرياضيين في القصيم العظيم الذين أسّسوا فرقًا رياضية ودعموها بمالهم وعرقهم وجهودهم وعطاءاتهم، ويعد الأستاذ «الواصل» أحد هؤلاء الرواد، بنادي النجمة خاصة، شكرًا لأخينا «صالح الواصل» وجيله الكرام.
ومن المرجح أن بطولة منتخبات آسيا ستشهد وصول كلٍ من المنتخبات التالية إلى دوري الثمانية، وتضم السعودية، وإيران، والإمارات وقطر «تأهلت»، وأستراليا «تأهلت»، والعراق «تأهلت»، وأوزبكستان، واليابان رغم تراجع مستوى الأخيرة نسبيًا، والإمارات وطاجيكستان «تأهلت» هذا إذا لم تكن هناك مفاجآت غير محتملة. أما بإفريقيا، حيث القوة البدنية، والصراعات، والمناوشات المبهرة، وظهور منتخبات إفريقية عدة بمظهر وأداء قوي، تصعب قراءته أو توقع نتائجه، إلا أنه من المرجح، وعطفًا على مجريات الجولة الأولى من البطولة الإفريقية، فمن المتوقع أن تصل إلى دور الثمانية منتخبات السنغال ذات الأداء القوي، والمغرب التي تراجعت بعض الشيء رغم قوتها، والكنغو «تأهلت» رغم تراجع مستواها، وغينيا الإستوائية وغينيا، ونيجيريا القوية «تأهلت»، وبوركينا فاسو، وغينيا الاستوائية، وناميبيا وأنجولا «تأهلت» حيث السرعة والقوة، والرأس الأخضر. هذا إذا لم تحدث مفاجآت غير محسوبة، وصعوبة اللقاءات، نظرًا لتطور أداء منتخبات إفريقيا بشكل ملحوظ، وقوة المنافسات، وجودة أداء المنتخبات الإفريقية المدهشة، التي ستكون سوقها الرياضية لكرة القدم مصدرًا قويًا وواعدًا، وسوقًا كروية مدهشة، يمثل نجومها هدفًا وسوقًا ووجهة قوية للاستقطابات عالية الجودة والأداء بالنسبة إلى الأندية الأوروبية والعربية والآسيوية سواء بسواء!
تلقيت اتصالًا أخويًا من الأستاذ القدير صالح الواصل، رئيس وأحد مؤسسي نادي النجمة بعنيزة، بعد طول غياب عن الساحة الرياضية، وهو من الرعيل الأول من الرياضيين في القصيم العظيم الذين أسّسوا فرقًا رياضية ودعموها بمالهم وعرقهم وجهودهم وعطاءاتهم، ويعد الأستاذ «الواصل» أحد هؤلاء الرواد، بنادي النجمة خاصة، شكرًا لأخينا «صالح الواصل» وجيله الكرام.