قبل مجيء كريستيانو رونالدو كانت التجاذبات الإعلامية والجماهيرية بين الأندية الأربعة الكبار حيال الأكثر شعبية، لكن بعد مرحلة الدون لا بد أن نتفق أن الكفة مالت للنصر كثيرًا، وأصبح الأكثر متابعة عبر القنوات التلفزيونية الناقلة، والأكثر حضورًا من الجنسيات المختلفة، والاسم الأكثر ترددًا في العالم، وكان بالفعل التعاقد معه ضربة معلم فأصبح النصر أكثر شراء لقمصانه والأكثر حضورًا لمبارياته.
نعم هناك نجوم كثر في الأندية ولهم شعبية جماهيرية لكنها لا تقارن بنجومية رونالدو ومتابعيه، وهو ما انعكس إيجابًا على زيادة رقعة المتابعة لفريقه الأصفر، حتى انفرد النصر عن غيره من الأندية بدعوات خارجية، فالجولة الصيفية التي جاءت بدعوة من اليابان دخلت خزينة النادي نحو 30 مليون ريال من جراء لعبه مباراتين أمام إنتر ميلان وباريس سان جيرمان، والجولة الثانية الشتوية المزمع القيام بها منتصف يناير القادم ستكون في الصين للعب مباراتين أمام فرق صينيه، وسيكون العائد هذه المرة نحو 40 مليون ريال، وهو تأكيد أن النصر استغل وجود مثل هذا النجم أفضل استغلال بعد أن دخلت خزينته ما يوازي 18 مليون دولار خلال الجولتين الآسيويتين مع مرور عام واحد على عقده، وهو رقم مجز في سبيل الاستفادة الكاملة من نجوميته، عطفًا على أمور أخرى يخطط لها النادي، في حين الأندية الأخرى لم تقم بما يوازي الدور النصراوي للترويج واستغلال الرعايات، ويكفي أن النصر كسب الرهان فيمن توقع التعاقد مع لاعب بهذا العمر لن يكون له فوائد فنية أو تسويقية ،ورأينا العكس تمامًا، فاللاعب يقدم نفسه وكأنه ابن العشرين، ويتصدر الهدافين، والنصر يجني من وراء ذلك أرقامًا كبيرة تؤكد أنه الصفقة الأضخم في الكرة السعودية على مدى تاريخها، ويزيد من مساحة الإعجاب على أقرانه والتوقعات أن المرود الاقتصادي سيكون أكبر، فاللاعب لديه من الشغف ما يجعله يواصل تألقه وإبداعه في ظل التوقعات باستمراره بعد أن صرح مرارًا بارتياحه الكامل في المملكة والحياة المعيشية مع عائلته.
نعم هناك نجوم كثر في الأندية ولهم شعبية جماهيرية لكنها لا تقارن بنجومية رونالدو ومتابعيه، وهو ما انعكس إيجابًا على زيادة رقعة المتابعة لفريقه الأصفر، حتى انفرد النصر عن غيره من الأندية بدعوات خارجية، فالجولة الصيفية التي جاءت بدعوة من اليابان دخلت خزينة النادي نحو 30 مليون ريال من جراء لعبه مباراتين أمام إنتر ميلان وباريس سان جيرمان، والجولة الثانية الشتوية المزمع القيام بها منتصف يناير القادم ستكون في الصين للعب مباراتين أمام فرق صينيه، وسيكون العائد هذه المرة نحو 40 مليون ريال، وهو تأكيد أن النصر استغل وجود مثل هذا النجم أفضل استغلال بعد أن دخلت خزينته ما يوازي 18 مليون دولار خلال الجولتين الآسيويتين مع مرور عام واحد على عقده، وهو رقم مجز في سبيل الاستفادة الكاملة من نجوميته، عطفًا على أمور أخرى يخطط لها النادي، في حين الأندية الأخرى لم تقم بما يوازي الدور النصراوي للترويج واستغلال الرعايات، ويكفي أن النصر كسب الرهان فيمن توقع التعاقد مع لاعب بهذا العمر لن يكون له فوائد فنية أو تسويقية ،ورأينا العكس تمامًا، فاللاعب يقدم نفسه وكأنه ابن العشرين، ويتصدر الهدافين، والنصر يجني من وراء ذلك أرقامًا كبيرة تؤكد أنه الصفقة الأضخم في الكرة السعودية على مدى تاريخها، ويزيد من مساحة الإعجاب على أقرانه والتوقعات أن المرود الاقتصادي سيكون أكبر، فاللاعب لديه من الشغف ما يجعله يواصل تألقه وإبداعه في ظل التوقعات باستمراره بعد أن صرح مرارًا بارتياحه الكامل في المملكة والحياة المعيشية مع عائلته.