يعتقد رئيس نادي الاتحاد أنه ما زال يملك الوقت والفرصة للذهاب بناديه إلى مرحلة تصحيحية أخرى. لا أعلم من أوهمه بذلك. هل هو صديقه مقدم البرامج المتاجر بأزماته وأزمات ناديه، أم هو ذكاء شخصي؟! لا يهم فكلاهما واهم.
الأهم أن أنمار الحائلي الرئيس عليه إن يعي. إن صلاحيته انتهت. شكرًا الاتحاد يستحق غيره ربانًا للسفينة المعطوبة على يديه.
لكن أصدقكم القول إن أكثر ما أضحكني وربما أضحك معظم مدرج الذهب، على طريقة هم يبكي وهم يضحك. إن الأخ الرئيس يكرر نفس الأخطاء وينتظر نتيجة مختلفة؟!
خذ عندك مثالًا: بعد أن اختفى أنمار لأيام عدة من الظهور لأنصار الاتحاد بشكل خاص والرياضي بشكل عام، كأمر طبيعي لرئيس نادٍ احترافي، بعد الخروج الموجع من كأس العالم للأندية المستضافة على أرض النمور السعودية وبين عشاقها. لأول مرة. لذا لم أتفاجأ بظهور مقدم البرامج (تاجر الأزمات) لتهيئة الشارع الاتحادي بمحاولة إخراج الريس من العاصفة التي تكاد تقتلعه.
عندما بدأ بمحاولة رمي أول طوق نجاة له بمطالبة مسؤول رياضي كبير، استدعاء الحائلي لشرح (تبرير) فشل الفريق. زادها حبكة برمي طوق النجاة الأخير له. وهو يشير إلى أن (حضرة الرئيس) لديه مطالب بتغيير بعض (المحترفين). وإذا لم تنفذ من لجنة الاستقطاب. سيرحل! طيب يا أخي ارحل.
المضحك أكثر في هذه الدراما الهزلية. عندما لعب المقدم دور الشجاعة المتأخرة جدًا راميًا هذه المرة طوق النجاة لنفسه وبرنامجه، من غضب الجمهور، الذي أخذ يفقد الثقة فيه بعد تناقضاته الفجة معه في مواقف عدة. وقال: إن النادي الكبير. كان يستحق دعمًا استثنائيًا بعد نهاية الموسم، بحكم أنه ممثل الوطن؟!
أما تعليقي يا عزيزي الرئيس. ارحل من دون مقدمات تهديد. معظم أنصار النادي يباركونها فورًا. لا تتأخر. واترك الوقت وشرف فرصة التغيير بالفريق والنادي، لمن سيكون مكانك (قريبًا).
الأهم أن أنمار الحائلي الرئيس عليه إن يعي. إن صلاحيته انتهت. شكرًا الاتحاد يستحق غيره ربانًا للسفينة المعطوبة على يديه.
لكن أصدقكم القول إن أكثر ما أضحكني وربما أضحك معظم مدرج الذهب، على طريقة هم يبكي وهم يضحك. إن الأخ الرئيس يكرر نفس الأخطاء وينتظر نتيجة مختلفة؟!
خذ عندك مثالًا: بعد أن اختفى أنمار لأيام عدة من الظهور لأنصار الاتحاد بشكل خاص والرياضي بشكل عام، كأمر طبيعي لرئيس نادٍ احترافي، بعد الخروج الموجع من كأس العالم للأندية المستضافة على أرض النمور السعودية وبين عشاقها. لأول مرة. لذا لم أتفاجأ بظهور مقدم البرامج (تاجر الأزمات) لتهيئة الشارع الاتحادي بمحاولة إخراج الريس من العاصفة التي تكاد تقتلعه.
عندما بدأ بمحاولة رمي أول طوق نجاة له بمطالبة مسؤول رياضي كبير، استدعاء الحائلي لشرح (تبرير) فشل الفريق. زادها حبكة برمي طوق النجاة الأخير له. وهو يشير إلى أن (حضرة الرئيس) لديه مطالب بتغيير بعض (المحترفين). وإذا لم تنفذ من لجنة الاستقطاب. سيرحل! طيب يا أخي ارحل.
المضحك أكثر في هذه الدراما الهزلية. عندما لعب المقدم دور الشجاعة المتأخرة جدًا راميًا هذه المرة طوق النجاة لنفسه وبرنامجه، من غضب الجمهور، الذي أخذ يفقد الثقة فيه بعد تناقضاته الفجة معه في مواقف عدة. وقال: إن النادي الكبير. كان يستحق دعمًا استثنائيًا بعد نهاية الموسم، بحكم أنه ممثل الوطن؟!
أما تعليقي يا عزيزي الرئيس. ارحل من دون مقدمات تهديد. معظم أنصار النادي يباركونها فورًا. لا تتأخر. واترك الوقت وشرف فرصة التغيير بالفريق والنادي، لمن سيكون مكانك (قريبًا).