تنتظر الأخضر اليوم عملية الانتقال لدور الـ 16 في نهائيات كأس أمم آسيا في مواجهة مهمة أمام منتخب قرغيزستان، وهي الفرصة الأسرع بدلًا من انتظارها أمام تايلاند فقد تتعقد الحسابات حينها.
على صقورنا الخضر أخذ هذه المسألة بجدية لأسباب كثيرة من بينها أن المنتخب السعودي من المرشحين الدائمين للقب البطولة في كل مشاركاته منذ أن حققها أول مرة «84م»، وما تلا ذلك من إنجازات على مستوى هذه البطولة والتأهل للمونديال مرات عدة، وحتى وهو يخفق ويتعثر.
ومتى اتفقت نظرة الجميع على ذلك أو أنه يجب فلا يمكن قبول أن يسير المنتخب في مشواره إلا كأحد كبار القارة الذين تقاسموا الألقاب الآسيوية، وتسابقوا على مرات الوصول للمونديال، هذه حقائق لا يمكن تغييرها أو سلبها من تاريخنا الكروي، سواء جاء ذلك من الخارج أو الداخل.
صحيح أن كل مشاركة لها حساباتها وظروفها، وقد تكون هذه المشاركة من بين المشاركات التي تصاحبها الكثير من المصاعب في جوهرها، التي تتمثل في النقص في القدرات الفردية من حيث التجربة وبعض المراكز المهمة، وحداثة الإدارة الفنية، إلا أننا نعول على الشخصية والروح، وتجليات بعض العناصر، وهي أمور يمكن لها أن تحدث التغيير.
أمام عمان أضاء الأخضر إشارته، أظهر أنه متماسك مقاتل يملك الحلول يمكن له أن يتدرج صعودًا للأفضل، وكشف لمدربه الإيطالي مانشيني أجود وأسوأ ما فيهما ومسؤوليته أصبحت أكثر في أحداث دفع المنتخب للأمام، ليبدأ المباراة بالقائمة الأنسب، والتكتيك الأنجع واختيار التوقيت وعناصر التبديل، كما تقتضيها كل مباراة.
تعاطى الجمهور والإعلام مع المنتخب عناصر وجهازين فني وإداري، مسؤولية لا تقل أهمية، فإذا كان إيجابيًّا موضوعيًّا فلن يخرج عن الدعم والتمنيات الطيبة وفنيًّا بحتًا كما يفعل مع "أنديته" "لا متربصًا" يتسقط الأخطاء ويستهدف العناصر بانتقائية، يستدعي الخصومات لتصفية الحسابات، وإن كان يغلفها أحيانًا أنه رغم ذلك مع المنتخب، ويتمنى لهم النجاح، ومع هذا أقول "أفلحوا إن صدقو".. أعان الله صقورنا على منافسيهم وخصومهم!
على صقورنا الخضر أخذ هذه المسألة بجدية لأسباب كثيرة من بينها أن المنتخب السعودي من المرشحين الدائمين للقب البطولة في كل مشاركاته منذ أن حققها أول مرة «84م»، وما تلا ذلك من إنجازات على مستوى هذه البطولة والتأهل للمونديال مرات عدة، وحتى وهو يخفق ويتعثر.
ومتى اتفقت نظرة الجميع على ذلك أو أنه يجب فلا يمكن قبول أن يسير المنتخب في مشواره إلا كأحد كبار القارة الذين تقاسموا الألقاب الآسيوية، وتسابقوا على مرات الوصول للمونديال، هذه حقائق لا يمكن تغييرها أو سلبها من تاريخنا الكروي، سواء جاء ذلك من الخارج أو الداخل.
صحيح أن كل مشاركة لها حساباتها وظروفها، وقد تكون هذه المشاركة من بين المشاركات التي تصاحبها الكثير من المصاعب في جوهرها، التي تتمثل في النقص في القدرات الفردية من حيث التجربة وبعض المراكز المهمة، وحداثة الإدارة الفنية، إلا أننا نعول على الشخصية والروح، وتجليات بعض العناصر، وهي أمور يمكن لها أن تحدث التغيير.
أمام عمان أضاء الأخضر إشارته، أظهر أنه متماسك مقاتل يملك الحلول يمكن له أن يتدرج صعودًا للأفضل، وكشف لمدربه الإيطالي مانشيني أجود وأسوأ ما فيهما ومسؤوليته أصبحت أكثر في أحداث دفع المنتخب للأمام، ليبدأ المباراة بالقائمة الأنسب، والتكتيك الأنجع واختيار التوقيت وعناصر التبديل، كما تقتضيها كل مباراة.
تعاطى الجمهور والإعلام مع المنتخب عناصر وجهازين فني وإداري، مسؤولية لا تقل أهمية، فإذا كان إيجابيًّا موضوعيًّا فلن يخرج عن الدعم والتمنيات الطيبة وفنيًّا بحتًا كما يفعل مع "أنديته" "لا متربصًا" يتسقط الأخطاء ويستهدف العناصر بانتقائية، يستدعي الخصومات لتصفية الحسابات، وإن كان يغلفها أحيانًا أنه رغم ذلك مع المنتخب، ويتمنى لهم النجاح، ومع هذا أقول "أفلحوا إن صدقو".. أعان الله صقورنا على منافسيهم وخصومهم!