عبر سلسلة من اللقاءات الكروية يواصل فريق الأهلي مسيرته الجيدة بالفوز في الست مباريات الماضية على التوالي، وتصاعد الأداء وحصد النقاط.
فبعد الانتكاسات الماضية أصبح الأهلي يحصد النقاط، وتمسك بالمركز الثالث بدوري روشن، عبر استقطاب لاعبين مميزين، خاصة ميندي ومحرز وكيسيه وإبانيز وماكسيمان، وتطور المنافسة، التي يتصدرها الهلال القوي، ويتبعه فريقا النصر والأهلي بالمركزين الثاني والثالث، في سباق ممتع للوصول إلى القمة، وبطولة غالية ما زالت تتأرجح بين الكبار!
ومع ذلك، فإن الأهلي بحاجة ماسة إلى لاعبين من ذوي المستويات الرفيعة لمراكز رأس الحربة، وقلب الدفاع الثاني، ولاعب وسط لا يقل مستواه عن مستوى المتميز “كيسيه”، وظهير أيمن بمستوى عالٍ! والذي نأمل أن يكون ضمن مخطط إدارة الأهلي التنفيذية بقيادة القدير الأستاذ عبد العزيز العنقري، وزملائه، في القريب العاجل، بإذن الله تعالى.
لعل أكبر مؤشر على تراجع مستويات كرة القدم البرازيلية ما ظهر به نادي فلومينينسي البرازيلي في بطولة كأس العالم للأندية الأخيرة، التي فاز بها وبجدارة فريق مانشستر ستي الإنجليزي، وسجل في نهايتها أربعة أهداف نظيفة في شباك فلومينينسي المترهل، وأطاح بأحلامه، والذي ظهر بصورة ضعيفة، خاصة وهو يشرك لاعبين تخطى بعضم عمر الأربعين عامًا، كمؤشر قوي على مدى ما وصلت إليه كرة القدم البرازيلية، التي كانت أجمل وأفضل كرة قدم بالعالم، وحصدت 5 بطولات عالمية، ثم تراجع مستواها، حتى وصلت إلى ما نشاهده من تراجع مؤسف!؟ في حين أن فريق الأهلي المصري حفظ مكانة كرة القدم المصرية، وحقق إنجازًا جيدًا بتبوئه المركز الثالث بالبطولة العالمية لكرة القدم للأندية!
كرة القدم لعبة “الشباب”، واللياقة والفنون التكتيكية، وليست مجرد أسماء كانت تقدم عطاء جيدًا بسن الشباب، والغريب أن يكون فلومينينسي بطل البرازيل وأمريكا اللاتينية! يقدم مؤشرًا صارخًا على تدهور كرة القدم البرازيلية، وعقم تكتيكاتها الفنية، ولا بد لها من التطوير أسوة بكرة القدم الأوروبية عالية المستوى، وحاصدة البطولات والإنجازات!
فبعد الانتكاسات الماضية أصبح الأهلي يحصد النقاط، وتمسك بالمركز الثالث بدوري روشن، عبر استقطاب لاعبين مميزين، خاصة ميندي ومحرز وكيسيه وإبانيز وماكسيمان، وتطور المنافسة، التي يتصدرها الهلال القوي، ويتبعه فريقا النصر والأهلي بالمركزين الثاني والثالث، في سباق ممتع للوصول إلى القمة، وبطولة غالية ما زالت تتأرجح بين الكبار!
ومع ذلك، فإن الأهلي بحاجة ماسة إلى لاعبين من ذوي المستويات الرفيعة لمراكز رأس الحربة، وقلب الدفاع الثاني، ولاعب وسط لا يقل مستواه عن مستوى المتميز “كيسيه”، وظهير أيمن بمستوى عالٍ! والذي نأمل أن يكون ضمن مخطط إدارة الأهلي التنفيذية بقيادة القدير الأستاذ عبد العزيز العنقري، وزملائه، في القريب العاجل، بإذن الله تعالى.
لعل أكبر مؤشر على تراجع مستويات كرة القدم البرازيلية ما ظهر به نادي فلومينينسي البرازيلي في بطولة كأس العالم للأندية الأخيرة، التي فاز بها وبجدارة فريق مانشستر ستي الإنجليزي، وسجل في نهايتها أربعة أهداف نظيفة في شباك فلومينينسي المترهل، وأطاح بأحلامه، والذي ظهر بصورة ضعيفة، خاصة وهو يشرك لاعبين تخطى بعضم عمر الأربعين عامًا، كمؤشر قوي على مدى ما وصلت إليه كرة القدم البرازيلية، التي كانت أجمل وأفضل كرة قدم بالعالم، وحصدت 5 بطولات عالمية، ثم تراجع مستواها، حتى وصلت إلى ما نشاهده من تراجع مؤسف!؟ في حين أن فريق الأهلي المصري حفظ مكانة كرة القدم المصرية، وحقق إنجازًا جيدًا بتبوئه المركز الثالث بالبطولة العالمية لكرة القدم للأندية!
كرة القدم لعبة “الشباب”، واللياقة والفنون التكتيكية، وليست مجرد أسماء كانت تقدم عطاء جيدًا بسن الشباب، والغريب أن يكون فلومينينسي بطل البرازيل وأمريكا اللاتينية! يقدم مؤشرًا صارخًا على تدهور كرة القدم البرازيلية، وعقم تكتيكاتها الفنية، ولا بد لها من التطوير أسوة بكرة القدم الأوروبية عالية المستوى، وحاصدة البطولات والإنجازات!