إنه حقًا كان عامًا مليئًا بالإنجازات في السعودية بشتى المجالات، بعد أن أصبحت السعودية إحدى أسرع الدول نموًا في عدة نواحٍ مختلفة وخاصة في عالم الرياضة، حيث أصبحت مركزًا رئيسًا لاستضافة البطولات في الألعاب المختلفة مثل التنس، وألعاب القوى، وكرة القدم، والفورمولا 1، والملاكمة، وكرة السلة، والجولف، هذه الاستضافات جعلت السعودية تحول الألعاب الرياضية من مجرد لعبة لا تحقق ربحًا إلى تحول اجتماعي واقتصادي غير مسبوق في إطار رؤية 2030.
وقد لحقت لعبة التنس بركب “الاستضافات العالمية” على أرض السعودية الحبيبة، حيث أصبحت السعودية وجهة جديدة لرياضة التنس العالمية، والبداية كانت في المباراة التي أُجريت بين كارلوس ألكاراز، ونوفاك ديوكوفيتش، في مباراة كأس موسم الرياض، والتي لاقت نجاحًا وصدى كبيرين في أنحاء العالم لمحبي هذه اللعبة الراقية، ولو عدنا بالذاكرة للخلف فسنجد أن البداية كانت إعلان اتحاد لاعبي التنس المحترفين، عن فوز مدينة جدة باستضافة نهائيات بطولة “الجيل القادم لرابطة محترفي التنس” لمدة خمسة أعوام مقبلة، بدءًا من العام الماضى 2023 وحتى 2027، من خلال إقامة النهائيات في السعودية، بعد أن زادت قيمة الجوائز إلى رقم قياسي بالبطولة التي وصلت جوائزها بصورة مغرية لعالم هذه اللعبة.
نفس الأمر يتكرر في الألعاب القتالية، فقد حصل صندوق الاستثمارات العامة السعودي على حصة أقلية في دوري المقاتلين المحترفين الأمريكي “PFL”، وكما ذكرت صحيفة “فاينانشال تايمز” في وقت سابق أن حجم الصفقة قد وصل إلى مستويات جديدة، وهذا ما حدث أيضًا في سباقات الفورمولا بعد رعاية شركة النفط العملاقة المملوكة للدولة أرامكو الاستثمار في هذه السباقات بصورة احترافية لإقامة سباق الجائزة الكبرى السنوي في جدة، وهذا ما حدث بالفعل، لتتحقق بعدها مكاسب مالية كبيرة. بالفعل ما حدث في السعودية في الآونة الأخيرة إبداع.. إبداع.. إبداع بكل المقاييس من خلال تنظيم الشباب السعودي لمثل هذه البطولات، وأيضًا الإبداع في الاستثمار في الحدث بإبراز كافة التفاصيل لإنجاح هذه الصناعة المهمة، وأيضا لا أغفل دور قادة الرياضة والترفيه، الذين أوجه لهم تحية شكر وتقدير.
وقد لحقت لعبة التنس بركب “الاستضافات العالمية” على أرض السعودية الحبيبة، حيث أصبحت السعودية وجهة جديدة لرياضة التنس العالمية، والبداية كانت في المباراة التي أُجريت بين كارلوس ألكاراز، ونوفاك ديوكوفيتش، في مباراة كأس موسم الرياض، والتي لاقت نجاحًا وصدى كبيرين في أنحاء العالم لمحبي هذه اللعبة الراقية، ولو عدنا بالذاكرة للخلف فسنجد أن البداية كانت إعلان اتحاد لاعبي التنس المحترفين، عن فوز مدينة جدة باستضافة نهائيات بطولة “الجيل القادم لرابطة محترفي التنس” لمدة خمسة أعوام مقبلة، بدءًا من العام الماضى 2023 وحتى 2027، من خلال إقامة النهائيات في السعودية، بعد أن زادت قيمة الجوائز إلى رقم قياسي بالبطولة التي وصلت جوائزها بصورة مغرية لعالم هذه اللعبة.
نفس الأمر يتكرر في الألعاب القتالية، فقد حصل صندوق الاستثمارات العامة السعودي على حصة أقلية في دوري المقاتلين المحترفين الأمريكي “PFL”، وكما ذكرت صحيفة “فاينانشال تايمز” في وقت سابق أن حجم الصفقة قد وصل إلى مستويات جديدة، وهذا ما حدث أيضًا في سباقات الفورمولا بعد رعاية شركة النفط العملاقة المملوكة للدولة أرامكو الاستثمار في هذه السباقات بصورة احترافية لإقامة سباق الجائزة الكبرى السنوي في جدة، وهذا ما حدث بالفعل، لتتحقق بعدها مكاسب مالية كبيرة. بالفعل ما حدث في السعودية في الآونة الأخيرة إبداع.. إبداع.. إبداع بكل المقاييس من خلال تنظيم الشباب السعودي لمثل هذه البطولات، وأيضًا الإبداع في الاستثمار في الحدث بإبراز كافة التفاصيل لإنجاح هذه الصناعة المهمة، وأيضا لا أغفل دور قادة الرياضة والترفيه، الذين أوجه لهم تحية شكر وتقدير.
