يمر نادي نيوكاسل في الوقت الحالي بفترة صعبة وقاسية وهي الأسوأ منذ شراء صندوق الاستثمارات العامة السعودي وشركائه النادي، حيث يشهد نيوكاسل مشاكل عديدة على المستوى الفني والطبي والإداري وأيضًا المالي، بسبب نظام الربح والاستدامة الخاص بالبريميرليج.
وبطبيعة الحال مثل هذه الفترات الصعبة في إنجلترا تكون النتائج على أرضية الملعب صعبة، بسبب التقارب الفني بين الأندية العشرين الموجودة في بطولة الدوري، ويعاني نيوكاسل في أساس المشكلة من الإصابات التي ضربت النادي بشكل قوي حتى وصلت في مرحلة من المراحل إلى غياب 14 لاعبًا من الأساسيين والاحتياط، ليلعب إيدي هاو في تشكيلة واحدة في 4 مباريات متتالية لعبت خلال 13 يومًا فقط وهي أزمة تسبَّبت في تراجع النتائج.
يعاني نيوكاسل بسبب نقص العناصر من مشاكل فنية على الجانبين الهجومي والدفاعي، حيث أصبح دفاع الفريق القوي الذي قاد نيوكاسل إلى العودة لدوري أبطال أوروبا هشًا هذا الموسم بشكل واضح، بسبب الغيابات المتكررة في خط الدفاع، وأعتقد أن المدرب إيدي هاو أو أي مدرب آخر لا يستطيع تغيير الواقع الفني لنيوكاسل دون توفر أدوات تساعد على ذلك.
وعلى الجانب الإداري يجب ألا تمر قضية اللاعب تونالي الذي انتقل الصيف الماضي بمبلغ كبير ليصبح ركيزة أساسية في موسم نيوكاسل الحالي، ولكن بسبب عدم فحص ماضي اللاعب بشكل صحيح خسر نيوكاسل اللاعب هذا الموسم، بسبب إدمان اللاعب المراهنات على لعبة كرة القدم عندما كان لاعبًا لميلان، وفحص ماضي أي لاعب قبل التوقيع هو من ضمن إجراءات عملية الشراء في عالم كرة القدم.
أما المشاكل المالية فهي طبيعية بالوقت الحالي، حيث تعاني كل الأندية الإنجليزية من مشاكل في نظام الربح والاستدامة، بسبب وصولنا للشهور الأخيرة من الدورة الحالية الممتدة لثلاث سنوات.
قد يغادر نيوكاسل هذه الأزمة قريبًا، ولكن الحديث عن رحيل إيدي هاو خلال هذه الأزمة أزعجني كثيرًا، حيث تناسى الجميع كيف استطاع إيدي هاو قلب كل شيء بالنادي، لذلك أتمنى أن يستمر إيدي هاو في نيوكاسل لسنوات قادمة أكثر من التي مضت.
وبطبيعة الحال مثل هذه الفترات الصعبة في إنجلترا تكون النتائج على أرضية الملعب صعبة، بسبب التقارب الفني بين الأندية العشرين الموجودة في بطولة الدوري، ويعاني نيوكاسل في أساس المشكلة من الإصابات التي ضربت النادي بشكل قوي حتى وصلت في مرحلة من المراحل إلى غياب 14 لاعبًا من الأساسيين والاحتياط، ليلعب إيدي هاو في تشكيلة واحدة في 4 مباريات متتالية لعبت خلال 13 يومًا فقط وهي أزمة تسبَّبت في تراجع النتائج.
يعاني نيوكاسل بسبب نقص العناصر من مشاكل فنية على الجانبين الهجومي والدفاعي، حيث أصبح دفاع الفريق القوي الذي قاد نيوكاسل إلى العودة لدوري أبطال أوروبا هشًا هذا الموسم بشكل واضح، بسبب الغيابات المتكررة في خط الدفاع، وأعتقد أن المدرب إيدي هاو أو أي مدرب آخر لا يستطيع تغيير الواقع الفني لنيوكاسل دون توفر أدوات تساعد على ذلك.
وعلى الجانب الإداري يجب ألا تمر قضية اللاعب تونالي الذي انتقل الصيف الماضي بمبلغ كبير ليصبح ركيزة أساسية في موسم نيوكاسل الحالي، ولكن بسبب عدم فحص ماضي اللاعب بشكل صحيح خسر نيوكاسل اللاعب هذا الموسم، بسبب إدمان اللاعب المراهنات على لعبة كرة القدم عندما كان لاعبًا لميلان، وفحص ماضي أي لاعب قبل التوقيع هو من ضمن إجراءات عملية الشراء في عالم كرة القدم.
أما المشاكل المالية فهي طبيعية بالوقت الحالي، حيث تعاني كل الأندية الإنجليزية من مشاكل في نظام الربح والاستدامة، بسبب وصولنا للشهور الأخيرة من الدورة الحالية الممتدة لثلاث سنوات.
قد يغادر نيوكاسل هذه الأزمة قريبًا، ولكن الحديث عن رحيل إيدي هاو خلال هذه الأزمة أزعجني كثيرًا، حيث تناسى الجميع كيف استطاع إيدي هاو قلب كل شيء بالنادي، لذلك أتمنى أن يستمر إيدي هاو في نيوكاسل لسنوات قادمة أكثر من التي مضت.