الاتحاد لم يعد حادًا رغم امتلاكه أسماء عالمية في صفوفه، ولكن لم يظهر بالصورة التي تليق بهذا النادي العريق، لم يقدم النادي الغربي ما يشفع له للاستمرار بهذه البطولة الغالية التي احتضنتها أرض مملكتنا الغالية، حيث خالف نادي الاتحاد جميع التوقعات التي كان يرغب ويتمناها محبوه.
لم يظهر الاتحاد حادًا بالبطولة التي يتمنى الجميع أن يشارك بها وهي بطولة كأس العالم للأندية التي كانت حلم الجميع ولكن للأسف لم يستغل لاعبو الاتحاد وإدارته عامل الأرض والجمهور، ولم يقدموا ما يشفع لهم للمواصلة بالبطولة الأغلى حيث أقصي من هذى البطولة الغالية بثلاثية قاسية تلقاها من شقيقه النادي الأهلي المصري الذي قدم ملحمة كروية واستحق التأهل للدور القادم بكل جدارة واستحقاق ودفع مهر التأهل للدور القادم، لا نلوم من يتساءل اليوم هذه التساؤلات التي تعتبر منطقية بعض الشيء.
من يتحمل هذا الإخفاق هل هي الإدارة الاتحادية التي لم تستغل الظروف التي أتيحت لها في سوق الانتقالات الصيفي الذي يعتبر من أقوى سوق انتقالات لاعبين عبر التاريخ بالكرة السعودية، أم هم اللاعبون والطاقم الفني، من يتحملون مسؤولية هذا الإخفاق والخروج المر والمؤلم.!؟.
خروج نادي الاتحاد بهذه الصورة المهزوزة والسيئة لا تليق بنادي بحجم الاتحاد ظهور مخجل ولم يكن مرضيًا لمحبي الاتحاد وداعميه من مختلف الميول، فالاتحاد اليوم لا يمثل الاتحاديين وحدهم بل يمثل المملكة في هذه البطولة الغالية التي تقام لأول مرة في مملكة الخير والعطاء.!؟.
لا نلوم الجماهير الاتحادية على ردة فعلهم فالجميع اليوم هو من يتحمل هذا الإخفاق الذي أصاب الجماهير الاتحادية بهذا الإحباط الذي لم يتوقعه أكثر المتشائمين بأن يغادر نادي الاتحاد من هذه البطولة الغالية مبكرًا، فالجميع كان يتمنى أن يظهر الاتحاد بصوره تليق بسمعة هذا النادي العريق الذي كان في يوم من الأيام شرف المملكة في المحافل الخارجية، وسطر أعظم الملاحم التي سجلت في سماء الكرة الآسيوية والعالمية.
لقطة ختام
اتحاد الأمس ليس هو اتحاد اليوم.. فاتحاد اليوم للأسف لم يعد حادًا.
لم يظهر الاتحاد حادًا بالبطولة التي يتمنى الجميع أن يشارك بها وهي بطولة كأس العالم للأندية التي كانت حلم الجميع ولكن للأسف لم يستغل لاعبو الاتحاد وإدارته عامل الأرض والجمهور، ولم يقدموا ما يشفع لهم للمواصلة بالبطولة الأغلى حيث أقصي من هذى البطولة الغالية بثلاثية قاسية تلقاها من شقيقه النادي الأهلي المصري الذي قدم ملحمة كروية واستحق التأهل للدور القادم بكل جدارة واستحقاق ودفع مهر التأهل للدور القادم، لا نلوم من يتساءل اليوم هذه التساؤلات التي تعتبر منطقية بعض الشيء.
من يتحمل هذا الإخفاق هل هي الإدارة الاتحادية التي لم تستغل الظروف التي أتيحت لها في سوق الانتقالات الصيفي الذي يعتبر من أقوى سوق انتقالات لاعبين عبر التاريخ بالكرة السعودية، أم هم اللاعبون والطاقم الفني، من يتحملون مسؤولية هذا الإخفاق والخروج المر والمؤلم.!؟.
خروج نادي الاتحاد بهذه الصورة المهزوزة والسيئة لا تليق بنادي بحجم الاتحاد ظهور مخجل ولم يكن مرضيًا لمحبي الاتحاد وداعميه من مختلف الميول، فالاتحاد اليوم لا يمثل الاتحاديين وحدهم بل يمثل المملكة في هذه البطولة الغالية التي تقام لأول مرة في مملكة الخير والعطاء.!؟.
لا نلوم الجماهير الاتحادية على ردة فعلهم فالجميع اليوم هو من يتحمل هذا الإخفاق الذي أصاب الجماهير الاتحادية بهذا الإحباط الذي لم يتوقعه أكثر المتشائمين بأن يغادر نادي الاتحاد من هذه البطولة الغالية مبكرًا، فالجميع كان يتمنى أن يظهر الاتحاد بصوره تليق بسمعة هذا النادي العريق الذي كان في يوم من الأيام شرف المملكة في المحافل الخارجية، وسطر أعظم الملاحم التي سجلت في سماء الكرة الآسيوية والعالمية.
لقطة ختام
اتحاد الأمس ليس هو اتحاد اليوم.. فاتحاد اليوم للأسف لم يعد حادًا.