أكتب قبل بداية مباراة صقورنا الخضر مع شقيقه العماني، منذ الصباح وأنا أعيش حالة لا أعرف ما هي، خوف على قلق على ثقة، لكني أميل للفوز بإذن الله.
أمر مهم أود قوله عمّا دار من تصريحات بين المدرب وبعض اللاعبين، آمل ألا يجد هذا الموضوع مساحة كبيرة في النقاشات، ليس لأنه ليس مهمًا، بل لأن التركيز الآن يجب أن ينصب على دعم اللاعبين الذين يخوضون المباريات بقميص المنتخب ويمثلون تاريخه الآسيوي الكبير. بالمناسبة، الفارق بين الكرة السعودية وبقية الدول الخليجية أن السعودية لديها العديد من المواهب لتشكل منهم أكثر من منتخب. آمل أن أقرأ هذا المقال غدًا وصقورنا حققوا النقاط الثلاث.
إلى الآن تتضح قوة اليابان وكوريا في سرعة الرد. يبدو من الصعب أن تلعب معهما المنتخبات بطريقة اللعب المفتوح، وأعتقد أن المدرب الذي يقابلهما لا بد أن يلعب معهما بخطة تناسب سرعة ردهم. كانت الترشيحات تفضل اليابان على كوريا، لكني شاهدت منتخبًا كوريًا لا يقل عن اليابانيين، إن لم يكن أفضل. تبقى البطولة في بدايتها، ربما في الجولة الثانية ستصبح الصورة أوضح.
في إحدى المقابلات التي أجرتها قناة فضائية مع الجمهور اللبناني بعد خسارته أمام قطر، قالت فتاة بدأت متأثرة من خسارة فريقها : لو كانت المباراة كرة سلة كان فزنا. أحزنني تأثر الفتاة بخسارة فريقها لكن ما قالت كان صحيحًا، المنتخب اللبناني لكرة السلة ينافس آسيويًا، والسؤال لماذا المنتخب اللبناني لكرة القدم ضعيف بينما منتخب السلة قوي؟ الإجابة أن كرة السلة اللبنانية مدعومة من بعض رجال الأعمال وتم التركيز عليها، وهذا ما جعلها اللعبة الجماهيرية الأولى في لبنان، بينما لا تحصل كرة القدم اللبنانية على نفس الدعم. يوضح لنا هذا الأمر كيف أن الدعم والتركيز يحققان نتائج ناجحة، ليس في الرياضة بل في كل الشؤون.
ملاعب البطولة الآسيوية في قطر جميلة جدًا، تم بناؤها لنهائيات كأس العالم 2022. كما أن الإخراج التلفزيوني ممتاز، عدا كاميرا واحدة بعيدة يصعب منها متابعة الكرة بين أقدام اللاعبين. في نفس توقيت البطولة الآسيوية تقام بطولة كأس الأمم الإفريقية في كوت ديفوار. ومن خلال انتقالك بين مباراة في بطولة آسيا ومباراة في بطولة إفريقيا تجد الفارق في جودة الملعب والتصوير لصالح البطولة الآسيوية. البطولة الإفريقية تستحق أن تكون تلفزيونيًا أجمل مما هي عليه، سوف تكون بطولة عالمية رائعة لو تم الاهتمام بتفاصيلها، خصوصًا وأن مستواها الكروي عالٍ جدًا.
أمر مهم أود قوله عمّا دار من تصريحات بين المدرب وبعض اللاعبين، آمل ألا يجد هذا الموضوع مساحة كبيرة في النقاشات، ليس لأنه ليس مهمًا، بل لأن التركيز الآن يجب أن ينصب على دعم اللاعبين الذين يخوضون المباريات بقميص المنتخب ويمثلون تاريخه الآسيوي الكبير. بالمناسبة، الفارق بين الكرة السعودية وبقية الدول الخليجية أن السعودية لديها العديد من المواهب لتشكل منهم أكثر من منتخب. آمل أن أقرأ هذا المقال غدًا وصقورنا حققوا النقاط الثلاث.
إلى الآن تتضح قوة اليابان وكوريا في سرعة الرد. يبدو من الصعب أن تلعب معهما المنتخبات بطريقة اللعب المفتوح، وأعتقد أن المدرب الذي يقابلهما لا بد أن يلعب معهما بخطة تناسب سرعة ردهم. كانت الترشيحات تفضل اليابان على كوريا، لكني شاهدت منتخبًا كوريًا لا يقل عن اليابانيين، إن لم يكن أفضل. تبقى البطولة في بدايتها، ربما في الجولة الثانية ستصبح الصورة أوضح.
في إحدى المقابلات التي أجرتها قناة فضائية مع الجمهور اللبناني بعد خسارته أمام قطر، قالت فتاة بدأت متأثرة من خسارة فريقها : لو كانت المباراة كرة سلة كان فزنا. أحزنني تأثر الفتاة بخسارة فريقها لكن ما قالت كان صحيحًا، المنتخب اللبناني لكرة السلة ينافس آسيويًا، والسؤال لماذا المنتخب اللبناني لكرة القدم ضعيف بينما منتخب السلة قوي؟ الإجابة أن كرة السلة اللبنانية مدعومة من بعض رجال الأعمال وتم التركيز عليها، وهذا ما جعلها اللعبة الجماهيرية الأولى في لبنان، بينما لا تحصل كرة القدم اللبنانية على نفس الدعم. يوضح لنا هذا الأمر كيف أن الدعم والتركيز يحققان نتائج ناجحة، ليس في الرياضة بل في كل الشؤون.
ملاعب البطولة الآسيوية في قطر جميلة جدًا، تم بناؤها لنهائيات كأس العالم 2022. كما أن الإخراج التلفزيوني ممتاز، عدا كاميرا واحدة بعيدة يصعب منها متابعة الكرة بين أقدام اللاعبين. في نفس توقيت البطولة الآسيوية تقام بطولة كأس الأمم الإفريقية في كوت ديفوار. ومن خلال انتقالك بين مباراة في بطولة آسيا ومباراة في بطولة إفريقيا تجد الفارق في جودة الملعب والتصوير لصالح البطولة الآسيوية. البطولة الإفريقية تستحق أن تكون تلفزيونيًا أجمل مما هي عليه، سوف تكون بطولة عالمية رائعة لو تم الاهتمام بتفاصيلها، خصوصًا وأن مستواها الكروي عالٍ جدًا.
