إذا ما أردنا أن يكون لدينا دوري قوي، فعلينا أن نجلب أفضل المديرين الرياضيين، والرؤساء التنفيذيين، والمدربين، واللاعبين. والخطوات لتحقيق ذلك بدأت، لكن لا يزال أمامنا طريق طويل.
وعلى صعيد الاستقطاب الجديد لنجوم لُعبة كُرة القدم، فإنّ المحادثات جارية مع كيليان مبابي، ودي خيا، وهناك مُغازلة واضحة من ليونيل ميسي، ومحمد صلاح. والسوق كبير وواعد، إذ تحصّل وكلاء اللاعبين من اللعب في السعودية، على 86 مليون دولار، بحسب (فيفا)، لتُسجلّ الأندية المحلية الثاني عالميًا بعد الإنجليزية التي بلغ إنفاقها نحو 247 مليون دولار، خلال فترة الصيف الماضية.
وفيما يتعلّق بالمدير الرياضي، فإنّ (مونشي) في إشبيلية من البارعين في هذا المجال، فهو على تواصل مع شبكة من 700 كشاف للمواهب حول العالم. ويُقال إنه أسطورة عالم الإدارة الرياضية، والعين يجب أن تكون عليه وعلى أقرانه من الناجحين.
والدوري السعودي أصبح مطلبًا للكثيرين بعد ثباته، وأعلن خافيير تيباس، رئيس رابطة الدوري الإسباني لكرة القدم، أنّه كان سيقبل بمنصب تنفيذي لو عُرض عليه في الرياضة السعودية، لأنه يعرف جيدًا ماذا يفعل السعوديون في رياضتهم، وتحديدًا في اللعبة الشعبية الأولى (كرة القدم)، كما أن الأرجنتيني ليونيل ميسّي أبدى انفتاحه على اللعب هُنا، وإمكانية خوض تجربة إسهام جديدة، والكثيرون بدؤوا في عرض خدماتهم.
وحول استهداف الدوري مدربين كبارًا، قال النيجيري مايكل إيمينالو، المدير الرياضي للدوري السعودي لكرة القدم، المشرف على برنامج استقطاب نخبة اللاعبين في العالم: «أحد الأسباب وراء اعتبار الدوري الإنجليزي الممتاز الأفضل هو قدوم هؤلاء المديرين والمدربين المتميزين، كما أدى وجودهم إلى تحسين الأجيال الشابة الأخرى من المدربين. هذا هو الهدف، لكننا منفتحون للترحيب بمن يرغب في الحضور والأداء هنا، الباب مفتوح على مصراعيه».
ونحن، وعلى صعيد فتح منافذ جديدة في التفكير على مستوى التأثير في أحلام الصغار لجذبهم إلى هذه اللعبة، وتكوين قاعدة من الممارسة المشتركة، فإن الأمر يبدو ممكنًا، خصوصًا مع وتيرتنا المُتسارعة، وطريقتنا في بناء قاعدة تؤثّر قي العالم. إن التجربة التي يُراد لها أن تكتمل ستكتمل.
وعلى صعيد الاستقطاب الجديد لنجوم لُعبة كُرة القدم، فإنّ المحادثات جارية مع كيليان مبابي، ودي خيا، وهناك مُغازلة واضحة من ليونيل ميسي، ومحمد صلاح. والسوق كبير وواعد، إذ تحصّل وكلاء اللاعبين من اللعب في السعودية، على 86 مليون دولار، بحسب (فيفا)، لتُسجلّ الأندية المحلية الثاني عالميًا بعد الإنجليزية التي بلغ إنفاقها نحو 247 مليون دولار، خلال فترة الصيف الماضية.
وفيما يتعلّق بالمدير الرياضي، فإنّ (مونشي) في إشبيلية من البارعين في هذا المجال، فهو على تواصل مع شبكة من 700 كشاف للمواهب حول العالم. ويُقال إنه أسطورة عالم الإدارة الرياضية، والعين يجب أن تكون عليه وعلى أقرانه من الناجحين.
والدوري السعودي أصبح مطلبًا للكثيرين بعد ثباته، وأعلن خافيير تيباس، رئيس رابطة الدوري الإسباني لكرة القدم، أنّه كان سيقبل بمنصب تنفيذي لو عُرض عليه في الرياضة السعودية، لأنه يعرف جيدًا ماذا يفعل السعوديون في رياضتهم، وتحديدًا في اللعبة الشعبية الأولى (كرة القدم)، كما أن الأرجنتيني ليونيل ميسّي أبدى انفتاحه على اللعب هُنا، وإمكانية خوض تجربة إسهام جديدة، والكثيرون بدؤوا في عرض خدماتهم.
وحول استهداف الدوري مدربين كبارًا، قال النيجيري مايكل إيمينالو، المدير الرياضي للدوري السعودي لكرة القدم، المشرف على برنامج استقطاب نخبة اللاعبين في العالم: «أحد الأسباب وراء اعتبار الدوري الإنجليزي الممتاز الأفضل هو قدوم هؤلاء المديرين والمدربين المتميزين، كما أدى وجودهم إلى تحسين الأجيال الشابة الأخرى من المدربين. هذا هو الهدف، لكننا منفتحون للترحيب بمن يرغب في الحضور والأداء هنا، الباب مفتوح على مصراعيه».
ونحن، وعلى صعيد فتح منافذ جديدة في التفكير على مستوى التأثير في أحلام الصغار لجذبهم إلى هذه اللعبة، وتكوين قاعدة من الممارسة المشتركة، فإن الأمر يبدو ممكنًا، خصوصًا مع وتيرتنا المُتسارعة، وطريقتنا في بناء قاعدة تؤثّر قي العالم. إن التجربة التي يُراد لها أن تكتمل ستكتمل.
