كان مسار وصناعة فنون كرة القدم والرياضة السعودية طويلًا، وشاقًا بعض الشيء، حتى عقود قريبة، وأصبح الضخ المالي والإداري والفني والتوعوي أهم الأسس التي مهدت الطرق أمام كرة قدم سعودية عالمية وفعالة، رغم أن إرهاصات هذا التطور الرياضي الإيجابي كانت “صعبة” و”قاصرة” على فئات معينة قبل عقود لأسباب مختلفة.
وكان الأمير عبد الله الفيصل -رحمه الله- الرائد الأول الذي فتح الأبواب، وقاد المسيرة الرياضية السعودية، وتطوير كرة قدم سعودية راقية، وظلت معطيات التطور الرياضي السعودي تنمو ببطء.. حتى تسلم قيادة الأنشطة الرياضة السعودية الأمير خالد الفيصل ثم الأمير فيصل بن فهد -رحمه الله- لتتحول مسيرة كرة القدم السعودية إلى “حركة رياضية قوية” فتحت أبواب العالمية أمام الرياضة السعودية، خاصة كرة القدم، حيث قامت قيادة المملكة ممثلة في دعم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز وقيادة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، الذي أدى إلى إعادة صياغة الرياضة السعودية والمضي في فتح آفاق رياضية غير مسبوقة على الأقل في بلادنا، وطرقت الرياضة السعودية آفاقًا وتطورات رياضية قل نظيرها عالميًا، ولا زالت مسيرة التطوير الرياضي السعودي تتحرك بصورة ملحوظة، وطرقت أبوابًا عالمية كانت حلمًا رياضيًا سعوديًا انتظرها عشاق الرياضة، والفئات الشابة، في صور شتى وجهت الرياضة السعودية إلى الآفاق العالمية، ولا زالت هذه المسيرة ماضية في طريقها بحرفية واتزان يوحيان بالمزيد من التطوير الرياضي الاحترافي.
في لقاء كروي جميل تمكن الأهلي من تقديم مباراة عالية الجودة، وحصد نقاط المباراة أمام الفيحاء بأربعة أهداف نظيفة، وأداء احترافي تفوق فيه بجدارة على الفيحاء، وحافظ على المركز الثالث في ترتيب فرق دوري روشن، مواصلًا أداؤه الجيد، ومحاولًا اللحاق بفريقي الهلال والنصر اللذين يحتلان المركزين الأول والثاني، ولعل الأهلي يستغل “الفترة الشتوية” ويستقطب عناصر كروية عالية الجودة بمراكز رأس الحربة وقلب الدفاع.. لعل وعسى نشاهد إضافة عناصر رفيعة الجودة في هذا الإطار!!.
وكان الأمير عبد الله الفيصل -رحمه الله- الرائد الأول الذي فتح الأبواب، وقاد المسيرة الرياضية السعودية، وتطوير كرة قدم سعودية راقية، وظلت معطيات التطور الرياضي السعودي تنمو ببطء.. حتى تسلم قيادة الأنشطة الرياضة السعودية الأمير خالد الفيصل ثم الأمير فيصل بن فهد -رحمه الله- لتتحول مسيرة كرة القدم السعودية إلى “حركة رياضية قوية” فتحت أبواب العالمية أمام الرياضة السعودية، خاصة كرة القدم، حيث قامت قيادة المملكة ممثلة في دعم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز وقيادة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، الذي أدى إلى إعادة صياغة الرياضة السعودية والمضي في فتح آفاق رياضية غير مسبوقة على الأقل في بلادنا، وطرقت الرياضة السعودية آفاقًا وتطورات رياضية قل نظيرها عالميًا، ولا زالت مسيرة التطوير الرياضي السعودي تتحرك بصورة ملحوظة، وطرقت أبوابًا عالمية كانت حلمًا رياضيًا سعوديًا انتظرها عشاق الرياضة، والفئات الشابة، في صور شتى وجهت الرياضة السعودية إلى الآفاق العالمية، ولا زالت هذه المسيرة ماضية في طريقها بحرفية واتزان يوحيان بالمزيد من التطوير الرياضي الاحترافي.
في لقاء كروي جميل تمكن الأهلي من تقديم مباراة عالية الجودة، وحصد نقاط المباراة أمام الفيحاء بأربعة أهداف نظيفة، وأداء احترافي تفوق فيه بجدارة على الفيحاء، وحافظ على المركز الثالث في ترتيب فرق دوري روشن، مواصلًا أداؤه الجيد، ومحاولًا اللحاق بفريقي الهلال والنصر اللذين يحتلان المركزين الأول والثاني، ولعل الأهلي يستغل “الفترة الشتوية” ويستقطب عناصر كروية عالية الجودة بمراكز رأس الحربة وقلب الدفاع.. لعل وعسى نشاهد إضافة عناصر رفيعة الجودة في هذا الإطار!!.