على بُعد أيام ينطلق رالي حائل الدولي في 8 فبراير المقبل، وهو استمرار لرؤية تقود السعودية لأن تكون قبلة رياضية لكل العالم.
إضافة إلى أنه يكشف بامتياز الدور الريادي الذي باتت تلعبه السعودية في سباقات السيارات، وامتداد قدرتها وقدرة أبنائها على احتضان وتنظيم أكبر سباقات السيارات والدراجات في العالم.
وليس هذا وحسب، بل سيكون رالي حائل الدولي معززًا إضافيًا لمكانة السعودية الثقافية والتاريخية والسياحية ممثلة بمنطقة حائل «مهد الراليات في السعودية»، ويؤكد حفاوة أهل المنطقة.
هناك طفرة غير مسبوقة تشهدها السعودية في استضافة المناسبات والفعاليات الرياضية، فهل كان أحد يتصور أن تكون السعودية محطة ثابتة ترقبها العيون وتتوافد إليها الجماهير من مختلف مشارق الأرض ومغاربها؟!
انتهت كأس العالم للأندية، ثم جاء الدور على السوبر الإسباني ورالي داكار، وأتبعه السوبر الإيطالي، وبعدها كأس موسم الرياض، والأيام والأعوام المقبلة حبلى بمثل هذه الاستضافات وأكثر.
وبالتأكيد إن لموقع السعودية ميزة جغرافية وهي مركز ربط للقارات الثلاث آسيا وأوروبا وإفريقيا، كما أن موقع حائل يتوسط السعودية ويتميز بسهولة الوصول إليه من 5 مناطق سعودية مجاورة.
وبلاشك فإن الكل ينتظر بشغف انطلاقة رالي حائل الدولي، وصراعًا عاليًا بين المتسابقين العالميين والخليجيين والسعوديين، والفعاليات المصاحبة له، والتي ستشكل رافدًا اقتصاديًا مهمًا لأبناء المنطقة.
عمومًا، رالي حائل لن يكون نهاية المطاف، له ما قبله، وما بعده، سيكون بمثابة الطفرات المتتالية للاستضافات والنجاحات المتميزة لشباب السعودية. وهذه وحدها حجر الزاوية وهي الأهم في الرؤية السعودية والمشروع الرياضي، الذي سيجعل من جودة الحياة عنوانًا رئيسًا وموجودًا على أرض الواقع.
إضافة إلى أنه يكشف بامتياز الدور الريادي الذي باتت تلعبه السعودية في سباقات السيارات، وامتداد قدرتها وقدرة أبنائها على احتضان وتنظيم أكبر سباقات السيارات والدراجات في العالم.
وليس هذا وحسب، بل سيكون رالي حائل الدولي معززًا إضافيًا لمكانة السعودية الثقافية والتاريخية والسياحية ممثلة بمنطقة حائل «مهد الراليات في السعودية»، ويؤكد حفاوة أهل المنطقة.
هناك طفرة غير مسبوقة تشهدها السعودية في استضافة المناسبات والفعاليات الرياضية، فهل كان أحد يتصور أن تكون السعودية محطة ثابتة ترقبها العيون وتتوافد إليها الجماهير من مختلف مشارق الأرض ومغاربها؟!
انتهت كأس العالم للأندية، ثم جاء الدور على السوبر الإسباني ورالي داكار، وأتبعه السوبر الإيطالي، وبعدها كأس موسم الرياض، والأيام والأعوام المقبلة حبلى بمثل هذه الاستضافات وأكثر.
وبالتأكيد إن لموقع السعودية ميزة جغرافية وهي مركز ربط للقارات الثلاث آسيا وأوروبا وإفريقيا، كما أن موقع حائل يتوسط السعودية ويتميز بسهولة الوصول إليه من 5 مناطق سعودية مجاورة.
وبلاشك فإن الكل ينتظر بشغف انطلاقة رالي حائل الدولي، وصراعًا عاليًا بين المتسابقين العالميين والخليجيين والسعوديين، والفعاليات المصاحبة له، والتي ستشكل رافدًا اقتصاديًا مهمًا لأبناء المنطقة.
عمومًا، رالي حائل لن يكون نهاية المطاف، له ما قبله، وما بعده، سيكون بمثابة الطفرات المتتالية للاستضافات والنجاحات المتميزة لشباب السعودية. وهذه وحدها حجر الزاوية وهي الأهم في الرؤية السعودية والمشروع الرياضي، الذي سيجعل من جودة الحياة عنوانًا رئيسًا وموجودًا على أرض الواقع.