لم يمر على الوطن عدد كبير من الاستضافات مثل هذه السنوات التي نعيشها تحت مظلة قيادة حكيمة من لدن خادم الحرمين الشريفين الذي يشمل كافة المواطنين والمقيمين بأُبوته، وسمو ولي العهد عرّاب الرؤية ورائد النهضة الشبابية، ففي عدة أسابيع من هذا الشتاء استضفنا كأس العالم للأندية، والسوبر التركي، وسنستضيف السوبرين الإيطالي والإسباني، وكأس موسم الرياض، وغيرها في الألعاب الأخرى، فكيف يجني الوطن وشبابه “فوائد الاستضافات”؟
“المنشآت” أو ما يعرف بالبنية التحتية للبيئة الرياضية، فمع استضافة البطولات تنشأ المنشآت التي تحتضن تلك المحافل الرياضية، ولعلنا نحلم بأفضل الملاعب التي ستشيّد في الوطن الغالي لاستضافة كأس آسيا 2027 وكأس العالم 2034، وقد ذكرت مرارًا أهمية البدء سريعًا بإنشاء ملاعب سعة 40 ألفًا لأندية الهلال والنصر والاتحاد والأهلي كأول “فوائد الاستضافات”.
“الكوادر البشرية” حيث سيدير تلك البطولات والمباريات شباب الوطن من الجنسين وستشكل خبرة تراكمية يتم من خلالها صقل مواهبهم في إدارة الفعاليات والحشود والتسويق وغيرها من المهارات الإدارية التي تتطلبها تلك الاستضافات، وقد رأينا نجاح تنظيم كأس العالم للأندية، وكيف استفاد شبابنا من العمل جنبًا إلى جنب مع كوادر الاتحاد الدولي “فيفا”، يقيني أن تكرار المشاركة في تنظيم هذه الاستضافات سينعكس على مهارات شبابنا كأهم “فوائد الاستضافات”.
تغريدة tweet:
وقبل كل ذلك وبعده “القوة الناعمة” التي تجعلنا حديث العالم بشكل إيجابي، كيف لا ونحن نقدم لهم متعة بصرية وذهنية من خلال الألعاب التي يحبونها من خلال المنافسات الرسمية والودية المتنوعة، كما أصبحت السياحة الرياضية أحد أهم أنواع السياحة العالمية وستضمن لنا تلك الاستضافات حضور الملايين من عشاق الرياضة لمتابعة تلك الفعاليات على أرض الواقع، وفي ذلك دعم للاقتصاد الوطني من خلال إنفاق السائحين الرياضيين على الإقامة والتنقلات والأكل والتسوق وغيرها، ناهيك عمّا ينقلونه للعالم عبر وسائل التواصل الاجتماعي التي أصبحت أهم وسائل الإعلام في والعصر الحديث، وعلى منصات التنظيم نلتقي،
“المنشآت” أو ما يعرف بالبنية التحتية للبيئة الرياضية، فمع استضافة البطولات تنشأ المنشآت التي تحتضن تلك المحافل الرياضية، ولعلنا نحلم بأفضل الملاعب التي ستشيّد في الوطن الغالي لاستضافة كأس آسيا 2027 وكأس العالم 2034، وقد ذكرت مرارًا أهمية البدء سريعًا بإنشاء ملاعب سعة 40 ألفًا لأندية الهلال والنصر والاتحاد والأهلي كأول “فوائد الاستضافات”.
“الكوادر البشرية” حيث سيدير تلك البطولات والمباريات شباب الوطن من الجنسين وستشكل خبرة تراكمية يتم من خلالها صقل مواهبهم في إدارة الفعاليات والحشود والتسويق وغيرها من المهارات الإدارية التي تتطلبها تلك الاستضافات، وقد رأينا نجاح تنظيم كأس العالم للأندية، وكيف استفاد شبابنا من العمل جنبًا إلى جنب مع كوادر الاتحاد الدولي “فيفا”، يقيني أن تكرار المشاركة في تنظيم هذه الاستضافات سينعكس على مهارات شبابنا كأهم “فوائد الاستضافات”.
تغريدة tweet:
وقبل كل ذلك وبعده “القوة الناعمة” التي تجعلنا حديث العالم بشكل إيجابي، كيف لا ونحن نقدم لهم متعة بصرية وذهنية من خلال الألعاب التي يحبونها من خلال المنافسات الرسمية والودية المتنوعة، كما أصبحت السياحة الرياضية أحد أهم أنواع السياحة العالمية وستضمن لنا تلك الاستضافات حضور الملايين من عشاق الرياضة لمتابعة تلك الفعاليات على أرض الواقع، وفي ذلك دعم للاقتصاد الوطني من خلال إنفاق السائحين الرياضيين على الإقامة والتنقلات والأكل والتسوق وغيرها، ناهيك عمّا ينقلونه للعالم عبر وسائل التواصل الاجتماعي التي أصبحت أهم وسائل الإعلام في والعصر الحديث، وعلى منصات التنظيم نلتقي،