يبدو أن المنتخب السعودي لن يعود من الدوحة إلى العاصمة الرياض خالي الوفاض، إما الكأس الآسيوية أو بطولات "مانشينية" نسبة إلى تصريحات مدرب المنتخب المثير الإيطالي مانشيني قبل البطولة وأثناءها، وهي تصريحات ذات سلاح ذي حدين، إلا أن شخصية مانشيني الصعبة فرضت نفسها على الآخرين لأنها شخصية دائمًا تحاول الظهور قوية وهو ما يحدث الآن.
بالتأكيد أن المنتخب السعودي في مهمة ليست سهلة لكنها غير مستحيلة ونتيجة منتخب العراق أمام المرشح الأول والأقوى اليابان فتحت أبواب التفاؤل أمام بقية المنتخبات نحو الفوز باللقب الآسيوي ومنها المنتخب السعودي رغم استبعاد مانشيني ترشيحه للفوز بالكأس وهو تصريح الهدف منه إبعاد الأضواء عن المنتخب ورفع الضغوط عن لاعبيه وهو اعتاد على مثل هذه التصريحات ونجحت مع المنتخب الإيطالي في يورو 2020م وفاز باللقب.
المنتخب السعودي في أول جولتين لم يظهر على أنه منافس قوي على اللقب إلا أن هذه البداية إيجابية نحو التدرج في المستوى التصاعدي مع تقدمه في الأدوار النهائية في ظل اقترابه من صدارة المجموعة بالنقاط كاملة في حال الفوز أمام تايلاند وهو المتوقع، وهذا أمر إيجابي نحو مواجهة أسهل في دور الـ 16.
المنتخب السعودي يملك الإمكانات التي تؤهله للفوز باللقب والأجمل هو طريقة الإيطالي مانشيني الدفاعية والاعتماد على اللعب الجماعي وهو سلاح فتاك نحو التفوق على المنتخبات التي تفوق منتخبنا فنيًا في ظل امتلاكها نجومًا محترفين في أوروبا ما يساعدها على التفوق على بقية المنتخبات ذات المحترفين المحليين كحال منتخبنا السعودي.
الإعلام في هذه المرحلة مطالب بالهدوء والدعم والابتعاد عن إثارة أي قضية تخص المنتخب سواء كانت تخص الجهازين الإداري أو الفني أو حتى اللاعبين، والمنتخب في منعطف مهم في دور الـ 16 بعد ضمان تأهله ما يعني أن هناك مؤشرات على تحقيق لقب آسيوي غاب طويلًا عن منتخبنا الوطني منذ عام 1996م وهي مدة لا تليق بمنتخب السعودية الفائز باللقب ثلاث مرات.
وعلى دروب الخير نلتقي،،،
بالتأكيد أن المنتخب السعودي في مهمة ليست سهلة لكنها غير مستحيلة ونتيجة منتخب العراق أمام المرشح الأول والأقوى اليابان فتحت أبواب التفاؤل أمام بقية المنتخبات نحو الفوز باللقب الآسيوي ومنها المنتخب السعودي رغم استبعاد مانشيني ترشيحه للفوز بالكأس وهو تصريح الهدف منه إبعاد الأضواء عن المنتخب ورفع الضغوط عن لاعبيه وهو اعتاد على مثل هذه التصريحات ونجحت مع المنتخب الإيطالي في يورو 2020م وفاز باللقب.
المنتخب السعودي في أول جولتين لم يظهر على أنه منافس قوي على اللقب إلا أن هذه البداية إيجابية نحو التدرج في المستوى التصاعدي مع تقدمه في الأدوار النهائية في ظل اقترابه من صدارة المجموعة بالنقاط كاملة في حال الفوز أمام تايلاند وهو المتوقع، وهذا أمر إيجابي نحو مواجهة أسهل في دور الـ 16.
المنتخب السعودي يملك الإمكانات التي تؤهله للفوز باللقب والأجمل هو طريقة الإيطالي مانشيني الدفاعية والاعتماد على اللعب الجماعي وهو سلاح فتاك نحو التفوق على المنتخبات التي تفوق منتخبنا فنيًا في ظل امتلاكها نجومًا محترفين في أوروبا ما يساعدها على التفوق على بقية المنتخبات ذات المحترفين المحليين كحال منتخبنا السعودي.
الإعلام في هذه المرحلة مطالب بالهدوء والدعم والابتعاد عن إثارة أي قضية تخص المنتخب سواء كانت تخص الجهازين الإداري أو الفني أو حتى اللاعبين، والمنتخب في منعطف مهم في دور الـ 16 بعد ضمان تأهله ما يعني أن هناك مؤشرات على تحقيق لقب آسيوي غاب طويلًا عن منتخبنا الوطني منذ عام 1996م وهي مدة لا تليق بمنتخب السعودية الفائز باللقب ثلاث مرات.
وعلى دروب الخير نلتقي،،،