مرّت السنوات، وانقضت ولاية المسحل الأولى، وبقى توثيق البطولات حبرًا على ورق، ومادة للاستهلاك الإعلامي والجماهير ليس إلا.
ترى لماذا أصبح توثيق البطولات يسبب رهابًا لبعض الأندية، وكيف وقف اتحاد القدم عاجزًا، ولماذا تخاف تلك الأندية من نتائج التوثيق ومن هو المستفيد من استمرار الجدل في موضوع واضح ومعلوم ولا يستحق كل تلك الضجة؟
ـ مواصلة النصر في دعمه للحكم المحلي وعدم الاستعانة بالحكم الأجنبي خطوة تستحق الدراسة والتأمل، كون النصر هو المنافس الوحيد للهلال على الدوري.
ـ الغريب أن الإعلام النصراوي ما زال يهاجم الحكم المحلي لذر الرماد في العيون، ويرفض المطالبة بوجود الحكم الأجنبي.. قمة التناقض.
ـ ياسر الشهراني يعيش أيامه الأخيرة مع الهلال فنيًّا، وأصبح عالة على فريقه، وجاء خروجه من قائمة المنتخب أمرًا طبيعيًّا جدًّا.
السؤال هل سيكون باستطاعة ياسر تجاوز أزمته الحالية والعودة من جديد لمستوياته السابقة، أم أنه سيكون من الماضي؟
ـ تركيز بعض الاتحاديين ومعهم قلة من الأهلاويين عن تفاوت الدعم المقدم لهم، يعكس حالة من رمي التهم جزافًا والتملص من حالات الفشل ورميها على الآخرين.. ولن يتم القضاء على مثل تلك الأقاويل إلا بتوضيح رسمي من لجنة الاستقطابات، حتى تقطع الشك باليقين.
فهل تفعلها خلال فترة التوقف؟.
ـ قناعات المدرب مانشيني في بعض الأسماء المنضمة للأخضر واستبعاد أخرى، ربما تظل غريبة، ولكن الحكم عليها يبدو مستعجلًا الآن.
الانتظار لحين الفراغ من كأس آسيا والذي سيكون كافيًا للحكم بالفشل أو النجاح.
ـ تقليص عدد لاعبي الفرق إلى 25 لاعبًا، والسماح بـ 10 لاعبين أجانب مع 2 مواليد، قرار يبدو في ظاهره مدمرًا للاعب المحلي وللمنتخب السعودي.
ترى من هو أكثر فريق سيكون متضررًا من
هذا القرار، ومن هو أكثر المستفيدين.
الأيام المقبلة ستكشف الكثير من المفاجآت.
ترى لماذا أصبح توثيق البطولات يسبب رهابًا لبعض الأندية، وكيف وقف اتحاد القدم عاجزًا، ولماذا تخاف تلك الأندية من نتائج التوثيق ومن هو المستفيد من استمرار الجدل في موضوع واضح ومعلوم ولا يستحق كل تلك الضجة؟
ـ مواصلة النصر في دعمه للحكم المحلي وعدم الاستعانة بالحكم الأجنبي خطوة تستحق الدراسة والتأمل، كون النصر هو المنافس الوحيد للهلال على الدوري.
ـ الغريب أن الإعلام النصراوي ما زال يهاجم الحكم المحلي لذر الرماد في العيون، ويرفض المطالبة بوجود الحكم الأجنبي.. قمة التناقض.
ـ ياسر الشهراني يعيش أيامه الأخيرة مع الهلال فنيًّا، وأصبح عالة على فريقه، وجاء خروجه من قائمة المنتخب أمرًا طبيعيًّا جدًّا.
السؤال هل سيكون باستطاعة ياسر تجاوز أزمته الحالية والعودة من جديد لمستوياته السابقة، أم أنه سيكون من الماضي؟
ـ تركيز بعض الاتحاديين ومعهم قلة من الأهلاويين عن تفاوت الدعم المقدم لهم، يعكس حالة من رمي التهم جزافًا والتملص من حالات الفشل ورميها على الآخرين.. ولن يتم القضاء على مثل تلك الأقاويل إلا بتوضيح رسمي من لجنة الاستقطابات، حتى تقطع الشك باليقين.
فهل تفعلها خلال فترة التوقف؟.
ـ قناعات المدرب مانشيني في بعض الأسماء المنضمة للأخضر واستبعاد أخرى، ربما تظل غريبة، ولكن الحكم عليها يبدو مستعجلًا الآن.
الانتظار لحين الفراغ من كأس آسيا والذي سيكون كافيًا للحكم بالفشل أو النجاح.
ـ تقليص عدد لاعبي الفرق إلى 25 لاعبًا، والسماح بـ 10 لاعبين أجانب مع 2 مواليد، قرار يبدو في ظاهره مدمرًا للاعب المحلي وللمنتخب السعودي.
ترى من هو أكثر فريق سيكون متضررًا من
هذا القرار، ومن هو أكثر المستفيدين.
الأيام المقبلة ستكشف الكثير من المفاجآت.