خسر فريق الاتحاد فرصة الانتقال إلى الدور نصف النهائي من بطولة كأس العالم للأندية، وغادر البطولة بعد خسارة (غير متوقعة وصادمة) من الأهلي المصري.
تخطى الاتحاد (دون عناء) وبتفوق تام فريق أوكلاند سيتي النيوزيلندي (ممثل أوقيانوسيا) لكنه (خذلنا وقتل طموحاتنا) بخسارته أمام الأهلي المصري رغم الفوارق الفنية (التي من المفترض) أنها تصب بمصلحة الاتحاد لكنها كرة القدم.
الاتحاد ليس بحاجة لشهادة (محلية ولا إقليمية ولا قارية) فلديه من التاريخ ما يكفي من خلال بطولات حققها على هذه الأصعدة لكن الاتحاد (فرط) في كتابة تاريخ (جديد) سيكون (عالميًا) لو استمر في البطولة وحقق اللقب وهو أمر (كان) متاحًا للاتحاد لعوامل عدة.
وصافة البطولة لم تكن (هدفًا ولا حلمًا) لنا ولا للاتحاديين فقد سبقه إليها فرق عربية أخرى كالهلال والعين والرجاء، وتأملنا كسعوديين (ومعنا كل العرب) أن يكتب الاتحاديون تاريخًا (سعوديًا عربيًا) على مستوى العالم بتحقيق اللقب.
الهلال في النسخة الماضية (وهو بعيد عن أرضه وجماهيره) وصل للنهائي وأحرج ريال مدريد في النهائي وصفق الجميع للهلال.
في هذه النسخة لعب الاتحاد على أرضه ووسط جماهيره الوفية المخلصة وبتسعة محترفين أجانب (كان من المفترض) أن يدعموا عناصره المحلية.. عوامل تجعل الاتحاد قادرًا ليس فقط على إقصاء الأهلي المصري وفلومينينسي البرازيلي والتأهل للنهائي، بل وكذلك تحقيق اللقب من أمام المنافس (المتوقع) مانشستر سيتي الإنجليزي الذي (اليوم) ليس في أفضل حالاته الفنية.
الاتحاد (الفريق) دفع (ثمن) سوء الإعداد لهذا الموسم فظهر (فنيًا) هذا الموسم بصورة غير مقنعة، والنتيجة خروج مر حزين (قتل) الآمال وخسر الاتحاد فرصة (قد لا تتكرر) في تاريخه في كرة القدم.
كنا بانتظار (صناعة) تاريخ للاتحاد (النادي والفريق واللاعبين والجهاز الفني والجماهير) لأنهم (جميعًا) عايشوا الحدث وساهموا في صناعة وكتابة هذا التاريخ.
الجميع يتحمل ما حدث لكنني أكرر دومًا أن رأس هرم أي منشأة (الإدارة) يجب أن يتحمل الجزء الأكبر من مسؤولية ما يحدث وهذا (من وجهة نظري) ما حدث للاتحاد.
تخطى الاتحاد (دون عناء) وبتفوق تام فريق أوكلاند سيتي النيوزيلندي (ممثل أوقيانوسيا) لكنه (خذلنا وقتل طموحاتنا) بخسارته أمام الأهلي المصري رغم الفوارق الفنية (التي من المفترض) أنها تصب بمصلحة الاتحاد لكنها كرة القدم.
الاتحاد ليس بحاجة لشهادة (محلية ولا إقليمية ولا قارية) فلديه من التاريخ ما يكفي من خلال بطولات حققها على هذه الأصعدة لكن الاتحاد (فرط) في كتابة تاريخ (جديد) سيكون (عالميًا) لو استمر في البطولة وحقق اللقب وهو أمر (كان) متاحًا للاتحاد لعوامل عدة.
وصافة البطولة لم تكن (هدفًا ولا حلمًا) لنا ولا للاتحاديين فقد سبقه إليها فرق عربية أخرى كالهلال والعين والرجاء، وتأملنا كسعوديين (ومعنا كل العرب) أن يكتب الاتحاديون تاريخًا (سعوديًا عربيًا) على مستوى العالم بتحقيق اللقب.
الهلال في النسخة الماضية (وهو بعيد عن أرضه وجماهيره) وصل للنهائي وأحرج ريال مدريد في النهائي وصفق الجميع للهلال.
في هذه النسخة لعب الاتحاد على أرضه ووسط جماهيره الوفية المخلصة وبتسعة محترفين أجانب (كان من المفترض) أن يدعموا عناصره المحلية.. عوامل تجعل الاتحاد قادرًا ليس فقط على إقصاء الأهلي المصري وفلومينينسي البرازيلي والتأهل للنهائي، بل وكذلك تحقيق اللقب من أمام المنافس (المتوقع) مانشستر سيتي الإنجليزي الذي (اليوم) ليس في أفضل حالاته الفنية.
الاتحاد (الفريق) دفع (ثمن) سوء الإعداد لهذا الموسم فظهر (فنيًا) هذا الموسم بصورة غير مقنعة، والنتيجة خروج مر حزين (قتل) الآمال وخسر الاتحاد فرصة (قد لا تتكرر) في تاريخه في كرة القدم.
كنا بانتظار (صناعة) تاريخ للاتحاد (النادي والفريق واللاعبين والجهاز الفني والجماهير) لأنهم (جميعًا) عايشوا الحدث وساهموا في صناعة وكتابة هذا التاريخ.
الجميع يتحمل ما حدث لكنني أكرر دومًا أن رأس هرم أي منشأة (الإدارة) يجب أن يتحمل الجزء الأكبر من مسؤولية ما يحدث وهذا (من وجهة نظري) ما حدث للاتحاد.
