في كأس آسيا «1984» في سنغافورة سطع نجم «الكوبرا» محيسن الجمعان الذي قدَّم مع ماجد عبد الله ثنائية مرعبة ساهمت في تحقيق الأخضر للكأس. أيضًا النجم يحيى عامر وشايع النفيسة «يرحمه الله» كانا من نجوم البطولة وبصمتهما لا تنسى.
في قطر عام 88 برز نجمان من ذهب، نوعية جديدة.. مستوى آخر من النجومية يقودها يوسف الثنيان وفهد الهريفي.. في قطر بدأ السحر السعودي، فالثنيان والهريفي معجزتان كرويتان تمشيان على الأرض.
لم تنتظر آسيا طويلًا للوصول للنهائي الثالث على التوالي بفضل الهريفي والثنيان، ولكن نجمان آخـران سرقا الأضواء وحملا اللواء وهما سعيد العويران وخالد مسعد، بطولة مميزة ولكنها حرمتنا امتلاك الكأس في نهائي هيروشيما الحزين.
لم يتوقف قطار النجوم بل زاد من وتيرته وأخرج لنا عددًا من النجوم التي بقيت في الملاعب طويلًا سامي الجابر ومحمد الدعيع وفهد المهلل وحسين عبد الغني، قد يكون الدعيع أكثرهم شهرة وقتها بعد إبداعه مع فؤاد أنور في كأس العالم 94، ولكن آسيا منحته تاج الحراسة الآسيوية.
سنة 2000 كنّا قريبين من حمل الكأس الرابعة، ولكن نجومًا انفجرت في تلك البطولة خففت عنّا مرارة الخسارة، نواف التمياط وطلال المشعل كانا هدية الكرة السعودية لآسيا.
2007 قدَّم المنتخب أجمل عروضه على الإطلاق بفضل الثنائي ياسر القحطاني ومالك معاذ، نصف النهائي أمام اليابان والأداء الإعجازي لمالك وياسر في مباراة «2ـ3» لا تُمحى من الذاكرة.
نعود إلى اليوم ونجوم نسخة «قطر 2023»، نعود لمنتخب يبعث الأمل.. منتخب يقاتل من أجل الوطن.. من أجل مجد تليد وتاريخ مجيد من أجل بلد عظيم يستحق العرق والدم.
أنتم قادرون على التفوق وتحقيق المعجزات، لستم أقل من منتخب 84 الذي ذهب للمشاركة أول مرة وحقق اللقب، نحن بانتظار نجوم تنفجر وتهدي أعظم وطن عرشه من جديد.
سيأتي اليوم الذي نذكر فيه نجوم كأس آسيا 2023 ونحفظ لهم ما قدموه.
هذا ما علق في ذاكرتي.. قد ترون نجومًا آخرين برزوا في ساحة آسيا الواسعة.
في قطر عام 88 برز نجمان من ذهب، نوعية جديدة.. مستوى آخر من النجومية يقودها يوسف الثنيان وفهد الهريفي.. في قطر بدأ السحر السعودي، فالثنيان والهريفي معجزتان كرويتان تمشيان على الأرض.
لم تنتظر آسيا طويلًا للوصول للنهائي الثالث على التوالي بفضل الهريفي والثنيان، ولكن نجمان آخـران سرقا الأضواء وحملا اللواء وهما سعيد العويران وخالد مسعد، بطولة مميزة ولكنها حرمتنا امتلاك الكأس في نهائي هيروشيما الحزين.
لم يتوقف قطار النجوم بل زاد من وتيرته وأخرج لنا عددًا من النجوم التي بقيت في الملاعب طويلًا سامي الجابر ومحمد الدعيع وفهد المهلل وحسين عبد الغني، قد يكون الدعيع أكثرهم شهرة وقتها بعد إبداعه مع فؤاد أنور في كأس العالم 94، ولكن آسيا منحته تاج الحراسة الآسيوية.
سنة 2000 كنّا قريبين من حمل الكأس الرابعة، ولكن نجومًا انفجرت في تلك البطولة خففت عنّا مرارة الخسارة، نواف التمياط وطلال المشعل كانا هدية الكرة السعودية لآسيا.
2007 قدَّم المنتخب أجمل عروضه على الإطلاق بفضل الثنائي ياسر القحطاني ومالك معاذ، نصف النهائي أمام اليابان والأداء الإعجازي لمالك وياسر في مباراة «2ـ3» لا تُمحى من الذاكرة.
نعود إلى اليوم ونجوم نسخة «قطر 2023»، نعود لمنتخب يبعث الأمل.. منتخب يقاتل من أجل الوطن.. من أجل مجد تليد وتاريخ مجيد من أجل بلد عظيم يستحق العرق والدم.
أنتم قادرون على التفوق وتحقيق المعجزات، لستم أقل من منتخب 84 الذي ذهب للمشاركة أول مرة وحقق اللقب، نحن بانتظار نجوم تنفجر وتهدي أعظم وطن عرشه من جديد.
سيأتي اليوم الذي نذكر فيه نجوم كأس آسيا 2023 ونحفظ لهم ما قدموه.
هذا ما علق في ذاكرتي.. قد ترون نجومًا آخرين برزوا في ساحة آسيا الواسعة.