انطلقت بطولة “كأس ولي العهد” عام 1957 وحقق “الأهلي” لقبها الأول، واستمرت من أهم بطولات كرة القدم السعودية التي تتنافس عليها جميع أندية الوطن بمختلف الدرجات، حتى جاء عام 2017 وتمّ إيقاف البطولة الغالية بعد أن حقق “الاتحاد” آخر ألقابها، وكان “الهلال” صاحب الرقم القياسي بتحقيق “13” لقبًا عبر تاريخ “كأس ولي العهد”.
واليوم تنعم الرياضة السعودية بشكل عام وكرة القدم على وجه الخصوص بدعم لا محدود من قبل عراب الرؤية رائد النهضة الشبابية “ولي العهد”، الذي لن نفيه حقه مهما كتبنا أو تحدثنا، فهو الذي جعل المستحيل ممكنًا ورفع سقف طموحاتنا حتى تجاوز عنان السماء، وهو الذي دعم الأندية ماليًّا ولوجستيًّا بشكل لم يسبق له مثيل بداية من تسديد الديون ووصولًا إلى الاستقطابات التي أصبحت حديث العالم، وهو صاحب اليد الطولى في الاستضافات التي لم نكن نحلم بها بداية من مباريات الأندية العالمية ووصولًا إلى كأس العالم 2034، وقائمة أفضاله على الرياضيين تجعلني أقترح عليهم التفكير في عودة “كأس ولي العهد”.
قد يسأل سائل أين ستضع هذه البطولة وسط روزنامة مليئة بالمشاركات، والجواب بسيط جدًّا ويتمثل في تغيير فورمات البطولة لتكون مثل “كأس النخبة” تجمع الأربعة الأوائل في الدوري في بطولة مجمعة تقام قبل انطلاق الموسم القادم في مصائف المملكة، فتكون انطلاقة مميزة للموسم الرياضي وتشجع على السياحة ونضمن مشاركة أقوى الفرق على “كأس ولي العهد”.
تغريدة tweet:
لقد كانت البطولة العربية للأندية الأبطال على كأس خادم الحرمين الشريفين بداية رائعة للموسم الأروع، كما ساهمت في تنشيط السياحة في “الطائف والباحة وأبها”، وهي لن تتكرر في الأعوام القادمة لأنها ستقام في دول أخرى، ولذلك أقترح إقامة “كأس ولي العهد” في كل صيف وقبل انطلاق الدوري، بحيث يلعب الأول مع الرابع والثاني مع الثالث، ويلتقي الفائزان على نهائي “كأس ولي العهد”، وبذلك تكون عودة المسمى الغالي على قلوب الرياضيين من خلال بطولة قوية يشارك فيها أقوى الأندية، وعلى منصات التتويج نلتقي،
واليوم تنعم الرياضة السعودية بشكل عام وكرة القدم على وجه الخصوص بدعم لا محدود من قبل عراب الرؤية رائد النهضة الشبابية “ولي العهد”، الذي لن نفيه حقه مهما كتبنا أو تحدثنا، فهو الذي جعل المستحيل ممكنًا ورفع سقف طموحاتنا حتى تجاوز عنان السماء، وهو الذي دعم الأندية ماليًّا ولوجستيًّا بشكل لم يسبق له مثيل بداية من تسديد الديون ووصولًا إلى الاستقطابات التي أصبحت حديث العالم، وهو صاحب اليد الطولى في الاستضافات التي لم نكن نحلم بها بداية من مباريات الأندية العالمية ووصولًا إلى كأس العالم 2034، وقائمة أفضاله على الرياضيين تجعلني أقترح عليهم التفكير في عودة “كأس ولي العهد”.
قد يسأل سائل أين ستضع هذه البطولة وسط روزنامة مليئة بالمشاركات، والجواب بسيط جدًّا ويتمثل في تغيير فورمات البطولة لتكون مثل “كأس النخبة” تجمع الأربعة الأوائل في الدوري في بطولة مجمعة تقام قبل انطلاق الموسم القادم في مصائف المملكة، فتكون انطلاقة مميزة للموسم الرياضي وتشجع على السياحة ونضمن مشاركة أقوى الفرق على “كأس ولي العهد”.
تغريدة tweet:
لقد كانت البطولة العربية للأندية الأبطال على كأس خادم الحرمين الشريفين بداية رائعة للموسم الأروع، كما ساهمت في تنشيط السياحة في “الطائف والباحة وأبها”، وهي لن تتكرر في الأعوام القادمة لأنها ستقام في دول أخرى، ولذلك أقترح إقامة “كأس ولي العهد” في كل صيف وقبل انطلاق الدوري، بحيث يلعب الأول مع الرابع والثاني مع الثالث، ويلتقي الفائزان على نهائي “كأس ولي العهد”، وبذلك تكون عودة المسمى الغالي على قلوب الرياضيين من خلال بطولة قوية يشارك فيها أقوى الأندية، وعلى منصات التتويج نلتقي،